
مشاهدة النسخة كاملة : بلييييييز سسآععدوني
دمرني آلوفآ
09-24-2011, 03:09 PM
يآجمآعه آلخيير آبي منك تحقيق صحفي عن آي شي
لصف ثآلث متوسسط
وبلييييييييييز ردو ععلي بسسرعه
حتىىى انتي مبتلششة
والله حنىى لسى قالت بتعطيناا مواضيع
وحنى نختار ونسوي تحقيق
بس موو كان التحقيق انتي تسألي نااس مختصين بهذا الشي
يعني انتي وش العنووان الي بدك
تحقيق عن شنوو
وان شاء الله اقدر اساعدك
ومتى تبي التحقيق يكون جاهز.؟؟؟
نازفة القلب
09-24-2011, 03:15 PM
حتى انا مثلكم
قالت لنا بتعطينا مواضيع ونسوي عنها تحقيق صحفي
ماروكو
09-24-2011, 03:24 PM
شفت هاذاا حق تعبير
التعبيييييير
خير جليس يشكو الإهمال
طالبات يذبحن كتبهم
انتهى عام دراسي مشحون بالدوام اليومي والتحصيل و الاستيعاب والمذاكرة والاختبارات … ثم النتائج أما المفرحة أو المحزنة .
بطل المصارعة السنوية كتاب أنيق … بطباعة فاخرة وتجليد جيد … وأوراق مصقولة … والأهم احتواؤه على معلومات كثيرة .
طالبات يذبحن كتبهم بمجرد انتهاء آخر مادة … وكأنها مهمة وراحت .. أو حاجة وقضيت لا شأن لهن بها ، ولا بما تعلموه منها …. أو استفادت خلالها .
وحاويات الشوارع مملوءة ببعض الكتب … التي يتخلص منها أصحابها .. غير أن لكثيرات منهن لهن رأياً آخر
ووجهنا سؤال لـ ……….. ما رأيك في منظر الكتب بعد خروج الطالبات من الاختبار ؟
………….. تقول : يحزنني ذلك المنظر حيث تقوم بعض الطالبات بعد خروجهن من قاعات الاختبارات وهن يندفعن غير مباليات بتمزيق كتبهن ورميها بصورة عشوائية مدعين انتقامهن منها .
وبعد ذلك قابلت …………. ووجهت لها سؤال ما نصيحتك للطالبات اللاتي يذبحن كتبهن ؟
وتقول ……………. أما أنا فأستغرب وبشدة قيام بعض الطالبات برمي كتبهن وتمزيقها في نهاية العام الدراسي وتقول نصيحتي لهن أن ما تفعلونه خطأ ولا بد من الإحتفاظ بهذه الكتب .,
وسؤالنا لطالبات الثانوية ما اقتراحكن لمن يفعل مثل هذه المناظر ؟
اقترحن مجموعة من طالبات الثانوية …….. منهن . …….. و ………… و………….
بأن تقوم كل طالبة بإعادة كتبها إلى المدرسة فور الانتهاء من الإختبارات ليستفاد منها على أي طريقة
ووجهنا سؤالنا للمعلمات لإنهن أدرى بما تفعل الطالبات عن هذه المناظر المؤسفة ؟
والمعلمات ومنهن : ………… و …………. و ………..
يقترحن كذلك أن تخصص المدرسة جوائز تشجيعية ومكافآت للطالبات اللاتي يحافظن على كتبهن و إعادتها نظيفة إلى المدرسة بعد نهاية الإختبارات وتقوم الجهات المعنية بطبع الكتب وصنع أغلفة كتب من الأنواع الجيدة .
وتقدمنا بسؤالنا لوالدة الطالبة ……….. ما رأيك كأم بما تفعل بعض الطالبات ؟
تشاركن الرأي والدة الطالبة …………. : بأن يقام حفل لتكريم الطالبات في بداية العام الدراسي المحافظات على كتبهن ممن اعادنها سليمة إلى المدرسة
ووجهنا سؤالنا للمشرفات بأن يقدمن نصيحة للطالبات ؟
والمشرفتان التربويتان ………… و ……………. أن الإذاعة المدرسية تتحمل جانباً من المسؤولية حيث يجب من خلالها توعية الطالبات باضرار رمي الكتب وإهدارها بهذا الشكل غير الحضاري … ولا ننسى أولياء الأمور فقدمنا لهم سؤالنا ما دور المدرسة والبيت بما تفعله بعض الطالبات ؟
أما أولياء أمور الطالبات .. …………….. و ………………
أن دور البيت مع المدرسة هام جداً ومتى ما تم التعاون بينهم فإن النجاح مضمون ويرون بأن تقوم كل طالبة بتوقيع تعهد خطي قبل إستلامها للكتب المدرسية بأن تعيدها للمدرسة سليمة ونظيفة كاملة .
