همسهـ آحســآآس
10-06-2011, 12:03 PM
لِماذَا تَقفُ هُناكْ ؟!!
اقْترِبْ دَعنَا نَكسِرُ كُلّ تِلكَ الحَواجِزَ التِي تَحولُ بِينِي وَبَينَكَ
اقْترِبْ فَأنَا مُنذُ أنْ امْتزَجتْ قُلوبُنَا وَأصْبحَ نَبضُهَا وَاحِداً
وَأنَا اتُوقُ كثِيرَاً لِلمْسَةِ يَديكَ
وَلِنظْرَةٍ مِنْ عَينَيكَ تُشعِلُ الحُمْرةُ فِي وَجْنتَي
أَلبِسنِي مِنْ حُبّكَ جَنَاحِينْ كَي أُحلّقَ بِهَا عَالِياً
مُمْسِكةٌ بِيدَيكَ مُتحَديّةٌ كُلّ الاَمِي وَأَوجَاعِي
مُستَنِدةٌ بِكَ
مُتفَائِلةٌبِحبّكَ
الذِي مَلأَ كُلّ التَجَاويفُ التِي حَفَرتْهَا أَوجَاعِي
أَنَا قَويَةٌ الآنَ بِكَ
هيَ لِنُحلّقَ عَالِياً
نَرسُمُ مِن الغُيومِ قَلبَاً
يَحْويِ اسْمِي وَاسْمُكَ
دَعنِي أَمْلكُ السَعَادةُ فِي يَمِينِي تِلكَ
المُمْسِكَةُ بِيديكَ الحَنُونَةُ
دَعْ أَرْواحُنَا تُمَارِسُ جُنونَ الحُبْ
فَأنَا الآنْ مَجنُونَةٌ بِكَ وَبِحبكَ
دَعنَا نُعلِنُ لِلعَالمِ وَبِصوتٍ يَمْلأهُ الحُبْ
أَنّ هُنَا قُلوبٌ هَائِمَةٌ فِي العِشقِ
دَعْنيِ أَعِيشُكَ حَاضِراً وَمُستقْبَلاً
دَعْنِي أَرى بِكَ العَالمُ مُختَلفَاً
وَأَرىَ كُلّ مَنْ حَولِي أَنتْ
وَينْبضُ قَلبِي بِحُروفِ آسْمِكَ
التِي أَدْمنَتهَا شِفَاهِي
أُحِبُّكَ .. أُحِبُّكَ ..أُحِبُّكَ
وَحَتى آَخِرَ نَفسٍ أَلفُظَهُ
أُحِبُّكَ يَا عِشْقَاً سَكنَ أَعْمَاقِي
يَا غَيمَةٌ أَمْطَرتْنِي حُبّاً وَسَعَادة
أُحِبّكَ يَا طَيرَاً يُرفْرِفُ بِجَنَاحِيهِ حَولِي
يُطْربُنِي يُرَاقِصُني يُسْكِرُنِي حَتى أَثْمَلْ
أُحِبُّكَ ..أُحِبُّكَ .. أُحِبُّكَ
وَلَنْ أَكْتَفِي
اقْترِبْ دَعنَا نَكسِرُ كُلّ تِلكَ الحَواجِزَ التِي تَحولُ بِينِي وَبَينَكَ
اقْترِبْ فَأنَا مُنذُ أنْ امْتزَجتْ قُلوبُنَا وَأصْبحَ نَبضُهَا وَاحِداً
وَأنَا اتُوقُ كثِيرَاً لِلمْسَةِ يَديكَ
وَلِنظْرَةٍ مِنْ عَينَيكَ تُشعِلُ الحُمْرةُ فِي وَجْنتَي
أَلبِسنِي مِنْ حُبّكَ جَنَاحِينْ كَي أُحلّقَ بِهَا عَالِياً
مُمْسِكةٌ بِيدَيكَ مُتحَديّةٌ كُلّ الاَمِي وَأَوجَاعِي
مُستَنِدةٌ بِكَ
مُتفَائِلةٌبِحبّكَ
الذِي مَلأَ كُلّ التَجَاويفُ التِي حَفَرتْهَا أَوجَاعِي
أَنَا قَويَةٌ الآنَ بِكَ
هيَ لِنُحلّقَ عَالِياً
نَرسُمُ مِن الغُيومِ قَلبَاً
يَحْويِ اسْمِي وَاسْمُكَ
دَعنِي أَمْلكُ السَعَادةُ فِي يَمِينِي تِلكَ
المُمْسِكَةُ بِيديكَ الحَنُونَةُ
دَعْ أَرْواحُنَا تُمَارِسُ جُنونَ الحُبْ
فَأنَا الآنْ مَجنُونَةٌ بِكَ وَبِحبكَ
دَعنَا نُعلِنُ لِلعَالمِ وَبِصوتٍ يَمْلأهُ الحُبْ
أَنّ هُنَا قُلوبٌ هَائِمَةٌ فِي العِشقِ
دَعْنيِ أَعِيشُكَ حَاضِراً وَمُستقْبَلاً
دَعْنِي أَرى بِكَ العَالمُ مُختَلفَاً
وَأَرىَ كُلّ مَنْ حَولِي أَنتْ
وَينْبضُ قَلبِي بِحُروفِ آسْمِكَ
التِي أَدْمنَتهَا شِفَاهِي
أُحِبُّكَ .. أُحِبُّكَ ..أُحِبُّكَ
وَحَتى آَخِرَ نَفسٍ أَلفُظَهُ
أُحِبُّكَ يَا عِشْقَاً سَكنَ أَعْمَاقِي
يَا غَيمَةٌ أَمْطَرتْنِي حُبّاً وَسَعَادة
أُحِبّكَ يَا طَيرَاً يُرفْرِفُ بِجَنَاحِيهِ حَولِي
يُطْربُنِي يُرَاقِصُني يُسْكِرُنِي حَتى أَثْمَلْ
أُحِبُّكَ ..أُحِبُّكَ .. أُحِبُّكَ
وَلَنْ أَكْتَفِي