غلآ ابوهاا
07-19-2011, 02:46 PM
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news9055254.jpg&width=256&height=176
رُزق مقيم باكستاني (42 عاماً) بأربعة توائم، ذكرَيْن وأنثيَيْن، يتمتعون بصحة جيدة، وذلك بعد عُقْم دام أكثر من 16 عاماً.
وقد أطلق المقيم الباكستاني على توائمه أسماء "عبدالله ومحمد وخديجة وعائشة"، وسيسافر الأسبوع المقبل إلى باكستان لرؤية أطفاله، وسيقوم بذبح 20 رأساً من الغنم والتصدُّق بها على الفقراء والمحتاجين.
وبيّن المقيم الباكستاني "نظير إبراهيم"، الذي يعمل في إحدى الشركات بجدة، أنه تزوَّج منذ أكثر من 16 عاماً في باكستان، وبعد ثلاثة أعوام بدأ في زيارة المستشفيات في بلده هو وزوجته دون أي فائدة. مضيفاً بأنه بعد ذلك استقدم زوجته إلى السعودية، وقام حينها بزيارة عدد من المستشفيات في جدة، وأجرى عمليات "أنابيب" عدة، إلا أنها باءت بالفشل. مشيراً إلى أنه كرَّر المحاولة مرة أخرى بعد أربع سنوات في باكستان؛ فحملت زوجته بطفلَيْن حينها، إلا أنهما توفِّيا فور ولادتهما.
وأوضح نظير أنه ترك بعد ذلك زيارة المستشفيات والأطباء، وترك الأمر لله. وقبل سفره لقضاء إجازته السنوية مع أسرته في وطنه العام الماضي ذهب في شهر رمضان للعمرة خصيصاً بنية أن يرزقه الله أطفالاً، وظل داخل الحرم من صلاة الفَجْر حتى صلاة العشاء، ثم توجَّه من هناك إلى المدينة المنورة، وظل أيضاً يوماً كاملاً داخل الحرم يدعو الله، ولم يكن يخرج من الحرم إلا للضرورة.
وأضاف بأنه بعد عودته من المدينة بيوم واحد سافر إلى باكستان، وأقام هناك لمدة شهرين، وبعد رجوعه إلى السعودية بثلاثة أسابيع تلقى اتصالاً من والدته التي أخبرته بأن زوجته حامل؛ فخرج على الفور من عمله وتوجَّه إلى الحرم المكي، وشكر الله على ذلك.
رُزق مقيم باكستاني (42 عاماً) بأربعة توائم، ذكرَيْن وأنثيَيْن، يتمتعون بصحة جيدة، وذلك بعد عُقْم دام أكثر من 16 عاماً.
وقد أطلق المقيم الباكستاني على توائمه أسماء "عبدالله ومحمد وخديجة وعائشة"، وسيسافر الأسبوع المقبل إلى باكستان لرؤية أطفاله، وسيقوم بذبح 20 رأساً من الغنم والتصدُّق بها على الفقراء والمحتاجين.
وبيّن المقيم الباكستاني "نظير إبراهيم"، الذي يعمل في إحدى الشركات بجدة، أنه تزوَّج منذ أكثر من 16 عاماً في باكستان، وبعد ثلاثة أعوام بدأ في زيارة المستشفيات في بلده هو وزوجته دون أي فائدة. مضيفاً بأنه بعد ذلك استقدم زوجته إلى السعودية، وقام حينها بزيارة عدد من المستشفيات في جدة، وأجرى عمليات "أنابيب" عدة، إلا أنها باءت بالفشل. مشيراً إلى أنه كرَّر المحاولة مرة أخرى بعد أربع سنوات في باكستان؛ فحملت زوجته بطفلَيْن حينها، إلا أنهما توفِّيا فور ولادتهما.
وأوضح نظير أنه ترك بعد ذلك زيارة المستشفيات والأطباء، وترك الأمر لله. وقبل سفره لقضاء إجازته السنوية مع أسرته في وطنه العام الماضي ذهب في شهر رمضان للعمرة خصيصاً بنية أن يرزقه الله أطفالاً، وظل داخل الحرم من صلاة الفَجْر حتى صلاة العشاء، ثم توجَّه من هناك إلى المدينة المنورة، وظل أيضاً يوماً كاملاً داخل الحرم يدعو الله، ولم يكن يخرج من الحرم إلا للضرورة.
وأضاف بأنه بعد عودته من المدينة بيوم واحد سافر إلى باكستان، وأقام هناك لمدة شهرين، وبعد رجوعه إلى السعودية بثلاثة أسابيع تلقى اتصالاً من والدته التي أخبرته بأن زوجته حامل؛ فخرج على الفور من عمله وتوجَّه إلى الحرم المكي، وشكر الله على ذلك.