Ro7al7ob
07-30-2010, 09:40 AM
http://www.alyaum.com/images/13/13559/776771_1.gif
سلم سائق السيارة التي دهست شابين أمس الأول (الأربعاء) نفسه إلى السلطات المرورية في محافظة القطيف أمس (الخميس)، التي بدورها ستحيله إلى مركز شرطة سيهات التي تنظر في القضية على اعتبار أنها قضية قتل أدلى شهود عيان بتفاصيلها.
وأوضح شهود عيان ومطاردون التقتهم «اليوم» مساء أمس الأول في مجلس العزاء في بلدة أم الحمام بأن «حادثة الدهس» لم تكن حادثا مروريا عاديا راح ضحيته شابان كانا يستقلان دراجة نارية، بل جريمة قتل ارتكبت عن سبق إصرار وترصد.
وأضاف أحد الشهود:"رأيت سائق سيارة من نوع (جيب لاندكروزر) يطارد الشبان على دراجاتهم النارية قرب إشارة مدينة عنك، على الطريق المؤدي لمدينة سيهات.
وقد صعد على الرصيف ليعكس الاتجاه وهناك ارتطم بدراجة نارية، ثم عاد ليدهس على الجثث وفر هاربا".
والجريمة التي وصفت بـ"الجريمة المروعة" تطابقت شهادة الشهود فيها، إذ كانت الاختلافات طفيفة وتعود إلى كون كل شاهد كان في منطقة مختلفة عن الآخر. مبينين بأن السيارات المطاردة للدراجات النارية من طراز (جيب لاند كروزر، شاحنة داتسون، ووانيت فورد"، مشيرين إلى أن آثار الدهس كانت بارزة على وجه القتيلين فاضل الشبيب (21 عاما) وعبدالله آل فتيل (20 عاما).
وفي هذا السياق, قال الناطق الأمني لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي:"إن الشرطة تمكنت من حصر إفادات تم التحفظ عليها في التحقيق».
مشيرا إلى أن التحقيقات ما تزال جارية في القضية التي وقعت بالقرب من مدخل بلدة عنك، على طريق الملك عبدالعزيز المؤدي إلى مدينة سيهات.
سلم سائق السيارة التي دهست شابين أمس الأول (الأربعاء) نفسه إلى السلطات المرورية في محافظة القطيف أمس (الخميس)، التي بدورها ستحيله إلى مركز شرطة سيهات التي تنظر في القضية على اعتبار أنها قضية قتل أدلى شهود عيان بتفاصيلها.
وأوضح شهود عيان ومطاردون التقتهم «اليوم» مساء أمس الأول في مجلس العزاء في بلدة أم الحمام بأن «حادثة الدهس» لم تكن حادثا مروريا عاديا راح ضحيته شابان كانا يستقلان دراجة نارية، بل جريمة قتل ارتكبت عن سبق إصرار وترصد.
وأضاف أحد الشهود:"رأيت سائق سيارة من نوع (جيب لاندكروزر) يطارد الشبان على دراجاتهم النارية قرب إشارة مدينة عنك، على الطريق المؤدي لمدينة سيهات.
وقد صعد على الرصيف ليعكس الاتجاه وهناك ارتطم بدراجة نارية، ثم عاد ليدهس على الجثث وفر هاربا".
والجريمة التي وصفت بـ"الجريمة المروعة" تطابقت شهادة الشهود فيها، إذ كانت الاختلافات طفيفة وتعود إلى كون كل شاهد كان في منطقة مختلفة عن الآخر. مبينين بأن السيارات المطاردة للدراجات النارية من طراز (جيب لاند كروزر، شاحنة داتسون، ووانيت فورد"، مشيرين إلى أن آثار الدهس كانت بارزة على وجه القتيلين فاضل الشبيب (21 عاما) وعبدالله آل فتيل (20 عاما).
وفي هذا السياق, قال الناطق الأمني لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي:"إن الشرطة تمكنت من حصر إفادات تم التحفظ عليها في التحقيق».
مشيرا إلى أن التحقيقات ما تزال جارية في القضية التي وقعت بالقرب من مدخل بلدة عنك، على طريق الملك عبدالعزيز المؤدي إلى مدينة سيهات.