حوريه انسيه
07-27-2010, 12:20 AM
دُعَاء الْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) لِطَلَب فَتَح الْامُوْر الْمُتَضايَقة
يَا مَن اذَا تَضَايَقْت الْأُمُور فَتَح لَنَا بَابا لَم تَذْهَب الَيْه الْأَوْهَام، فَصَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد وَافْتَح لِأَمُوْرِي الْمُتَضايَقة بَابا لَم يَذْهَب إِلَيْه وَهُم يَا أَرْحَم الْرَّاحِمِيْن.
دُعَاء الْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) لِلْخَلَاص مِن الْشَّدَائِد
أَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت مُبْدِي الْخَلْق وَمُعِيْدُهُم، أَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت مُدَبِّر الْأُمُوْر وَبَاعِث مَن فِي الْقُبُوْر، وَأَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت الْقَابِض الْبَاسِط، وَانْت الَّذِي لَا الَه الَا انْت وَارِث الْأَرْض وَمَن عَلَيْهَا.
أَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي إِذَا دُعِيْت بِه أَجَبْت، وَإِذَا سُئِلْت بِه أَعْطَيْت، وَأَسْأَلُك بِحَق مُحَمَّد وَأَهْل بَيْتِه، وَبِحَقِّهِم الَّذِي أَوْجَبْتَه عَلَى نَفْسِك أَن تُصَلِّي عَلَى مَحَمَّد وَآَل مُحَمَّد، وَأَن تَقْضِي لِي حَاجَتِي الْسَّاعَة الْسَّاعَة، يُا سَيِّدَاه يَا مَوْلَاه يَا غِيَاثَاه، أَسْأَلُك بِكُل اسْم سَمَّيْت بِه نَفْسَك، وَاسْتَأْثَرْت بِه فِي عِلْم الْغَيْب عِنْدَك، أَن تُصَلِّي عَلَى مَحَمَّد وَآَل مُحَمَّد، وَأَن تُعَجّل خَلَاصِنَا مِن هَذِه الْشِّدَّة، يَا مُقَلِّب الْقُلُوْب وَالْأَبْصَار، يَا سَمِيْع الْدُّعَاء، إِنَّك عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر، بِرَحْمَتِك يَا أَرْحَم الْرَّاحِمِيْن.
دُّعَاءَ الْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) عِنْد وِلَادَتِه لَمَّا عَطَس
رُوِي انَّه لَمَّا خَرَج صَاحِب الْزَّمَان عَلَيْه الْسَّلَام مِن بَطْن أُمِّه سَقَط جَاثِيَا عَلَى رُكْبَتَيْه، رَافِعَا سَبَّابَتَيْه نَحْو الْسَّمَاء، ثُم عَطَس فَقَال:
الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَصَلَّى الْلَّه عَلَيْه مُحَمَّد وَآَلِه عَبْدا دَاخِرَا لِلَّه غَيْر مُسْتَنْكِف وَلَا مُسْتَكْبِر وَلَا مُسْتَحْسِر.
ثُم قَال:
زَعَمَت الْظَّلَمَة أَن حُجَّة الْلَّه دَاحِضَة، وَلَو أَذِن لَنَا فِي الْكَلَام لَزَال الشَّك.
دُّعَاءَالْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) لِلْشِّفَاء مِن الْامْرَاض
عَلَّمَه عَلَيْه الْسَّلَام لِرَجُل كَان بِه عِلَّة، فَأَمَرَه بِكِتَابَتِه وَغَسَلَه وَشُرْبَه:
(بِسْم الْلَّه دَوَاء، وَالْحَمْد لِلَّه شِفَاء، وَلَا إِلَه إِلَّا الْلَّه كِفَاء، هُو الْشَّافِي شِفَاء، هُو الْكَافِي كِفَاء، أَذْهَب الْبَأْس بِرَب الْنَّاس شِفَاء، لَا يُغَادِرُه سَقَم، وَصَلَّى الْلَّه عَلَى مُحَمَّد وَآَلِه الْنُّجَبَاء).
