غلآ ابوهاا
10-03-2012, 11:48 AM
http://alqhat.com/contents/newsm/6004.jpg
الخط - ماجد الشبركة
قادت الصدفة مواطنة تتلقى العلاج في مستشفى القطيف المركزي إلى اكتشاف أن الملف الذي يضم مستنداتها الطبية في المستشفى، وتدخل به إلى العيادات الداخلية طيلة سبعة أشهر ماضية يعود إلى مريضة أخرى.
وأوضحت لـ»الشرق» المواطنة زهراء عبدالله علي، أنه تم تحويلها مطلع شهر ربيع الثاني الماضي، من أحد المراكز الصحية إلى عيادات مستشفى القطيف المركزي لمتابعة حملها، وأنها دخلت العيادة مباشرة قبل قرابة سبعة أشهر بموجب موعد حُدد لها من المستشفى، وأنها راجعت عدة مرات بعد ذلك خلال الفترة الماضية، وتم صرف أدوية لها، وتنويمها طيلة تلك الفترة بملف مريضة أخرى لا تربطها بها أي علاقة.
وعن كيفية اكتشافها الأمر قالت: «كان لدي موعد يوم السبت الماضي في العيادة رقم 3 في قسم النساء، وتأخر إجراء إحضار ملفي ساعتين، وعند ذهابي إلى قسم الاستقبال لمعرفة السبب، تم إخراج ملفي، واكتشفت بالصدفة أن الملف الذي تم إخراجه يعود إلى مريضة أخرى اسمها شبيه باسمي، وذلك بعد أن قرأت اسم زوج السيدة المكتوب على الملف، واكتشفت حينها أن هذا الملف هو الذي كنت أدخل به إلى العيادة طيلة الفترة الماضية، وقمت بإخبار المستشفى بذلك لمعالجة الوضع».
بدورها، سعت «الشرق» إلى الحصول على توضيح حول ما ذكرته المواطنة من المتحدث الإعلامي لصحة المنطقة الشرقية طارق الغامدي، منذ يوم الأحد الماضي، دون أن تتلقى منه أي ردٍ حتى الآن.
الخط - ماجد الشبركة
قادت الصدفة مواطنة تتلقى العلاج في مستشفى القطيف المركزي إلى اكتشاف أن الملف الذي يضم مستنداتها الطبية في المستشفى، وتدخل به إلى العيادات الداخلية طيلة سبعة أشهر ماضية يعود إلى مريضة أخرى.
وأوضحت لـ»الشرق» المواطنة زهراء عبدالله علي، أنه تم تحويلها مطلع شهر ربيع الثاني الماضي، من أحد المراكز الصحية إلى عيادات مستشفى القطيف المركزي لمتابعة حملها، وأنها دخلت العيادة مباشرة قبل قرابة سبعة أشهر بموجب موعد حُدد لها من المستشفى، وأنها راجعت عدة مرات بعد ذلك خلال الفترة الماضية، وتم صرف أدوية لها، وتنويمها طيلة تلك الفترة بملف مريضة أخرى لا تربطها بها أي علاقة.
وعن كيفية اكتشافها الأمر قالت: «كان لدي موعد يوم السبت الماضي في العيادة رقم 3 في قسم النساء، وتأخر إجراء إحضار ملفي ساعتين، وعند ذهابي إلى قسم الاستقبال لمعرفة السبب، تم إخراج ملفي، واكتشفت بالصدفة أن الملف الذي تم إخراجه يعود إلى مريضة أخرى اسمها شبيه باسمي، وذلك بعد أن قرأت اسم زوج السيدة المكتوب على الملف، واكتشفت حينها أن هذا الملف هو الذي كنت أدخل به إلى العيادة طيلة الفترة الماضية، وقمت بإخبار المستشفى بذلك لمعالجة الوضع».
بدورها، سعت «الشرق» إلى الحصول على توضيح حول ما ذكرته المواطنة من المتحدث الإعلامي لصحة المنطقة الشرقية طارق الغامدي، منذ يوم الأحد الماضي، دون أن تتلقى منه أي ردٍ حتى الآن.