ملكة الرومانسيه
09-14-2012, 04:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم وبارك على اشرف خلقك محمد واله الطبين الطاهر
حسب فهمي القاصر للحكم ثلاثة انواع او مصادر
اولا :هو الامر والجعل الصادر من الله عز وجل للانبياء والرسل والاوصياء وليس حكما وانما هدايه الى ماهو صلاح الدنيا وخير الاخره ...
ثانيا:الحكم الناتج من اجتماع اغلب الناس على انتخاب شخص من بينهم هم يرون فيه الصلاح لهم والخير اليوم يعرف بالانتخابات ...
ثالثا :الحكم المتاتي من شخصا يتسلط بمساعدة مجموعه متمرده على الواقع ليحكموا لغة العنف ما يسمى ويعرف بالدكتاتوريه ...
ابتعادا عن الخصوصيه والتعصب والالتزام بالمنطق العقلي اكيد الحكم الالهي هو اللذي يحب ان يسود بغض النظر عنا لكوننا مسلمون بل باعتراف اهل العقول من غير المسلمين ولا اقصد الاديان بل الملحدين يقروا بذلك
لا احب اتوسع بالامر لانه يطول ويتشعب وباختصار وايصال فكرتي وتعالوا نطبقها عمليا على الامه الاسلاميه ونرى كيف كان الحكم فيها واي شكل الحكومات فيها ونقارنه بالانواع الثلاثه اعلاه ونرى من الصالح منها ومن الطالح لنرى
احب اسمي حكومات لجعل البحث علمي ودقيق نقول
حكومة محمد صل الله عليه وسلم :.امرا من الله وتكليف بان يكون على راس السلطه التنفيذيه والتشريعيه يحكمها دستور وقانون مكتوب وهو (القران الكريم )وردفا له احاديث الرسول ص مع التطبيق بالحياة بمعناه شرح ما اخفي وومارسته علميا وعمليا وهنا نقول هي (السنه)
اكيد حكومة عدل وخير واصلاح لانها من قبل الله عز وجل ومن انتخب لها لابد ان يكون جدير بالثقه وكل قرار صائب حين يتخذه وله الحق والصلاحيه بمن يتخذه وزيرا او من يخلفه من بعده بالاضافه الى ذلك هو توجيه من صاحب الملك (الله)
تعالو نطبق كل الحكومات على النوع الاول ونسال
اي حكومه من بعد حكومة الرسول ص تنطبق عليها صفات الحكومه الالهيه لحد هذه اللحظه
منهم بل الكثير من جند نفسه والاموال والاتباع وشراء الذمم والابتعاد عن منطق العقل ونسي بان من خالقه يخاطبه باولي الالباب يجحد ويبتعد عن المنطق لذا سعى وحشد وجند لمارب في نفسه وهذه النفس اللوامه وان النفس لاماره بالسوء الا ما رحم ربي
لنقل اول حكومه من بعد الرسول ص شرعيه بالانتخاب وباجماع الناس ورضاهم ونحن نسلم بذلك لهم ولكن نعرضها على الامر الالهي هل وافقت ؟هل طابقت؟ هل فيها تفويض من صاحب الامر والمكلف من قبل الله ؟لنقل يوجد ..بل نقل كما يدعون ... نسال هل هناك تصريح بقول او فعل او كتاب او حتى بالايماء ؟ بانه شرعي وله حق التقلد بمنصب الاول كرئيس ؟والله نحب ان نعرف من باب العقل والمنطق ...
الحكم الثاني :كيف اتى كلف فلان ابن فلان قبل وفاته بان يصبح فلانا من بعده ....هذه السقطه الموجعه اسال ونسال
من اين اكتسب تلك الشرعيه ؟اذا قلنا لكونه صاحب الامر وله الحق بذلك كان الاولى بمن هو افضل من الخلق كلهم واشرفهم ان يفعلها من قبله وان قالوا فعلها وصرح نسالهم بمن اوكل الامر لمن بعده ؟
وان قالوا امرهم شورى ... من شاورو بذلك ومن المستشارين ؟وبعدها نقول الله يقول ولله الامر من قبل ومن بعد ..اذن بمن امر الله ؟ على شنو له الامر ؟
الحكومه الثالثه :.لنقل اكثر عداله بالاختيار لتوسع قاعدة ممن هم يتولون الامر من بعده ...لو كان بالعدد لما ارسل الله رسله وانبياءه للبشر واعتبر كل الناس عدول ومصلحين ..الم نرى ان الله يرسل فردا لمئات الالاف وهذه اشاره ليس كل الناس هم اهلا للحومه والتشريع والخلافه ..ولو اسلمنا بمنطق الكثره حقا نعترض على حكم الله بخلقه .وكان للناس ايضا الحق بالاعتراض على الرسل والانبياء لانهم افرادا والناس مجتمعات ..لماذا تعذب بالخسف والحريق .ويعتبرهم الله كفارا ...
