غلآ ابوهاا
01-03-2012, 06:40 PM
http://qatifnews.com/media/pics/1325591902.jpg
قرر رجل بريطاني في الثامنة والثلاثين من العمر الدخول إلى مركز لإعادة التأهيل للعلاج من الإدمان على الكوكا كولا والتي يستهلك منها 42 ليتراً كل أسبوع.
وقالت صحيفة "دايلي ميرور" اليوم الإثنين إن دارين جونز الذي يزن 222 كيلوغراماً والأب لطفلين، تعهد بعلاج نفسه من الإدمان على الكوكا كولا والذي يكلفه 100 جنيه إسترليني في الأسبوع، وتخفيف وزنه لإنقاذ علاقته مع أم أولاده بولين البالغة من العمر 33 عاماً بعد أن هددت بهجره ما لم يقلع عن هذه العادة.
وأضافت أن دارين كان يشرب ما يعادل 18 زجاجة كوكا كولا كل يوم على مدى السنوات العشر الماضية، وبدأ هذه العادة حين كان صبياً في الثالثة عشرة من العمر، مما جعله يعاني في نهاية المطاف من السكري وارتفاع ضغط الدم ويفقد عمله كسائق سيارة أجرة.
ونسبت الصحيفة إلى دارين قوله "اعتقد أن ما أعاني منه هو إدمان فعلي، لأني أبدأ بالقلق كلما اقتربت من إنهاء زجاجة الكوكا كولا، ثم أشعر بالذعر حين لا أتمكن من الاتصال ببولا للحصول على المزيد من هذا المشروب الغازي، ومثل المدمن على المخدرات أو الكحول"، وأضاف دارين أنه قرر الذهاب إلى مركز لإعادة التأهيل أو إلى معسكر أو مكان نائي لا يستطيع الحصول فيه على الكوكا كولا، و"يجد من الصعب الآن الاختيار بين الكوكا كولا وبولا إذا ما طُلب منه أخذ واحد منهما فقط إلى جزيرة صحراوية".
وقال إنه "يشعر الآن مثل كيس كبير من الماء ومليء بالسوائل، لكنه قرر أن يغيّر الأمور في العام الجديد ويدخل في حمية صارمة ضد الكوكا كولا لإنقاذ نفسه وحياته العائلية".
قرر رجل بريطاني في الثامنة والثلاثين من العمر الدخول إلى مركز لإعادة التأهيل للعلاج من الإدمان على الكوكا كولا والتي يستهلك منها 42 ليتراً كل أسبوع.
وقالت صحيفة "دايلي ميرور" اليوم الإثنين إن دارين جونز الذي يزن 222 كيلوغراماً والأب لطفلين، تعهد بعلاج نفسه من الإدمان على الكوكا كولا والذي يكلفه 100 جنيه إسترليني في الأسبوع، وتخفيف وزنه لإنقاذ علاقته مع أم أولاده بولين البالغة من العمر 33 عاماً بعد أن هددت بهجره ما لم يقلع عن هذه العادة.
وأضافت أن دارين كان يشرب ما يعادل 18 زجاجة كوكا كولا كل يوم على مدى السنوات العشر الماضية، وبدأ هذه العادة حين كان صبياً في الثالثة عشرة من العمر، مما جعله يعاني في نهاية المطاف من السكري وارتفاع ضغط الدم ويفقد عمله كسائق سيارة أجرة.
ونسبت الصحيفة إلى دارين قوله "اعتقد أن ما أعاني منه هو إدمان فعلي، لأني أبدأ بالقلق كلما اقتربت من إنهاء زجاجة الكوكا كولا، ثم أشعر بالذعر حين لا أتمكن من الاتصال ببولا للحصول على المزيد من هذا المشروب الغازي، ومثل المدمن على المخدرات أو الكحول"، وأضاف دارين أنه قرر الذهاب إلى مركز لإعادة التأهيل أو إلى معسكر أو مكان نائي لا يستطيع الحصول فيه على الكوكا كولا، و"يجد من الصعب الآن الاختيار بين الكوكا كولا وبولا إذا ما طُلب منه أخذ واحد منهما فقط إلى جزيرة صحراوية".
وقال إنه "يشعر الآن مثل كيس كبير من الماء ومليء بالسوائل، لكنه قرر أن يغيّر الأمور في العام الجديد ويدخل في حمية صارمة ضد الكوكا كولا لإنقاذ نفسه وحياته العائلية".