الوعد الصادق
08-02-2011, 06:08 AM
قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) لأصحابه : هل أدلكم على عدة طوائف ( ألا أدلكم على أبخل الناس و أكسل الناس و أسرق الناس و أجفى الناس و أعجز الناس ) ؟ قالوا بلى يا رسول الله . قال :
الطائفة الأولى : ( أما أبخل الناس فرجل مرّ بمسلم و لم يسلم عليه ) ليس السلام شيئاً مهماً كي يبخل به الإنسان ، السلام هو دعاء لرفيقه المسلم بالسلامة ، و ثوابة مئة حسنة و تسعون منها لمن يبدأ أخاه بالسلام .
الطائفة الثانية : ( و أما أكسل الناس فعبد صحيح فارغ ، لا يذكر الله بشفة و لا بلسان ) .
الطائفة الثالثة : ( و أما أسرق الناس فالذي يسرق من صلواته ؛ تُلفّ كما يلف الثوب الخَلَق فيُضرب بها وجهه ) مثلاً قبل أن يتم الذكر يرفع رأسهمن الركوع .
الطائفة الرابعة : ( و أما أجفى الناس فرجل ذُكرتُ بين يديه فلم يصلِّ عليّ ) الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله و سلم ) دعاء للنبي و آله ( عليهم السلام ) ؛ لماذا يتجنب المسلمون الصلاة على والدهم الروحي ( النبي ) ، الذي له حق في عنق كل واحد منا ، مع أن الصلاة عليه ( صلى الله عليه و آله و سلم ) يعود نفعها علينا نحن ؟
الطائفة الخامسة : ( و أما أعجز الناس فمن يعجز عن الدعاء ) تنزل المصيبة على الشخص و لكن مع هذا لا يلتجىء إلى ربه .
الطائفة الأولى : ( أما أبخل الناس فرجل مرّ بمسلم و لم يسلم عليه ) ليس السلام شيئاً مهماً كي يبخل به الإنسان ، السلام هو دعاء لرفيقه المسلم بالسلامة ، و ثوابة مئة حسنة و تسعون منها لمن يبدأ أخاه بالسلام .
الطائفة الثانية : ( و أما أكسل الناس فعبد صحيح فارغ ، لا يذكر الله بشفة و لا بلسان ) .
الطائفة الثالثة : ( و أما أسرق الناس فالذي يسرق من صلواته ؛ تُلفّ كما يلف الثوب الخَلَق فيُضرب بها وجهه ) مثلاً قبل أن يتم الذكر يرفع رأسهمن الركوع .
الطائفة الرابعة : ( و أما أجفى الناس فرجل ذُكرتُ بين يديه فلم يصلِّ عليّ ) الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و آله و سلم ) دعاء للنبي و آله ( عليهم السلام ) ؛ لماذا يتجنب المسلمون الصلاة على والدهم الروحي ( النبي ) ، الذي له حق في عنق كل واحد منا ، مع أن الصلاة عليه ( صلى الله عليه و آله و سلم ) يعود نفعها علينا نحن ؟
الطائفة الخامسة : ( و أما أعجز الناس فمن يعجز عن الدعاء ) تنزل المصيبة على الشخص و لكن مع هذا لا يلتجىء إلى ربه .