الحكومه الرابعه :.هل تطابقت مع الامر الالهي ؟هل اتت من اتفاق الاغلبيه ؟
هنا وقعت الامه بمفترق الطرق وكانت فرقا ..لو قالوا اتفقت ..اذن ما قبلها غاصبا للحكم بلا شرعية . وان قالو لا هي الامتداد لما قبلها ..نقول ما اتت من صاحب الامر ولم يوصي لاحد من بعده لتسلم الحكم كما حصل بالاول .
اين مجلس الشورى ؟اذن احس الناس بالخطاء .
لنقل الحكومات الثلاثه على حق ونقر بذلك ونتفق معهم .
وكل الفرق تتفق بشرعية الحكومات الاربعه امنا بالله .
اذن من اين اتت شرعيه حكومة المرده المنشقين في بلاد الشام ..وهم يقولوا كل من ارد ان يفرق امر هذه الامه اضربو عنقه كائن من يكون ؟
نسالهم :اذا كانت الحكومه شرعيه وتعترفون فيها .. اذن ما حكم المنشق عنها؟
اما غير شرعيه ؟ او شرعيه ..والا يكون هناك لبس وازدواجيه بمعيار الامور
هنا اجتهدوا وهربو واعطوها غطاء شرعي بانها مطالبه بدم الحاكم المقتول ؟
وهذه الطامه الكبرى اتو بعصيان وتمرد اكبر من الاول .وهو تبرير لباطل على حساب الحق
وهذه فتواهم ليومنا هاذا لا يمتلك اي من كان الاعتراض على الحاكم ؟
وما قولهم الا وقوعهم في حيرة عقيدتهم بالحكم ..
يحاولون تبرير خلافة الاول والثاني والثالث وليس لاحد الاغتراض كائن من يكون ؟وهذه ما اتت اعتباطا بل هي مقصوده والاعتراض ياتي من شخصيه لا يمكن تجاهلها وتاكيدهم اضربو عنقه كائن من يكون مقصوده .لامتلاكه الشرعيه نصا وتصريحا وامر من الله
الم ينطبق قولهم على المنشق واعترافهم بشرعية الحكومه التي انشق منها
لا احب الاطاله وانما شيئا بالنفس وللتنويه لا اعتبر كل حكومه وان كانت شيعيه هي تنطبق عليها ما اسلفنا بالحكومه الرابعه ولكن تقترب منها باكثر الامور
الحكومه
الحكم الاول ابو بكر
الثاني عمر
الثالث عثمان
الرابع الامام علي
المنشق معاويه
نسال الله التوفيق
اللهم صل وسلم وبارك على اشرف خلقك محمد واله الطبين الطاهر
حسب فهمي القاصر للحكم ثلاثة انواع او مصادر
اولا :هو الامر والجعل الصادر من الله عز وجل للانبياء والرسل والاوصياء وليس حكما وانما هدايه الى ماهو صلاح الدنيا وخير الاخره ...
ثانيا:الحكم الناتج من اجتماع اغلب الناس على انتخاب شخص من بينهم هم يرون فيه الصلاح لهم والخير اليوم يعرف بالانتخابات ...
ثالثا :الحكم المتاتي من شخصا يتسلط بمساعدة مجموعه متمرده على الواقع ليحكموا لغة العنف ما يسمى ويعرف بالدكتاتوريه ...
ابتعادا عن الخصوصيه والتعصب والالتزام بالمنطق العقلي اكيد الحكم الالهي هو اللذي يحب ان يسود بغض النظر عنا لكوننا مسلمون بل باعتراف اهل العقول من غير المسلمين ولا اقصد الاديان بل الملحدين يقروا بذلك
لا احب اتوسع بالامر لانه يطول ويتشعب وباختصار وايصال فكرتي وتعالوا نطبقها عمليا على الامه الاسلاميه ونرى كيف كان الحكم فيها واي شكل الحكومات فيها ونقارنه بالانواع الثلاثه اعلاه ونرى من الصالح منها ومن الطالح لنرى
احب اسمي حكومات لجعل البحث علمي ودقيق نقول
حكومة محمد صل الله عليه وسلم :.امرا من الله وتكليف بان يكون على راس السلطه التنفيذيه والتشريعيه يحكمها دستور وقانون مكتوب وهو (القران الكريم )وردفا له احاديث الرسول ص مع التطبيق بالحياة بمعناه شرح ما اخفي وومارسته علميا وعمليا وهنا نقول هي (السنه)
اكيد حكومة عدل وخير واصلاح لانها من قبل الله عز وجل ومن انتخب لها لابد ان يكون جدير بالثقه وكل قرار صائب حين يتخذه وله الحق والصلاحيه بمن يتخذه وزيرا او من يخلفه من بعده بالاضافه الى ذلك هو توجيه من صاحب الملك (الله)
تعالو نطبق كل الحكومات على النوع الاول ونسال
اي حكومه من بعد حكومة الرسول ص تنطبق عليها صفات الحكومه الالهيه لحد هذه اللحظه
منهم بل الكثير من جند نفسه والاموال والاتباع وشراء الذمم والابتعاد عن منطق العقل ونسي بان من خالقه يخاطبه باولي الالباب يجحد ويبتعد عن المنطق لذا سعى وحشد وجند لمارب في نفسه وهذه النفس اللوامه وان النفس لاماره بالسوء الا ما رحم ربي
لنقل اول حكومه من بعد الرسول ص شرعيه بالانتخاب وباجماع الناس ورضاهم ونحن نسلم بذلك لهم ولكن نعرضها على الامر الالهي هل وافقت ؟هل طابقت؟ هل فيها تفويض من صاحب الامر والمكلف من قبل الله ؟لنقل يوجد ..بل نقل كما يدعون ... نسال هل هناك تصريح بقول او فعل او كتاب او حتى بالايماء ؟ بانه شرعي وله حق التقلد بمنصب الاول كرئيس ؟والله نحب ان نعرف من باب العقل والمنطق ...
