سحايب
04-16-2012, 04:25 PM
اللهم إليك نشكوا فقد نبيك ورسولك وصفيك وارتداد أمته ، ومنعهم إيانا حقنا الذي جعلته لنا في كتابك المنزل علي نبيك بلسانه .
دعاؤها على أبي بكر وعمر
عن الصادق قال : لما قبض رسول الله وجلس أبو بكر مجلسه ، بعث إلى وكيل فاطمة فأخرجه من فدك إلى ان ذكر شهادة علي وأم أيمن فقال عمر : أنت امرأة ولا نجيز شهادة امرأة وحدها ، واما علي فيجر إلى نفسه ، قال : فقامت مغضبة وقالت : اللهم انهما ظلما ابنة محمد نبيك حقها ، فاشدد وطأتك عليهما .
دعاؤها على أبي بكر وعمر
عن جابر : لما قبض رسول الله دخل إليها رجلان من الصحابة ، فقالا لها : كيف أصبحت يا بنت رسول الله . قالت : اصدقاني ، هل سمعتما من رسول الله : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، قالا : نعم ، والله لقد سمعنا ذلك منه ، فرفعت يديها إلى السماء وقالت : اللهم اني أشهدك انهما قد آذياني وغصبا حقي . وفي رواية : اللهم انهما قد آذياني ، فانا أشكوهما إليك والى رسولك ، لا والله لا ارضى عنكما ابدا حتى القى أبي رسول الله صلى الله عليه واله ، واخبره بما صنعتما ، ، فيكون هو الحاكم فيكما .
دعاؤها على أبي بكر وعمر:
أنشدكما بالله هل سمعتما النبي يقول : فاطمة بضعة مني وانا منها ، من آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي ؟ قالا : اللهم نعم ، فقالت : الحمد لله ، اللهم اني أشهدك فاشهدوا يا من حضرني انهما قد آذياني في حياتي وعند موتي . والله لا اكلمهما من رأسي كلمة حتى ألقي ربي ، فاشكو كما إليه بما صنعتما بي وارتكبتما مني .
دعاؤها على أبي بكر وعمر
عن الصادق قال : لما قبض رسول الله وجلس أبو بكر مجلسه ، بعث إلى وكيل فاطمة فأخرجه من فدك إلى ان ذكر شهادة علي وأم أيمن فقال عمر : أنت امرأة ولا نجيز شهادة امرأة وحدها ، واما علي فيجر إلى نفسه ، قال : فقامت مغضبة وقالت : اللهم انهما ظلما ابنة محمد نبيك حقها ، فاشدد وطأتك عليهما .
دعاؤها على أبي بكر وعمر
عن جابر : لما قبض رسول الله دخل إليها رجلان من الصحابة ، فقالا لها : كيف أصبحت يا بنت رسول الله . قالت : اصدقاني ، هل سمعتما من رسول الله : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، قالا : نعم ، والله لقد سمعنا ذلك منه ، فرفعت يديها إلى السماء وقالت : اللهم اني أشهدك انهما قد آذياني وغصبا حقي . وفي رواية : اللهم انهما قد آذياني ، فانا أشكوهما إليك والى رسولك ، لا والله لا ارضى عنكما ابدا حتى القى أبي رسول الله صلى الله عليه واله ، واخبره بما صنعتما ، ، فيكون هو الحاكم فيكما .
دعاؤها على أبي بكر وعمر:
أنشدكما بالله هل سمعتما النبي يقول : فاطمة بضعة مني وانا منها ، من آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي ؟ قالا : اللهم نعم ، فقالت : الحمد لله ، اللهم اني أشهدك فاشهدوا يا من حضرني انهما قد آذياني في حياتي وعند موتي . والله لا اكلمهما من رأسي كلمة حتى ألقي ربي ، فاشكو كما إليه بما صنعتما بي وارتكبتما مني .