دفئ القلوب
09-27-2011, 04:24 PM
أضغط مكان الألم
آه لقد كسر القلم بين أصبعي لعله يثور على الكلمات لكنني لن أعيره اليوم بالا.
سأذهب لأحضر قلما مطواعا غيره ,, فهكذا يجب أن يكون الحال .
هاهو القلم .
و ها هي الورقة .
و هاهو قلبي بمحله .
قلما أتلذذ بما سوف أقول : ماذا ؟ جننت اليوم على ما أعتقد .
فمن يتلذذ بتلقي ضربة على قلبه !
آه
أنا .
رجاءا .
كونوا بقدر أهمية الحدث أو بأمكانكم المغادرة من الآن .
لقد تلقيت اليوم ضربة قوية على قلبي .
ليست ضربة عفوا .
كانت عملية تقنية ثبت فيها زر على قلبي
زر ناطق عند الضغط عليه :
يقول : أحبك .
ذلك المساء قيل لي : أنه لمصلحتك أن يكون هذا الزر موجودا بقلبك .
صدقت بمضض .
أكان هناك خيار آخر غير التصديق .
أضغط على قلبي .
مكان الألم تماما : أحبك ,, أحبك ,, أحبك .
كفى ,,,كفى .
هل يسليك ألمي .
في عقلي بوابات كثيرة , أحيانا أتخيلها أدراج أورتب فيها أفكاري بتصنيفات كثيرة .
باب التسلية .
باب الحب .
باب الأمومة .
باب النسيان .
أو ركن ألنسيان .
هنا تسكن أنت !!!
لعلي أتخيل أنك تسكنه ..
من باب الأحتياط هل أحضر معي مفتاح التشغيل لقد نسيته معي البارحة .
أضغط مكان الألم
أحبك .
هل أنتهى ... الحمد لله .
أنتظرك المرة القادمة
لن تكون المساءات كلها ألم
أعلم ذلك
نلتقي أو لا ؟
آه لقد كسر القلم بين أصبعي لعله يثور على الكلمات لكنني لن أعيره اليوم بالا.
سأذهب لأحضر قلما مطواعا غيره ,, فهكذا يجب أن يكون الحال .
هاهو القلم .
و ها هي الورقة .
و هاهو قلبي بمحله .
قلما أتلذذ بما سوف أقول : ماذا ؟ جننت اليوم على ما أعتقد .
فمن يتلذذ بتلقي ضربة على قلبه !
آه
أنا .
رجاءا .
كونوا بقدر أهمية الحدث أو بأمكانكم المغادرة من الآن .
لقد تلقيت اليوم ضربة قوية على قلبي .
ليست ضربة عفوا .
كانت عملية تقنية ثبت فيها زر على قلبي
زر ناطق عند الضغط عليه :
يقول : أحبك .
ذلك المساء قيل لي : أنه لمصلحتك أن يكون هذا الزر موجودا بقلبك .
صدقت بمضض .
أكان هناك خيار آخر غير التصديق .
أضغط على قلبي .
مكان الألم تماما : أحبك ,, أحبك ,, أحبك .
كفى ,,,كفى .
هل يسليك ألمي .
في عقلي بوابات كثيرة , أحيانا أتخيلها أدراج أورتب فيها أفكاري بتصنيفات كثيرة .
باب التسلية .
باب الحب .
باب الأمومة .
باب النسيان .
أو ركن ألنسيان .
هنا تسكن أنت !!!
لعلي أتخيل أنك تسكنه ..
من باب الأحتياط هل أحضر معي مفتاح التشغيل لقد نسيته معي البارحة .
أضغط مكان الألم
أحبك .
هل أنتهى ... الحمد لله .
أنتظرك المرة القادمة
لن تكون المساءات كلها ألم
أعلم ذلك
نلتقي أو لا ؟