غلآ ابوهاا
04-29-2013, 05:02 PM
http://www6.mashy.com/uploads/38/61/3861b126953dd8a40a4bf5c4ba547a0b/190.jpg
بينما يدور الحديث عن أعداد القتلى الذين سقطوا بانهيار مبنى في بنغلادش، واعتقال صاحبي مصنع ملابس في المبنى وكذلك اعتقال زوجة صاحب البناية للضغط عليه من أجل تسليم نفسه، ارتفع عدد الناجين من الكارثة إلى أكثر من 47 ناجياً.
وفيما بلغ عدد القتلى 341 قتيلاً، يعتقد أن كثيرين مازالوا تحت الأنقاض بانتظار إنقاذهم، إلى جانب السبعة الذي تم إنقاذهم السبت، والأربعين شخصاً الذين أنقذتهم فرق الإنقاذ في وقت سابق.
من قصص الجانب الآخر لانهيار المبنى، أن امرأة شابة وضعت مولوداً ذكراً تحت الأنقاض، وتم إنقاذهما بعد ست ساعات على حدوث الكارثة.
وقال ديدار حسين، أحد الذين سارعوا إلى التطوع في عمليات الإنقاذ بعيد الكارثة، في تصريح لصحيفة "تليغراف" البريطانية، أنه بينما كان يبحث تحت الأنقاض، عثر على امرأة مع مولودها الجديد تحت كومة من الأعمدة الخرسانية المنهارة.
وأضاف أن المرأة الشابة البالغة من العمر 27 عاماً قالت عند العثور عليها "أرجوكم أنقذوا طفلي أولاً".
وأوضح أن المرأة لم تكن تعاني من إصابات بليغة رغم أنها كانت تحت الأنقاض، مشيراً إلى أن طاقم الإنقاذ سارع إلى معالجتها ونقلها إلى أقاربها وأهلها.
بينما يدور الحديث عن أعداد القتلى الذين سقطوا بانهيار مبنى في بنغلادش، واعتقال صاحبي مصنع ملابس في المبنى وكذلك اعتقال زوجة صاحب البناية للضغط عليه من أجل تسليم نفسه، ارتفع عدد الناجين من الكارثة إلى أكثر من 47 ناجياً.
وفيما بلغ عدد القتلى 341 قتيلاً، يعتقد أن كثيرين مازالوا تحت الأنقاض بانتظار إنقاذهم، إلى جانب السبعة الذي تم إنقاذهم السبت، والأربعين شخصاً الذين أنقذتهم فرق الإنقاذ في وقت سابق.
من قصص الجانب الآخر لانهيار المبنى، أن امرأة شابة وضعت مولوداً ذكراً تحت الأنقاض، وتم إنقاذهما بعد ست ساعات على حدوث الكارثة.
وقال ديدار حسين، أحد الذين سارعوا إلى التطوع في عمليات الإنقاذ بعيد الكارثة، في تصريح لصحيفة "تليغراف" البريطانية، أنه بينما كان يبحث تحت الأنقاض، عثر على امرأة مع مولودها الجديد تحت كومة من الأعمدة الخرسانية المنهارة.
وأضاف أن المرأة الشابة البالغة من العمر 27 عاماً قالت عند العثور عليها "أرجوكم أنقذوا طفلي أولاً".
وأوضح أن المرأة لم تكن تعاني من إصابات بليغة رغم أنها كانت تحت الأنقاض، مشيراً إلى أن طاقم الإنقاذ سارع إلى معالجتها ونقلها إلى أقاربها وأهلها.