مجنونه بحبك
07-21-2011, 03:19 AM
تتنوع في قدراتها
شاحنات جيب .. للهاتف الجوال
كم من مرة ينقطع الاتصال الهاتفي بالجوال في اللحظات الحرجة، بسبب نفاد شحنة بطاريته؟ والسبب أن الهواتف الذكية مثل «آي فون» تملك شاشات كبيرة، ومعالجات قوية تستنفد حياة البطارية في أقل من يوم واحد. فإذا نسيت أن تشحن البطارية خلال الليل وقعت في مشكلة في اليوم التالي.
لذا يمكنك حمل جهاز صغير من محلات «راديو شاك» في الحقيبة، وهو يتيح لك شحن الهاتف أثناء التجوال، يدعى «إنيرسيل بورتابل باور» Enercell Portable Power، خاص بجهازي «آي بود» و«آي فون». وهو بحجم الجيب ويمكن شحنه، ولا يكلف كثيرا؛ إذ يبلغ سعره 39.99 دولار، وله موصل مشيد داخل «آي فون». بعبارة أخرى إنه الحل المثالي. وثمة طرز أخرى من هذه الشاحنات التي تعمل مع أي هاتف، وتقدم المزيد من القوة، وتعمل على بطاريات «إيه إيه» ولها القدرة على شحن جهازين في وقت واحد.
وبالنسبة إلى علبة القفازات بالسيارات، أوصي باستخدام الطراز العامل ببطاريات «إيه إيه»، مثل «تيكيون تيك تشارج إم بي 1550» Tekkeon TekCharge MP1550 (19.99 دولار في «أمازون»). وهو لا يوفر الكثير من الشحن كالطراز الذي يمكن شحنه، لكنه مثالي لحالات الدعم الطارئة. تأكد من تخزين أو حفظ الشاحن مطفأ بغية الحفاظ على بطارياته طازجة عندما تحتاج إليه.
وإذا كنت تبحث عن جهاز للدعم بكثير من الطاقة، هنالك «آي لاوف آي بي إيه 300» iLuv iBA300 (69.99 دولار في «أمازون»). فهو يؤمن شحنة تدوم 15 ساعة من الكلام الإضافي مصدرها البطارية بقدرة 2700 مللي أمبير/ ساعة. بيد أن غالبية الشاحنات معدلها 1150 مللي أمبير/ ساعة (نحو 3 ساعات إضافية)، أو 1800 مللي أمبير/ ساعة (نحو 4 ساعات إضافية). كذلك بإمكان «آي لاوف آي بي إيه 300» توفير المزيد من قوة الشحن من الشاحنات التقليدية التي تعني إمكانية استخدامها مع «آي باد».
وبالإمكان شحن جهازين معا في وقت واحد، عن طريق «آي غو تشارج إنيهوير» iGo Charge Anywhere (39.99 دولار). ويمكن وصله بالقبس مباشرة إلى مأخذ الطاقة في الجدار، خلافا للطرز الأخرى التي يجري شحنها عن طريق فتحة «يو إس بي»، وبذلك يمكن أن تحل محل الشاحن التقليدي الذي يقبس بالجدار أثناء السفر. وثمة القليل من الأجهزة الأخرى التي يمكن اقتناؤها، منها شاحن للهاتف يعمل ببطارية دعم.
شاحنات جيب .. للهاتف الجوال
كم من مرة ينقطع الاتصال الهاتفي بالجوال في اللحظات الحرجة، بسبب نفاد شحنة بطاريته؟ والسبب أن الهواتف الذكية مثل «آي فون» تملك شاشات كبيرة، ومعالجات قوية تستنفد حياة البطارية في أقل من يوم واحد. فإذا نسيت أن تشحن البطارية خلال الليل وقعت في مشكلة في اليوم التالي.
لذا يمكنك حمل جهاز صغير من محلات «راديو شاك» في الحقيبة، وهو يتيح لك شحن الهاتف أثناء التجوال، يدعى «إنيرسيل بورتابل باور» Enercell Portable Power، خاص بجهازي «آي بود» و«آي فون». وهو بحجم الجيب ويمكن شحنه، ولا يكلف كثيرا؛ إذ يبلغ سعره 39.99 دولار، وله موصل مشيد داخل «آي فون». بعبارة أخرى إنه الحل المثالي. وثمة طرز أخرى من هذه الشاحنات التي تعمل مع أي هاتف، وتقدم المزيد من القوة، وتعمل على بطاريات «إيه إيه» ولها القدرة على شحن جهازين في وقت واحد.
وبالنسبة إلى علبة القفازات بالسيارات، أوصي باستخدام الطراز العامل ببطاريات «إيه إيه»، مثل «تيكيون تيك تشارج إم بي 1550» Tekkeon TekCharge MP1550 (19.99 دولار في «أمازون»). وهو لا يوفر الكثير من الشحن كالطراز الذي يمكن شحنه، لكنه مثالي لحالات الدعم الطارئة. تأكد من تخزين أو حفظ الشاحن مطفأ بغية الحفاظ على بطارياته طازجة عندما تحتاج إليه.
وإذا كنت تبحث عن جهاز للدعم بكثير من الطاقة، هنالك «آي لاوف آي بي إيه 300» iLuv iBA300 (69.99 دولار في «أمازون»). فهو يؤمن شحنة تدوم 15 ساعة من الكلام الإضافي مصدرها البطارية بقدرة 2700 مللي أمبير/ ساعة. بيد أن غالبية الشاحنات معدلها 1150 مللي أمبير/ ساعة (نحو 3 ساعات إضافية)، أو 1800 مللي أمبير/ ساعة (نحو 4 ساعات إضافية). كذلك بإمكان «آي لاوف آي بي إيه 300» توفير المزيد من قوة الشحن من الشاحنات التقليدية التي تعني إمكانية استخدامها مع «آي باد».
وبالإمكان شحن جهازين معا في وقت واحد، عن طريق «آي غو تشارج إنيهوير» iGo Charge Anywhere (39.99 دولار). ويمكن وصله بالقبس مباشرة إلى مأخذ الطاقة في الجدار، خلافا للطرز الأخرى التي يجري شحنها عن طريق فتحة «يو إس بي»، وبذلك يمكن أن تحل محل الشاحن التقليدي الذي يقبس بالجدار أثناء السفر. وثمة القليل من الأجهزة الأخرى التي يمكن اقتناؤها، منها شاحن للهاتف يعمل ببطارية دعم.