غلآ ابوهاا
09-01-2011, 04:41 PM
http://www.altwafoq.net/system/imagemanager/files/cache/baiby20115-309x240.jpg
يؤدي حب الأم دوراً في تهدئة طباع أطـفـالها السـيئة، لأن إقـامة رابـط آمن بـين الـطـرفيـن يسـاعد الأطـفال على التفاعل في شكل جيد مع الأشخاص والظروف غير المألوفة.
وأجرى باحثون في جامعة ماريلاند دراسة شملت 84 طفلاً تمت مراقبتهم من الولادة حتى بلوغ الثانية من العمر، وقيست خلاله نسبة انزعاج الطفل وتحسسه بعد شهر من الولادة ضمن سلسلة من الاختبارات من بينها إجباره على سماع رنين جرس أو إبقاؤه من دون ملابس.
وتبين أن حوالى ثلث الأطفال كانوا شديدي التحسس والانزعاج، في حين أن نسبة تحسس الثلث الآخر معتدلة.
وقيـسـت بعـد ذلـك نـسبة تعلق الأطفال بأمهاتهم، لدى بلوغهم الشهر الـ 12 من العمر، فاتضح أن الأطفال المتـمتـعين برابط أمان بأمهاتهم يلجأون إليها عند الانزعاج، في حين لا يفعل ذلك الأطفال الذين لا وجود لرابط الأمان مع أمهاتهم.
وقوّم الباحثون ردود فعل الأطفال، بين الشهر 18 و24، تجاه راشدين غرباء وألعاب لم يسبق أن رأوها.
وتبين أن الأطفال الذين كانوا الأكثر تحسساً عند الولادة كانوا اجتماعيين جداً، إذا كان بينهم وبين أمهاتهم رابط أمان، في حين من يغيب عندهم هذا الرابط لم يكونوا اجتماعيين.
وأظهرت الدراسة أن الإجراءات لتحفيز تعلق الأم والطفل قد تكون مهمة جداً لحديثي الولادة الشديدي التحسس من محيطهم.
يؤدي حب الأم دوراً في تهدئة طباع أطـفـالها السـيئة، لأن إقـامة رابـط آمن بـين الـطـرفيـن يسـاعد الأطـفال على التفاعل في شكل جيد مع الأشخاص والظروف غير المألوفة.
وأجرى باحثون في جامعة ماريلاند دراسة شملت 84 طفلاً تمت مراقبتهم من الولادة حتى بلوغ الثانية من العمر، وقيست خلاله نسبة انزعاج الطفل وتحسسه بعد شهر من الولادة ضمن سلسلة من الاختبارات من بينها إجباره على سماع رنين جرس أو إبقاؤه من دون ملابس.
وتبين أن حوالى ثلث الأطفال كانوا شديدي التحسس والانزعاج، في حين أن نسبة تحسس الثلث الآخر معتدلة.
وقيـسـت بعـد ذلـك نـسبة تعلق الأطفال بأمهاتهم، لدى بلوغهم الشهر الـ 12 من العمر، فاتضح أن الأطفال المتـمتـعين برابط أمان بأمهاتهم يلجأون إليها عند الانزعاج، في حين لا يفعل ذلك الأطفال الذين لا وجود لرابط الأمان مع أمهاتهم.
وقوّم الباحثون ردود فعل الأطفال، بين الشهر 18 و24، تجاه راشدين غرباء وألعاب لم يسبق أن رأوها.
وتبين أن الأطفال الذين كانوا الأكثر تحسساً عند الولادة كانوا اجتماعيين جداً، إذا كان بينهم وبين أمهاتهم رابط أمان، في حين من يغيب عندهم هذا الرابط لم يكونوا اجتماعيين.
وأظهرت الدراسة أن الإجراءات لتحفيز تعلق الأم والطفل قد تكون مهمة جداً لحديثي الولادة الشديدي التحسس من محيطهم.