غلآ ابوهاا
11-14-2011, 02:57 PM
http://pages.pressera.com/shms/2133/html/L16-16_419-283-531-1801.jpg
أطلقت جمعية القلب السعودية أول منصة محلية متخصصة لقياس مدى التحكم بمستوى الكوليسترول ومدى فاعلية العلاجات المستخدمة في التحكم بالمرض، وذلك بعد الانتهاء الفعلي من دراسة CEPHEUS التي أجرتها على المصابين بارتفاع الكوليسترول، بهدف تقييم المستوى الفعلي للتحكم بمستوى المرض من خلال عينة بلغت 5457 حالة.
ويجيء ذلك نتيجة للارتفاع الملحوظ لمستوى الكوليسترول عالميا خلال العقود الماضية في نسبة المصابين بالمرض والتي وصلت حديثا في المملكة إلى 54 %.
وقال رئيس التعليم الطبي المستمر في جمعية القلب السعودية الدكتور خالد النمر إن هذا الارتفاع ناجم عن التغير في نمط الحياة العصرية من ناحية كثرة تناول الأغذية غير الصحية وقلة النشاط البدني وعدم الاهتمام بقياس مستوى الكوليسترول، سواء عند الفحص العام أو عند متابعة فاعلية الدواء.
ونصح النمر المرضى المصابين بارتفاع الكوليسترول بالابتعاد عن الأغذية الغنية بالدهون المشبعة واتباع حمية غذائية في حالة زيادة الوزن، إضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام للتقليل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية التي تعتبر السبب الأول للوفيات في العالم وكذلك متابعة فاعلية الدواء المستخدم مع الطبيب المعالج للوصول للمستوى المطلوب علميا.
أطلقت جمعية القلب السعودية أول منصة محلية متخصصة لقياس مدى التحكم بمستوى الكوليسترول ومدى فاعلية العلاجات المستخدمة في التحكم بالمرض، وذلك بعد الانتهاء الفعلي من دراسة CEPHEUS التي أجرتها على المصابين بارتفاع الكوليسترول، بهدف تقييم المستوى الفعلي للتحكم بمستوى المرض من خلال عينة بلغت 5457 حالة.
ويجيء ذلك نتيجة للارتفاع الملحوظ لمستوى الكوليسترول عالميا خلال العقود الماضية في نسبة المصابين بالمرض والتي وصلت حديثا في المملكة إلى 54 %.
وقال رئيس التعليم الطبي المستمر في جمعية القلب السعودية الدكتور خالد النمر إن هذا الارتفاع ناجم عن التغير في نمط الحياة العصرية من ناحية كثرة تناول الأغذية غير الصحية وقلة النشاط البدني وعدم الاهتمام بقياس مستوى الكوليسترول، سواء عند الفحص العام أو عند متابعة فاعلية الدواء.
ونصح النمر المرضى المصابين بارتفاع الكوليسترول بالابتعاد عن الأغذية الغنية بالدهون المشبعة واتباع حمية غذائية في حالة زيادة الوزن، إضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام للتقليل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية التي تعتبر السبب الأول للوفيات في العالم وكذلك متابعة فاعلية الدواء المستخدم مع الطبيب المعالج للوصول للمستوى المطلوب علميا.