غلآ ابوهاا
01-13-2012, 02:40 PM
http://www.qatifnews.com/media/pics/1326429469.jpg
تعيش أم صالح العطيريز من محافظة القطيف مع عائلتها المكونة من أربعة أفراد في بيت صنع من الصفيح، حيث توفي زوجها منذ خمسة أعوام دون أن يؤمن لهم سكنا يحتويهم،
وتبعا لضعف حالهم المادي وعدم مقدرتهم على دفع إيجار منزل، سمح أحد المحسنين لهم ببناء منزل على أرض له، وقد صُنع المنزل من الصفيح والألمنيوم والأخشاب، بعد أن جُمع ثمنها كتبرعات من أهالي المنطقة.
وأوضحت أم صالح أن المنزل سقط عليهم لأكثر من مرة، خاصة عند هطول المطر أو قوة الهواء، إضافة إلى طفح المجاري داخله، ما أدى إلى غرق المطبخ بالمياه.
وأشارت أم صالح إلى أن لها ولدان أحدهما معاق، تقول” يرغب أبنائي بشغل بعض الأعمال الحرة، إلا أن انعدام رأس المال وعدم حصولهم على شهادات أعاقهم عن ذلك، وتضيف” ينحصر دخلنا في المبلغ الذي نحصل عليه من الضمان الاجتماعي، والذي يبلغ 1200 ريال شهريا،
إضافة إلى ما تقدمه الجمعية الخيرية من مبلغ 400 ريال كل شهرين”. مبينة إصابتها بمرض في رجلها يمنعها من مزاولة أي عمل تسد به حاجتهم، تقول” أنام كل ليلة خائفة من أن يمل صاحب الأرض منا ويُخرجنا من أرضه، فهو غير مكلف بنا، وجل ما أتمناه أن أشعر بالأمان في منزل لا يُسقطه الهواء”.
تعيش أم صالح العطيريز من محافظة القطيف مع عائلتها المكونة من أربعة أفراد في بيت صنع من الصفيح، حيث توفي زوجها منذ خمسة أعوام دون أن يؤمن لهم سكنا يحتويهم،
وتبعا لضعف حالهم المادي وعدم مقدرتهم على دفع إيجار منزل، سمح أحد المحسنين لهم ببناء منزل على أرض له، وقد صُنع المنزل من الصفيح والألمنيوم والأخشاب، بعد أن جُمع ثمنها كتبرعات من أهالي المنطقة.
وأوضحت أم صالح أن المنزل سقط عليهم لأكثر من مرة، خاصة عند هطول المطر أو قوة الهواء، إضافة إلى طفح المجاري داخله، ما أدى إلى غرق المطبخ بالمياه.
وأشارت أم صالح إلى أن لها ولدان أحدهما معاق، تقول” يرغب أبنائي بشغل بعض الأعمال الحرة، إلا أن انعدام رأس المال وعدم حصولهم على شهادات أعاقهم عن ذلك، وتضيف” ينحصر دخلنا في المبلغ الذي نحصل عليه من الضمان الاجتماعي، والذي يبلغ 1200 ريال شهريا،
إضافة إلى ما تقدمه الجمعية الخيرية من مبلغ 400 ريال كل شهرين”. مبينة إصابتها بمرض في رجلها يمنعها من مزاولة أي عمل تسد به حاجتهم، تقول” أنام كل ليلة خائفة من أن يمل صاحب الأرض منا ويُخرجنا من أرضه، فهو غير مكلف بنا، وجل ما أتمناه أن أشعر بالأمان في منزل لا يُسقطه الهواء”.