ووجهنا سؤالنا لمديرة المدرسة ما اقتراحك لمن يفعل مثل هذه المناظر ؟
تقول مديرتنا : لابد من خصم درجات من الطالبة التي لم تسلم الكتب للمدرسة نظيفة سليمة
ثم وضعت سؤال لنفسي ما رأي بمن تفعل مثل هذه المناظر ؟
أما قولي أنا كالطالبة : أن تمنح شهادات شكر وتقدير بعد نهاية العام لمن تسلم المقررات سليمة ونظيفة حتى يستفيد منها غيرها .
ووصفنا علاج لهذا : حبذا لو تم وضع صندوق في المدرسة تحت مسمى صندوق الكتاب المدرسي تودع الطالبة كتابها فيه قبل دخولها اللجنة ليكون في ذمة المدرسة بصفة نهائية وأن تعرف ثمن هذا الكتاب والجهود المبذولة لكي يطبع هذا الكتاب وأيضاً أن تعرف النقص الذي يصيب المدارس من كتب وبذلك يتم تأخير المنهج الدراسي .
انتهى
__________________
وبس هااذا الي شفتـــــــــه
أمنى انك تستفيدي
خيتوو
:oo5o.com (18):
دمرني آلوفآ
09-24-2011, 03:45 PM
يعطيييك آلعآفيه مآروكو
ويآ قنوت الموضوع اللي ابيه يكون عن رفع صوت المعلمات على الطآلبآت
آو عن آهمآل آلطآلبآت وععدم آلمذآكره
وان شآء الله نكون مآزعجنآآآك
რ¸¸رُgحْ آلـgرَدْ¸¸რ
09-25-2011, 09:10 AM
تفضلي آختي ..
تحقيق صحفي (http://www.mzmz4.com/vb/t38693.html)عن جوالاات الكاميرااااا
العيب (فينا) أم (فيها)!؟
لقد سبب الشحناء والفتنة والفرقة وقتل الغيرة.. وگان وراء العديد من حالات الطلاق
الفتيات:
نتردد گثيرا قبل الذهاب إلى حفلات الزواج خوفا من (الباندا)
لم نعد نصور أنفسنا بعد ظهور برامج إعادة الملفات الممسوحة!
الشباب:
هذه الجوالات حققت لنا (الحلم) وقربت (البعيد)!
لماذا لا تنظرون إلى إيجابيات الجهاز وخدماته المتطورة؟
الدعاة:
لا بد من فرض غرامات مالية على أصحاب المحلات التي تبيع هذه الجوالات
لقد أصبح وسيلة للتلاعب بعورات المسلمين.. وسوء استخدام الشباب لهذه التقنية يحتم تدخل المسؤولين لمنعها
إعداد: خلف العنزي
أثار ظهور جهاز الهاتف الجوال المزود بكاميرا تصوير زوبعة في مجتمعنا المحافظ، بل أدى إلى مشاكل لا يعلم بها إلا الله.
الضرر الذي أحدثه هذا الجهاز الصغير قد لا يمكن إصلاحه، وهذا ما يدعو الكثير من الناس إلى المطالبة بسحبه من الأسواق ومحاسبة الجهات المسئولة عن انتشاره وخصوصا وسط الشباب الذين يريدون التلاعب بعورات الناس، غير مبالين بعواقب أفعالهم.
ورغم أن هناك من بين الشباب من يدافع عن هذا الجهاز إلا أننا نرى من خلال التحقيق التالي أن مضاره أكثر من فوائده، مما يستوجب الحذر منه.
