غلآ ابوهاا
02-02-2012, 11:29 AM
http://qatifnews.com/media/pics/1231414945.jpg
انجبت سيدة سعودية تبلغ من العمر 39 عاماً أول طفلة بعد معاناتها من عقم استمر 23 عاماً وذلك بمركز أنابيب مستشفى دلة بالرياض.
وذكرت استشارية النساء والولادة والعقم وأطفال الأنابيب بمستشفى دلة الدكتورة لمياء اسماعيل خليل، أن هذه الحالة تعتبر من الحالات النادرة والصعبة نظراً إلى انعدام الحيوانات المنوية للسائل المنوي للزوج،
ولإصابة الزوجة بمرض السكر وزيادة وزنها البالغ 145 كيلو غراماً. مشيرة إلى أن الزوجة راجعت مستشفى دلة قبل 9 أشهر وبعد اجراء الفحوصات الأولية تم نصحها بإجراء جراحة الاخصاب خارج الجسم ( طفل الأنابيب)،
وبالفعل تم بعد موافقة الزوجين سحب الحيوانات المنوية من الخصية، ومن ثم جرى تلقيح البويضات في مختبر مستشفى دلة لمدة 3 أيام، وبعدها ارجعت الأجنة داخل رحم الزوجة لمدة اسبوعين، واتضح بعد التحليل أن الزوجة حامل بالفعل،
لتكتمل سعادة الأسرة بولادة الزوجة ( طفلة) عن طريق جراحة قيصرية، يبلغ وزنها 4,2 كيلو غرام وهي الآن بصحة جيدة وخالية تماماً من أي مرض. وأكدت الدكتورة لمياء أن هذه الحالة تبعث بالتفاؤل وتعطي بصيصاً من الأمل لكل النساء اللواتي تعانين من العقم أو عدم القدرة على الانجاب لسنوات عدة خصوصاً بعد الخضوع لعلاجات كثيرة جسمانياً ونفسياً.
انجبت سيدة سعودية تبلغ من العمر 39 عاماً أول طفلة بعد معاناتها من عقم استمر 23 عاماً وذلك بمركز أنابيب مستشفى دلة بالرياض.
وذكرت استشارية النساء والولادة والعقم وأطفال الأنابيب بمستشفى دلة الدكتورة لمياء اسماعيل خليل، أن هذه الحالة تعتبر من الحالات النادرة والصعبة نظراً إلى انعدام الحيوانات المنوية للسائل المنوي للزوج،
ولإصابة الزوجة بمرض السكر وزيادة وزنها البالغ 145 كيلو غراماً. مشيرة إلى أن الزوجة راجعت مستشفى دلة قبل 9 أشهر وبعد اجراء الفحوصات الأولية تم نصحها بإجراء جراحة الاخصاب خارج الجسم ( طفل الأنابيب)،
وبالفعل تم بعد موافقة الزوجين سحب الحيوانات المنوية من الخصية، ومن ثم جرى تلقيح البويضات في مختبر مستشفى دلة لمدة 3 أيام، وبعدها ارجعت الأجنة داخل رحم الزوجة لمدة اسبوعين، واتضح بعد التحليل أن الزوجة حامل بالفعل،
لتكتمل سعادة الأسرة بولادة الزوجة ( طفلة) عن طريق جراحة قيصرية، يبلغ وزنها 4,2 كيلو غرام وهي الآن بصحة جيدة وخالية تماماً من أي مرض. وأكدت الدكتورة لمياء أن هذه الحالة تبعث بالتفاؤل وتعطي بصيصاً من الأمل لكل النساء اللواتي تعانين من العقم أو عدم القدرة على الانجاب لسنوات عدة خصوصاً بعد الخضوع لعلاجات كثيرة جسمانياً ونفسياً.