نَسْأَلُكُم الْدُّعَاء
يَا مَن اذَا تَضَايَقْت الْأُمُور فَتَح لَنَا بَابا لَم تَذْهَب الَيْه الْأَوْهَام، فَصَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد وَافْتَح لِأَمُوْرِي الْمُتَضايَقة بَابا لَم يَذْهَب إِلَيْه وَهُم يَا أَرْحَم الْرَّاحِمِيْن.
دُعَاء الْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) لِلْخَلَاص مِن الْشَّدَائِد
أَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت مُبْدِي الْخَلْق وَمُعِيْدُهُم، أَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت مُدَبِّر الْأُمُوْر وَبَاعِث مَن فِي الْقُبُوْر، وَأَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت الْقَابِض الْبَاسِط، وَانْت الَّذِي لَا الَه الَا انْت وَارِث الْأَرْض وَمَن عَلَيْهَا.
أَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي إِذَا دُعِيْت بِه أَجَبْت، وَإِذَا سُئِلْت بِه أَعْطَيْت، وَأَسْأَلُك بِحَق مُحَمَّد وَأَهْل بَيْتِه، وَبِحَقِّهِم الَّذِي أَوْجَبْتَه عَلَى نَفْسِك أَن تُصَلِّي عَلَى مَحَمَّد وَآَل مُحَمَّد، وَأَن تَقْضِي لِي حَاجَتِي الْسَّاعَة الْسَّاعَة، يُا سَيِّدَاه يَا مَوْلَاه يَا غِيَاثَاه، أَسْأَلُك بِكُل اسْم سَمَّيْت بِه نَفْسَك، وَاسْتَأْثَرْت بِه فِي عِلْم الْغَيْب عِنْدَك، أَن تُصَلِّي عَلَى مَحَمَّد وَآَل مُحَمَّد، وَأَن تُعَجّل خَلَاصِنَا مِن هَذِه الْشِّدَّة، يَا مُقَلِّب الْقُلُوْب وَالْأَبْصَار، يَا سَمِيْع الْدُّعَاء، إِنَّك عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر، بِرَحْمَتِك يَا أَرْحَم الْرَّاحِمِيْن.
دُّعَاءَ الْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) عِنْد وِلَادَتِه لَمَّا عَطَس
رُوِي انَّه لَمَّا خَرَج صَاحِب الْزَّمَان عَلَيْه الْسَّلَام مِن بَطْن أُمِّه سَقَط جَاثِيَا عَلَى رُكْبَتَيْه، رَافِعَا سَبَّابَتَيْه نَحْو الْسَّمَاء، ثُم عَطَس فَقَال:
الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَصَلَّى الْلَّه عَلَيْه مُحَمَّد وَآَلِه عَبْدا دَاخِرَا لِلَّه غَيْر مُسْتَنْكِف وَلَا مُسْتَكْبِر وَلَا مُسْتَحْسِر.
ثُم قَال:
زَعَمَت الْظَّلَمَة أَن حُجَّة الْلَّه دَاحِضَة، وَلَو أَذِن لَنَا فِي الْكَلَام لَزَال الشَّك.
دُّعَاءَالْإِمَام الْمَهْدِي (عِج) لِلْشِّفَاء مِن الْامْرَاض
عَلَّمَه عَلَيْه الْسَّلَام لِرَجُل كَان بِه عِلَّة، فَأَمَرَه بِكِتَابَتِه وَغَسَلَه وَشُرْبَه:
(بِسْم الْلَّه دَوَاء، وَالْحَمْد لِلَّه شِفَاء، وَلَا إِلَه إِلَّا الْلَّه كِفَاء، هُو الْشَّافِي شِفَاء، هُو الْكَافِي كِفَاء، أَذْهَب الْبَأْس بِرَب الْنَّاس شِفَاء، لَا يُغَادِرُه سَقَم، وَصَلَّى الْلَّه عَلَى مُحَمَّد وَآَلِه الْنُّجَبَاء).
نَسْأَلُكُم الْدُّعَاء