ضرورة المنع
استهل الشيخ عمر الميموني، أستاذ العلوم الشرعية النقاش بالإشارة إلى الفضائح الكثيرة التي ارتبطت مؤخرا بجهاز الجوال المزود بكاميرا والذي يرى ضرورة منعه واتخاذ كل الإجراءات اللازمة في هذا الشأن حيث يقول:
أصبح لزاما علينا أن نقف في وجه حملة هذه الجوالات من المراهقين أو الجهلة وبالتالي فإنني أرى منع هذا الجوال وسحبه من المحلات التجارية ولا بد أن تكون هناك أنظمة صارمة لمن يخالف استخدام هذا الجوال الاستخدام الأمثل الذي من أجله صنع، فلا بد من وضع غرامات جزائية لأصحاب المحلات، لأن مفاسده طغت على مصالحه. وعملا بضروريات الشريعة، (درء المفاسد مقدم على جلب المصالح) هاجس الخوف يتربص أفراد العائلات الذين يحضرون الحفلات العامة والخاصة مثل قصور الأفراح والمشاغل النسائية، بل حتى في قاعات الدراسة. ووصل الحد في الجرأة إلى المستشفيات..
وطالب النساء باتخاذ الحذر عند المشاركة في المناسبات قائلا: أهيب بأخواتي اللائي يحضرن المناسبات الاجتماعية للحذر وإبلاغ المسؤولات أو المشرفات على قاعة الحفل أو أهل الزوج للتعامل مع تلك المصورة المتخفية بطريقة قاسية حتى تكون عبرة لمن تسول لها نفسها فعل مثل ذلك الفعل الشائن.
قنابل موقوتة
ووصف الصور التي تكون في الجوالات المزودة بكاميرات بأنها (قنابل موقوتة) في حالة فقدانها، حيث يستطيع من يعثر على هذه الجوالات أن يسيء استخدام الصور الموجودة في داخله. وتساءل: فلماذا تضع المرأة نفسها في هذا الموقف وهي في غنى عنه. وتفاجأ بظهور تلك الصور على شاشات الإنترنت أمام الملايين من المتابعين.
هتك الأعراض
أما الشيخ عبدالرزاق الراشد، إمام مسجد الحسن البصري فذكر أن هذا الجوال تسبب في هتك ستر المستترات المحافظات اللائي يحرصن كل الحرص على الاحتشام على حين غرة منهن وبدون علمهن، فأصبح هذا الجوال يصطاد في الأماكن المزدحمة والمكتظة بحثا عن الفريسة، فلم تع من نقلت تلك الصور خطورة ما قامت به، بل امتلأ فمها بالضحك.
كما بين أيضا أنه عندما تقوم الفتاة بمسح الصور من ذاكرة الجهاز ذي الكاميرا وبيعه فإن باستطاعة مالك الجهاز الجديد بطريقة ما إخراج ما مسح من صور فيه وبالتالي أنا أنصح أخواتي الفتيات بعدم تصوير أنفسهن أو إحدى أخواتهن بهذا الجهاز وإن حدث ذلك فهي بين حلين لا ثالث (http://www.mzmz4.com/vb/t38693.html)لهما: إما الحفاظ على الجهاز وعدم بيعه، لأن ما حفظ فيه من صور يمكن استردادها ولو مسحت. أو تكسير الجهاز وتحطيمه والقضاء عليه.
وأضاف قائلا: كما أدعو إخواني من فئة الشباب أن يتذكروا أن لهم عورات ولهم أخوات وأمهات فمن زنى يزنى به والعين تزني بالنظر كما أرشدهم إلى عدم استخدام تلك الأجهزة المشبوهة التي قد تصم صاحبها بالدونية والضعف لو لم يستخدمها استخدام ساقط فإن سمعتها السيئة طغت على محاسنها والله أعلم.
مخاطر الجهاز
ويقول الشيخ سفر الحمد - إمام مسجد بدر:
أساء الشباب - هداهم الله - استخدام الجوال (ذي الكاميرا) عند فئة (المراهقين) من الشباب والشابات على حد سواء، فقد يطلب بعض الشباب من أخواته أو أمه أو إحدى محارمه تصوير عدد من الفتيات بغرض أنه يريد الزواج منهن، فيكون له الخيار. وهو بذلك الفعل يريد التلاعب بعورات المسلمين غير مبال بعواقبه...
