المساعد الشخصي الرقمي


مشاهدة النسخة كاملة : كن صاحب القرار فى خياراتك قبل فوات الاوان


سمسمة احمد
06-12-2015, 11:48 PM
كن صاحب القرار في خياراتك قبل فوات الأوان

أربع باقات هامة لكل فرد ليتبعها ويستوى على قمة قراراته
تارع الرسم البياني الشامل لتكتشف أسرار العباقرة ومشاهير الكون
http://www.foxpic.com/V0dcdEAX.jpg (http://www.foxpic.com/)



الإنسان يولد متخصص من مهده للحده ..
وقد لا يعلم الكثيرين أن الإنسان يولد متخصص بهوية فكرية مجبولة لأحد الثقافتين إما للثقافة العلمية أو للثقافة الأدبية وذلك وفق فصله المداري, وأن عدم معرفة الفرد لهويته الفكرية تبقى المصدر الأساسي لمشاكله الحياتية المرهقة ذهنيا وجسديا واقتصاديا والتي يصعب حلها, بل ربما بعضها تحتاج لوقت وإمكانيات لحلها. وبالرغم من أن الحلول سهلة ولكن غالباً الفرد لا يراها ويفقد القدرة على تجاوزها فضلاً عن أنها تبدوا له مثل السراب الذي لا منتهى له. لكن الآن الحلول متاحة وبمقومات الفرد العادية دون الاعتماد على الآخرين, ويكمًن ذلك في منظورنا لطبيعة الإنسان واختلافه عن غيره. قد يبحث الفرد عن رأي أو يطلب استشارة وهو أعلم الناس بنفسه, وهي الظاهرة الجوهرية التي سببها عدم معرفة الفرد لهويته الفكرية. ولنتذكر أنه عندما يفقد الإنسان ثقته في نفسة فهو يفقد معها كل فرص التطور والتقدم للإمام والشعور بالنقص والتركيز على الآخرين أو تمني مكاسب وهمية بسبب الإغراق بالمثالية والتفسيرات الخاطئة الذي يرتكبها معظمنا ... وفي أمسيتنا التعريفية للهوية الفكرية نضع حد لهذا الفقر العلمي حيث ُطبق حاصل بحثنا هذا على أكثر من 80 ألف شخصية وثبت لنا أن الأحياء والجماد هم نتاج لأحد الفصول الأربعة وأن الإنسان ينتمي لأحد الثقافتين المعرفية الأدبية أو العلمية إما بشخصية نظرية بحتة أو بشخصية تطبيقية غير بحتة.

باقة تحديد الهوية الفكرية :
نجهل في أحيان كثيرة أنفسنا ما الذي نريده ؟ ما هي أهدافنا وكيف نريد أن تكون الحياة والمستقبل؟ ولماذا نقدم على سلوك يجلدنا الندم بعده ! وحين يجدر بنا أن نخطو للأمام بقراراتنا نظل في حالة تردد وتراجع حتى يمضي الوقت ونخسر الكثير , نقع في هوّة الخلاف وزحمة التناقضات فيما بيننا والآخر, ندور في دائرة مغلقة تحوم حولنا الأسئلة المبهمة ما الدوافع الحقيقية لسلوكنا وسلوك من حولنا سواء قبلناها أو رفضناها, كيف نصل للسلام مع ذواتنا ومعهم؟ هذه الأسئلة المنهكة والأفكار المستبدة ستجد إجاباتها إن انضممت لفريق الفصول الأربعة ستتعلم كيف تصلُ الخطوط المتقطعة وستتضح لك الرؤى الشخصية بكل شفافية ومصداقيّة ..

باقة تحديد التخصص الجامعي :
عندما تحتار كثيرا في مواجهة خياراتك العلمية وترى أنك منقاد لتخصص ما وشعورك يدفعك باتجاه آخر, أو واقعك الاجتماعي وتبعات الثقافة المجتمعية السائدة تفرض عليك تخصصا معينا وميولك خلافه فتقع فريسة التردد والإحباط والحيرة وقد ترتكب أكبر خطأ في حقك حين تنقاد مستسلما, هنا نقول لك توقف وانضم إلينا لتتعرف على حقيقة تكوينك التي يفرضها نظام كوني رباني مهما تعددت اتجاهات طرق حياتك لن تجد سواه ممهدا, إن كنت طالبا أو أستاذا أو وليّ أمر لا تضيع وقتا أكثر والتحق ببرنامج الفصول الأربعة لتعرف ما الأكثر ملائمة لتكوينك الشخصي من التخصصات العلمية وفي أي المجالات ستحصد بكل ثقة وتمكن النجاحات المستقبليّة ..

باقة تحديد أفضل الأزواج وتقوية العلاقات :
يحصل أن تلتقي بأشخاص تشعر في قربهم براحة ويمثلون بعد فترة من الزمن أهمية كبرى لديك, وقد تلتقي بمن تشعر بنفور منه منذ اللحظات الأولى لمصافحة يديه, كما يحدث أن ترتبط بعلاقة زواج وتتفاجأ بفشلها رغم اجتهاداتك, الأشخاص من حولنا الغاز وأحجيات قد نتمكن من حلها وقد تظل حالات تستعصى علينا, مع قانون الفصول الأربعة ستميز اختياراتك في دائرة علاقاتك وتنتقيها أيا كان نوع العلاقة صداقة أو عمل أو زواج, سيعلمك القانون كيف تختار الشخص المناسب في المكان المناسب, ستتمكن من اكتشاف مواطن الاتفاق مع الآخر وتقويها ومكامن الاختلاف فتعالجها وتتفهمها وتحتويها, انضم معنا بثقة وستكتشف الكثير ..


باقة تحديد أفضل فصول الإنجاب :
المال والبنون زينة الحياة الدنيا والأبناء هم ثمرة خالصة نتذوق معها أجمل آمالنا وأحلامنا التي نحصدها من خلالهم, كما أن تكوين الأسرة السعيدة المتوافقة فكريا لهو أسمى أهداف الحياة التي تستمر معها الطبيعة البشرية في أجمل وأقوى صورها, مع قانون الفصول الأربعة ستتمكن بقدرة الله ثم بفضل هذا العلم من السيطرة على بعض الأمور المُعينة على تحقيق أكبر قدر من التوافق النفسي والفكري بين الوالدين وأبنائهم, سيساهم في إنجاب أبناء يشكلون امتدادا مرغوبا ومميزا للأسرة بدلا من كونهم أبناء مختلفين متناقضين يفتقدون التوافق والسلام مع أسرهم, وقد جرت العادة أن ما يُعلَم قبل أوانه خير وأجدى مما يُعلم بعد فوات أوانه .. انضم إلى البرنامج لتكتشف بعض الأسرار التي تتفادى بها جُلّ الأخطار..