الحكم الثاني :كيف اتى كلف فلان ابن فلان قبل وفاته بان يصبح فلانا من بعده ....هذه السقطه الموجعه اسال ونسال
من اين اكتسب تلك الشرعيه ؟اذا قلنا لكونه صاحب الامر وله الحق بذلك كان الاولى بمن هو افضل من الخلق كلهم واشرفهم ان يفعلها من قبله وان قالوا فعلها وصرح نسالهم بمن اوكل الامر لمن بعده ؟
وان قالوا امرهم شورى ... من شاورو بذلك ومن المستشارين ؟وبعدها نقول الله يقول ولله الامر من قبل ومن بعد ..اذن بمن امر الله ؟ على شنو له الامر ؟
الحكومه الثالثه :.لنقل اكثر عداله بالاختيار لتوسع قاعدة ممن هم يتولون الامر من بعده ...لو كان بالعدد لما ارسل الله رسله وانبياءه للبشر واعتبر كل الناس عدول ومصلحين ..الم نرى ان الله يرسل فردا لمئات الالاف وهذه اشاره ليس كل الناس هم اهلا للحومه والتشريع والخلافه ..ولو اسلمنا بمنطق الكثره حقا نعترض على حكم الله بخلقه .وكان للناس ايضا الحق بالاعتراض على الرسل والانبياء لانهم افرادا والناس مجتمعات ..لماذا تعذب بالخسف والحريق .ويعتبرهم الله كفارا ...
الحكومه الرابعه :.هل تطابقت مع الامر الالهي ؟هل اتت من اتفاق الاغلبيه ؟
هنا وقعت الامه بمفترق الطرق وكانت فرقا ..لو قالوا اتفقت ..اذن ما قبلها غاصبا للحكم بلا شرعية . وان قالو لا هي الامتداد لما قبلها ..نقول ما اتت من صاحب الامر ولم يوصي لاحد من بعده لتسلم الحكم كما حصل بالاول .
اين مجلس الشورى ؟اذن احس الناس بالخطاء .
لنقل الحكومات الثلاثه على حق ونقر بذلك ونتفق معهم .
وكل الفرق تتفق بشرعية الحكومات الاربعه امنا بالله .
اذن من اين اتت شرعيه حكومة المرده المنشقين في بلاد الشام ..وهم يقولوا كل من ارد ان يفرق امر هذه الامه اضربو عنقه كائن من يكون ؟
نسالهم :اذا كانت الحكومه شرعيه وتعترفون فيها .. اذن ما حكم المنشق عنها؟
اما غير شرعيه ؟ او شرعيه ..والا يكون هناك لبس وازدواجيه بمعيار الامور
هنا اجتهدوا وهربو واعطوها غطاء شرعي بانها مطالبه بدم الحاكم المقتول ؟
وهذه الطامه الكبرى اتو بعصيان وتمرد اكبر من الاول .وهو تبرير لباطل على حساب الحق
وهذه فتواهم ليومنا هاذا لا يمتلك اي من كان الاعتراض على الحاكم ؟
وما قولهم الا وقوعهم في حيرة عقيدتهم بالحكم ..
يحاولون تبرير خلافة الاول والثاني والثالث وليس لاحد الاغتراض كائن من يكون ؟وهذه ما اتت اعتباطا بل هي مقصوده والاعتراض ياتي من شخصيه لا يمكن تجاهلها وتاكيدهم اضربو عنقه كائن من يكون مقصوده .لامتلاكه الشرعيه نصا وتصريحا وامر من الله
الم ينطبق قولهم على المنشق واعترافهم بشرعية الحكومه التي انشق منها
لا احب الاطاله وانما شيئا بالنفس وللتنويه لا اعتبر كل حكومه وان كانت شيعيه هي تنطبق عليها ما اسلفنا بالحكومه الرابعه ولكن تقترب منها باكثر الامور
الحكومه
الحكم الاول ابو بكر
الثاني عمر
الثالث عثمان
الرابع الامام علي
المنشق معاويه
نسال الله التوفيق