وعن مخاطر وتبعات هذا الجهاز الخبيث قال: إن المشايخ ذكروا الكثير ومنها ما يلي:
1 - إشاعة الفاحشة في المجتمع التي توعد الله جل وعلا بالعذاب في الدنيا والآخرة لمن ارتكبه.
2 - التشهير بعورات المسلمين وهو بذلك الفعل لم يستر على الآخرين وخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة).
3 - سبب في الفرقة وحدوث المشاكل والتفرق بين الناس.
4 - قتل الغيرة والمروءة والقضاء عليه.
5 - الجهر بالمعصية. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (كل أمتي معافى إلا المجاهرين).
وقال تعالى: {وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون}. قال صلى الله عليه وسلم: (من سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة).
6 - المتاجرة بأعراض المسلمين من خلال بيع تلك الصور التي تم التقاطها من الأسواق والمدارس والمستشفيات والحفلات العامة والخاصة.
7 - أن يكون الشاب صاحب هذا الجهاز الذي يحمل صورا فاحشة داعيا إلى المنكر وإماما له من الأئمة الداعين إلى النار.
8 - سبب في وقوع الطلاق (للنساء المتزوجات) كأن يلتقط شخص ما لإحدى النساء صورة ويقوم بنشرها على شاشات الإنترنت، فيقوم الزوج في حالة غضب بطلاق زوجته أم أولاده نتيجة لذلك العمل.
جولة شبابية
ولاستكمال التحقيق الصحفي في هذا الموضوع التقينا ببعض الشباب وسألنا بعض الفتيات عن رأيهم في استخدام ذات الكاميرا فجاءت إجاباتهم كالتالي:
الخوف من العار
تقول إحدى الفتيات التي رمزت لاسمها بـ(س.ر):
أصبح الجوال ذو الكاميرا بأحدث موديلاته منبوذا من فئة كبيرة من المجتمع ممن اكتوى بناره وذاق سمه الزعاف. فنحن في مجتمعاتنا النسائية المغلقة تتخاطف أبصارنا خوفا من أن تكون هناك كاميرات مسلطة علينا من الأنفس الضعيفة تلحق بنا العار، بمجرد صورة قد لا تتجاوز مدتها الدقيقة الواحدة تكون قد أحدثت مشاكل كبيرة، والأدهى والأمر أن تلك الأجهزة أصبحت مطورة بحيث إنها تستوعب مدة أطول مماثلة لأجهزة الفيديو.
وقالت: لا بد أن تكون هناك رقابة شديدة في المجمعات النسائية قاطبة، فلقد أصبحنا نتردد كثيرا قبل الذهاب إلى حفلات الزواج خوفا مما قد ينتظرنا هناك.
كما تساءلت في النهاية عن أسباب انتشار هذه الجوالات ولماذا لا تتخذ الجهات المسؤولة واجباتها؟ أين دور وزارة التجارة؟ أين دور الجمارك ورجال الأمن والهيئة؟ من هو المسؤول؟
مزايا الجهاز
وخلافا للتحذيرات السابقة حول مضار الجوال المزود بكاميرا، يرى بعض الشباب أن فيه مزايا كثيرة تبرر اقتناءه. ويتضح ذلك مما صرحوا به لنا أثناء إجراء التحقيق. ولما سألنا عددا من الإخوة حول رأيهم قال (م.ح):
جوال (أبو كاميرا) هو الجوال الحلم وخصوصا أنه يحتوي على كاميرا رقمية ومسجل فيديو مع مشاهدة حيوية للفيديو مع الصوت، وكذلك خدمة ربط لاسلكي بواسطة الأشعة تحت الحمراء (البلوتوث) التي جعلت نقل البيانات سريعا جدا وإلى عدد غير محدود من الأجهزة الأخرى.
وعندما سألناه عن عيوب الجهاز علق قائلا: العيوب توجد في جميع الأجهزة وأعتقد حكمه كحكم التلفاز يعني حسب الاستخدام في الحلال والحرام إذا كان هذا ما تقصد.
