غلآ ابوهاا
10-07-2011, 03:55 PM
http://qatifnews.com/media/pics/1254330038.jpg
قاطع معلمون سعوديون مساء أول من أمس احتفال وزارة التربية والتعليم بيوم المعلم العالمي، ما أجبر الوزارة على الاستعانة بالمعلمين الأجانب في المدارس الأهلية.
وبرر معلمون (فضلوا عدم ذكر أسمائهم) مقاطعتهم لاحتفال وزارة التربية والتعليم للعام الثاني على التوالي، كونها لم تمنحهم حقوقهم الوظيفية التي طالبوا بها طوال الأعوام الماضية من طريق الترافع إلى ديوان المظالم، الذي رفض النظر فيها.
من جانبه، أوضح نائب وزير التربية والتعليم فيصل بن معمر أن لدى الوزارة أفكاراً ومشاريع تتعدى موضوع تغطية التأمين الطبي للمعلمين، إذ إن هناك تشكيلات مدرسية سيتم الإعلان عن تفاصيلها
بعد الانتهاء من التعيينات الجديدة بحسب الأوامر الملكية، مشيراً إلى متابعة دقيقة لجميع ما يتم في المدارس الأهلية، وإذا تجاوز رفع الرسوم النسبة التي لدى الوزارة، فإنها ستتخذ إجراءات ضد هذه المدارس.
وأضاف أن اليوم العالمي للمعلم الذي تم تخصيصه هذا العام باسم (عام المعلم) سيكون مرحلة تحول باتجاه توفير كل الخدمات التي يطمح لها المعلم والمعلمة،
وسيكون من بين برامج هذا العام، الذي اعتبره مرحلة أولى لحزمة عريضة من الخدمات، تنفيذ دراسة موسعة لاستقراء الرضا الوظيفي للمعلمين، وحصر كل المتطلبات والعمل على تنفيذها من دون تأخير خلال المرحلة المقبلة.
قاطع معلمون سعوديون مساء أول من أمس احتفال وزارة التربية والتعليم بيوم المعلم العالمي، ما أجبر الوزارة على الاستعانة بالمعلمين الأجانب في المدارس الأهلية.
وبرر معلمون (فضلوا عدم ذكر أسمائهم) مقاطعتهم لاحتفال وزارة التربية والتعليم للعام الثاني على التوالي، كونها لم تمنحهم حقوقهم الوظيفية التي طالبوا بها طوال الأعوام الماضية من طريق الترافع إلى ديوان المظالم، الذي رفض النظر فيها.
من جانبه، أوضح نائب وزير التربية والتعليم فيصل بن معمر أن لدى الوزارة أفكاراً ومشاريع تتعدى موضوع تغطية التأمين الطبي للمعلمين، إذ إن هناك تشكيلات مدرسية سيتم الإعلان عن تفاصيلها
بعد الانتهاء من التعيينات الجديدة بحسب الأوامر الملكية، مشيراً إلى متابعة دقيقة لجميع ما يتم في المدارس الأهلية، وإذا تجاوز رفع الرسوم النسبة التي لدى الوزارة، فإنها ستتخذ إجراءات ضد هذه المدارس.
وأضاف أن اليوم العالمي للمعلم الذي تم تخصيصه هذا العام باسم (عام المعلم) سيكون مرحلة تحول باتجاه توفير كل الخدمات التي يطمح لها المعلم والمعلمة،
وسيكون من بين برامج هذا العام، الذي اعتبره مرحلة أولى لحزمة عريضة من الخدمات، تنفيذ دراسة موسعة لاستقراء الرضا الوظيفي للمعلمين، وحصر كل المتطلبات والعمل على تنفيذها من دون تأخير خلال المرحلة المقبلة.