غلآ ابوهاا
06-27-2011, 09:21 AM
http://qatifnews.com/media/pics/1229031584.jpg
ذكرت تقارير صحفية أن جزائرية أصيبت بالجنون، بعد أن اكتشفت أنها متزوجة من أخيها في الرضاعة لأكثر من 20 عاما.
وقالت صحيفة الشروق الجزائرية -الأحد 26 يونيو/حزيران- أن المرأة في العقد الرابع من عمرها أنجبت من أخيها ثلاثة أبناء، مشيرة إلى أن الزوجة اكتشفت الأمر من خلال إحدى العجائز في مدينة الجلفة التي كانت تعلم الأمر وأخفته بحكم بعض التقاليد والعادات.
ولاحظ سكان حي حاشي معمر في مدينة الجلفة الجزائرية، أن سيدة تهيم الشوارع وتبيت أمام منازل الحي، ولدى استفسارهم عن حالتها علموا أنها كانت تعيش حياة مستقرة رفقة زوجها الفقير وأولادها في أحد الأحياء القريبة من حيهم، إلا أنها بعد أن علمت أن زوجها هو أخوها في الرضاعة أصيبت بالجنون.
من جهته، أصيب زوجها أيضا بنوع من الهستيريا، حيث إنه لم يخرج من منزله منذ سماعه الخبر الذي نزل عليه كالصاعقة، ليخسر أم عياله بسبب السر الذي أخفاه بعض المقربين لأكثر من 20 سنة، ليتسببوا* في* تفتيت عائلة* بكاملها*.
ومعلوم أن الله قد حرم نكاح الأخت في الرضاعة، فقال الله جل وعلا: (وَأُمَّهَاتُكُمْ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنْ الرَّضَاعَةِ) [النساء:23]. وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- "يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب". وحدد الفقهاء الحد الأدنى الموجب للحرمة وإثبات الأخوة وهو خمس رضعات مشبعات.
ذكرت تقارير صحفية أن جزائرية أصيبت بالجنون، بعد أن اكتشفت أنها متزوجة من أخيها في الرضاعة لأكثر من 20 عاما.
وقالت صحيفة الشروق الجزائرية -الأحد 26 يونيو/حزيران- أن المرأة في العقد الرابع من عمرها أنجبت من أخيها ثلاثة أبناء، مشيرة إلى أن الزوجة اكتشفت الأمر من خلال إحدى العجائز في مدينة الجلفة التي كانت تعلم الأمر وأخفته بحكم بعض التقاليد والعادات.
ولاحظ سكان حي حاشي معمر في مدينة الجلفة الجزائرية، أن سيدة تهيم الشوارع وتبيت أمام منازل الحي، ولدى استفسارهم عن حالتها علموا أنها كانت تعيش حياة مستقرة رفقة زوجها الفقير وأولادها في أحد الأحياء القريبة من حيهم، إلا أنها بعد أن علمت أن زوجها هو أخوها في الرضاعة أصيبت بالجنون.
من جهته، أصيب زوجها أيضا بنوع من الهستيريا، حيث إنه لم يخرج من منزله منذ سماعه الخبر الذي نزل عليه كالصاعقة، ليخسر أم عياله بسبب السر الذي أخفاه بعض المقربين لأكثر من 20 سنة، ليتسببوا* في* تفتيت عائلة* بكاملها*.
ومعلوم أن الله قد حرم نكاح الأخت في الرضاعة، فقال الله جل وعلا: (وَأُمَّهَاتُكُمْ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنْ الرَّضَاعَةِ) [النساء:23]. وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- "يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب". وحدد الفقهاء الحد الأدنى الموجب للحرمة وإثبات الأخوة وهو خمس رضعات مشبعات.