وعلق (ف.ت) قائلا: الجوال المزود بكاميرا خدم الكثير في مجالات عمله، فالمهندس روبرت غاليري استطاع بواسطة جوال مزود بكاميرا إرسال صور أوراق نباتية كانت الشركة المتابعة لها قد خسرت الكثير منها بسبب علة في ذات النبات بعد إرسالها إلى الشركة التي تبعد 6 ساعات عن مكانه استطاعت الشركة أن تفحص النبات وترسل المبيد الحشري المناسب لتلك النبتة.... وعلى العموم فالجهاز (حلو) يعني الذاكرة الإضافية والشاشة الملونة والكاميرا الديجيتال ومشغل الصور والفيديو... والوصلات التي تفيدك في نظام تصفح البريد الإلكتروني كالجي بي آر اس وغيره.... يعني ليس من العجب ألا يكتسح السوق وبقوة.
ويقول فهد العبد اللطيف: المشكلة الوحيدة في الجوالات المزودة بكاميرا أنها متى ما مسحت البيانات والصور التي فيها قبل بيعها فإنه بالإمكان استرجاعها عن طريق برامج متخصصة ولهذا السبب نفسه تم اكتشاف عدد من صور البنات اللاتي نشرت لاحقا في الإنترنت... وأنا متأكد من ذلك فقد ذهبت إلى أحد محلات بيع الجوالات ووجدت إحدى النساء وقد أعطت جوالها إلى أحد عمال الصيانة وبعد خروجها نظر ذلك الشخص إلى صاحبته وقال: سأستعيد كل ما لها من صور وقبل أن تعود وسوف ترى!.... وكنت ذاهبا للغرض نفسه فعدت إلى البيت وما زلت احتفظ بالجوال ذي الكاميرا لنفسي ولن أبيعه وإن نويت سأكسره قبل... أما من الجانب الآخر فتقول م.ح.م طالبة: نحن الفتيات لا نستخدم الكاميرا والفيديو لتصويرنا نحن، بل لأطفالنا وللرجال مثلا فقط.... فبعد قصص الفضائح أصبحنا أكثر حرصا ولكن في الوقت ذاته الجهاز ممتاز لما يحتوي من مميزات لا توجد إلا في الحاسب المتطور كصور الطبيعة والخلفيات ومكبر الصوت وتلوين الجهاز وتقريب الصور وتبعيدها وبرامج الألعاب والفيديو وتصفح الإنترنت وغيره
რ¸¸رُgحْ آلـgرَدْ¸¸რ
09-25-2011, 09:10 AM
تحقيق صحفي : الفرق بيننا وبين الغرب في الجامعات وسبب تأخرنا العلمي ..
الجمعة, 07 سبتمبر, 2007
تحقيق صحفي:
سبب تأخرنا التعليمي و إصرارنا على الوقوف في الصفوف الأخيرة
اليوم نجد الكم الهائل من يتخرجون سواء ممن يتوظفون أو يكملون مسيرتهم العلمية ولكن لا نجد الإنتاج المتوقع و المطلوب ..
هل الخمول واقع في عقول العرب فيمنعهم من التفكير و الإنجاز والتطوير أم أن الخمول واقع في الدعم المادي والمعنوي ..
ما نوعية الأغلال التي تقيد إنجازاتنا ؟!
نجد دوما أن أكبر طموحنا الحوز على شهادة البكالوريوس .. و إن كانت نظرة الشخص مستقبلية فكر برسالة الدكتوراه ..
ولكن ..
إن أخذها ماذا سينتج ؟؟
لماذا لم نفكر بالإنجاز و التطوير لماذا تظل الأبحاث والإكتشافات من نصيب الغرب و نظل نحن تحت مسمى العالم الثالث والعالم المتأخر ..
همنا الوحيد هو المنصب وكرسي المكتب ..
هل يعقل أن يكون هذا الجيل نظرته سطحية إلى هذا الحد ..
ألا يفكر هذا الجيل ببلده وكيفية الجري في مسارات الرياح دون أن تحذف بنا إلى الوراء ..
أم أن هناك نقص ما يجعلهم محدودي الإنتاج ..
لماذا إذا ابتعث طلابنا إلى الخارج يبدؤون بالإنجاز ..
أين الخلل ؟؟؟
هنا أجريت لقاء مع دكتورة في جامعة الملك عبدالعزيز – بجدة - كلية العلوم - قسم أحياء .....
