غلآ ابوهاا
02-04-2013, 05:57 PM
http://www6.mashy.com/uploads/f3/1d/f31d3dc9e85af062e5ef84912a319949/170.jpg
عثر عامل بناء ممن يعملون في تركيب الأحجار الصخرية في واجهة إحدى الفلل السكنية بمدينة الخبر على نقوش تحمل اسم النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأكثر من 200 قطعة رخامية مصنوعة من الحجر قبل أن يتم استخدامها في البناء.
وأفاد العامل بأن ما يثير الدهشة أن اسم النبي الكريم ما زال محفوراً على تلك الأحجار بطريقة في غاية الدقة قد لا يمكن أن تكون من صنع يد بشرية، حيث لا زالت تلك القطع الرخامية رغم تعرضها لأشعة الشمس والغبار مدة زمنية طويلة تحتفظ بالنقوش المحفورة على سطحها.
وبحسب صحيفة اليوم فقد قال صاحب الفيلا عمر المدني إنه لم يكن يتخيل في تلك اللحظة أن يكون اسم النبي الأكرم أو غيره من أسماء الجلالة محفوراً على أحد هذه القطع الرخامية.
وأضاف: "طريقة الكتابة أو النقوش المحفورة بها هذه القطع تدل على أن من قام عليها هم أشخاص محترفون بدرجة عالية جداً وبطريقة إبداعية، كما أن هذه النقوش لا زالت تحتفظ بنقشاتها كأنها للتو تم حفرها".
ولفت إلى أن عدد القطع الرخامية التي يحتفظ بها تبلغ 200 قطعة، مشيرا إلى أن ما دعاه للاحتفاظ بها واقتنائها هو أنه رأى فيها قدرة الله من خلال الاحتفاظ باسم نبيه الكريم على سطح الحجر.
ونوه المدني إلى أن هذه الأحجار تم استيرادها من إحدى الشركات المتخصصة في البناء من دولة فلسطين وتحديداً من مدينة القدس الشريف، حيث تشتهر هذه المدينة بأنها تمتلك عددا من الاحجار التي تعرف بقساوتها ومقاومتها للحرارة ولا تمتص الماء والرطوبة، مضيفا أنه سيتواصل مع هيئة السياحة والآثار بالمنطقة الشرقية لإهدائهم بعضاً من هذه الأحجار.
عثر عامل بناء ممن يعملون في تركيب الأحجار الصخرية في واجهة إحدى الفلل السكنية بمدينة الخبر على نقوش تحمل اسم النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأكثر من 200 قطعة رخامية مصنوعة من الحجر قبل أن يتم استخدامها في البناء.
وأفاد العامل بأن ما يثير الدهشة أن اسم النبي الكريم ما زال محفوراً على تلك الأحجار بطريقة في غاية الدقة قد لا يمكن أن تكون من صنع يد بشرية، حيث لا زالت تلك القطع الرخامية رغم تعرضها لأشعة الشمس والغبار مدة زمنية طويلة تحتفظ بالنقوش المحفورة على سطحها.
وبحسب صحيفة اليوم فقد قال صاحب الفيلا عمر المدني إنه لم يكن يتخيل في تلك اللحظة أن يكون اسم النبي الأكرم أو غيره من أسماء الجلالة محفوراً على أحد هذه القطع الرخامية.
وأضاف: "طريقة الكتابة أو النقوش المحفورة بها هذه القطع تدل على أن من قام عليها هم أشخاص محترفون بدرجة عالية جداً وبطريقة إبداعية، كما أن هذه النقوش لا زالت تحتفظ بنقشاتها كأنها للتو تم حفرها".
ولفت إلى أن عدد القطع الرخامية التي يحتفظ بها تبلغ 200 قطعة، مشيرا إلى أن ما دعاه للاحتفاظ بها واقتنائها هو أنه رأى فيها قدرة الله من خلال الاحتفاظ باسم نبيه الكريم على سطح الحجر.
ونوه المدني إلى أن هذه الأحجار تم استيرادها من إحدى الشركات المتخصصة في البناء من دولة فلسطين وتحديداً من مدينة القدس الشريف، حيث تشتهر هذه المدينة بأنها تمتلك عددا من الاحجار التي تعرف بقساوتها ومقاومتها للحرارة ولا تمتص الماء والرطوبة، مضيفا أنه سيتواصل مع هيئة السياحة والآثار بالمنطقة الشرقية لإهدائهم بعضاً من هذه الأحجار.