وكان هذا نتيجة اللقاء ....
1- هل سنرتقي إلى الحد الذي نرغب فيه إن استمرينا على حالنا ؟ ومن المسؤول ؟
كيف لنا أن نرتقي و نحن نبحث عن المنصب .. نبحث عن الصيت قبل أن نفكر أصلا كيف سنصل .. والنظرة المستقبلية عنده معدومة ..
صاحب المنصب يحاول أن يظهر لرؤوساءه أنه " مكفي وموفي" و انه لا يحتاج إلى دعم مادي أو معنوي .. و هذا يعود إلينا بتأثير سلبي وضغوط نفسية ..
بإختصار السبب الرئيسي لرجعتنا هو الفهم الخاطيء للإدارة الناجحة ..
2- لا نجد النجاح يظهر على ملامح هذا الجيل بل إننا لانزال في المؤخرة مالسبب ؟
طلاب الماجستير يدرسون على أيادي دكاترة غير متخصصين في نفس مجال الطلاب بل إنهم مجرد مناقشون يملؤون الفراغ .. فيندفعون منذ بداية طريقهم بشكل خاطيء .. ولا يبدعون لأن همهمهم الشهادة التي ستكون في واجهة سيرتهم الذاتية .. وهنا نجد أننا نعود إلى نفس النقطة وهي التفكير بالمنصب و البحث عن الفائدة ..
3- لا نستطيع أن نحكم على الجميع بالفشل أو الإتكالية .. ولكن أين هي الفئة الناجحة وماذا تفتقد لكي لا تظهر ؟
تفتقد الدعم اللازم للأبحاث العلمية .. فنحن لا نملك مركز أبحاث يحتضن أبحاثنا .. نحن بحاجة ماسة لها .. ونحتاج دعم مادي لنستطيع إتمام بحوثنا .. فهم من يجبروننا إلى اللجوء للخارج .,.
نفتقد أيضا الراحة والحرية .. هناك إرهاق تام لأعضاء هيئة التدريس "" جداول – تصحيح – لجنات – أوراق – معامل "" بالمقابل إذا قارناها بالدول المتقدمة نجد أن اعضاء هيئة التدريس لا يعانون نفس الضغط لأنهم متفرغين تماما لأبحاثهم و محاضراتهم ..
4- إذن لدينا أفكار علمية كبيرة ونمتلك عقول مفكرة ولسنا ذوي عقول فارغة كما يدعي علينا البعض ( الغرب ) ؟
الدول المتقدمة تبدع لأن كل إحتياجاتهم موفرة وكل طلباتهم ملباة .. ونحن نملك العقل و الفكر الذي يحتاج أن يتبنى ولكن لا نملك الدعم الكافي لإتمام أبحاثنا ......... لذلك نبدع إن خرجنا خارج الحدود العربية ..
5- هل هناك تفرقة عنصرية بين الرجال والنساء في مجال التعلم و العمل ؟
نعم هناك تفرقة عنصرية شديدة بين الرجال والنساء .. اعمالي الإضافية ونشاطاتي الداخلية والتي تكون في مصلحة عملي لا تحتسب لي ولا تحتسب من عدد ساعاتي و لا توضع في ملفاتي كما تحتسب لزملاءنا من الدكاترة الرجال ممن تحتسب لهم في ملفهم وعدد ساعاتهم ..
أشكر الدكتورة جزيل الشكر على صراحتها ومحاولتها لإظهار الخلل ..
وهنا ....
إذن بدوري أدعو كل صاحب منصب وكل راعي قرار أن يحاول بإصرار وبحق أن يرفع من بلادنا ومن تقدمها العلمي وأن يحتضن الإبداع ويتبناه فربما نصل إلى مقدمة الدول قريبا فمن يدري ؟؟
فهناك إبداعات يجب أن تدون ...
რ¸¸رُgحْ آلـgرَدْ¸¸რ
09-25-2011, 09:13 AM
مرحبآآآ ..
وتقدرين تاخذين جريدة اليوم مليئة بالتقارير .. فمن الممكن أخذ فكرة التقرير .. أو الإستفادة منه .. وعمل تقرير أو تحقيق
وبآلتوفيق آختي ..
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir