عباس محمد
01-01-2017, 08:10 PM
العامل النفسي للمراة بعد سن الثلاثين :
شئ طبيعي كلما انه كلما تقدم العمر بالمراة تزاد حالتها العصبية والمزاجية وذلك لقلة فرص الزواج وتفكيرها بالمستقبل وما تؤول اليه حياتها القادمة .
وعن كيفية اشغال عقلها عن التفكير في هذا الموضوع ا:
انصح جميع النساء اللواتي في سن منتصف الثلاثين واكثر ان يمارسن هوايات معينة( المطالعة –الخياطة – التطريز –مزاولة الالعاب الرياضية – السفر وغيرها ) تشغلهن عن التفكير وتسلية انفسهن .
هناك بعض التناقض لدى النساء حول تناقص فرص الزواج فكان الجواب كما يلي :
1.البعض منهن يقول شئ عادي ويمكن ان نتقبله لانها مشئية الله ولابد ان نرضى بها فيجب علينا ان نمارس حياتنا الطبيعية وكأن شئ لم يكن (قد يكون جوابهن فيه شئ من المبالغة او الكبرياء).
2.الشعور بحالة من الياس والقلق قد تضطر بالارتباط باي رجل يتقدم للزواج وربما تكون رفضته في الماضي لاسباب عديدة ,وهنا ياتي الخلاص من اجل ان لاتبقى تحت رحمة اخوتها وسطوتهم والتحكم بها كيفما يشاءون وخاصة بعد وفاة والديها .
لكن اخيرا اود بان ابين ان القناعة كنز لايفنى فان ترضى الفتاة بما يقسم الله خير من ان تنتظر وهم ترسمه في خيالها لان عمر فارس الاحلام لم يكن حقيقة وانما هو كما بابا نوئيل الذي ننتظره في اعياد الميلاد فهو كذبة ولم تكن حقيقة يوما .
شئ طبيعي كلما انه كلما تقدم العمر بالمراة تزاد حالتها العصبية والمزاجية وذلك لقلة فرص الزواج وتفكيرها بالمستقبل وما تؤول اليه حياتها القادمة .
وعن كيفية اشغال عقلها عن التفكير في هذا الموضوع ا:
انصح جميع النساء اللواتي في سن منتصف الثلاثين واكثر ان يمارسن هوايات معينة( المطالعة –الخياطة – التطريز –مزاولة الالعاب الرياضية – السفر وغيرها ) تشغلهن عن التفكير وتسلية انفسهن .
هناك بعض التناقض لدى النساء حول تناقص فرص الزواج فكان الجواب كما يلي :
1.البعض منهن يقول شئ عادي ويمكن ان نتقبله لانها مشئية الله ولابد ان نرضى بها فيجب علينا ان نمارس حياتنا الطبيعية وكأن شئ لم يكن (قد يكون جوابهن فيه شئ من المبالغة او الكبرياء).
2.الشعور بحالة من الياس والقلق قد تضطر بالارتباط باي رجل يتقدم للزواج وربما تكون رفضته في الماضي لاسباب عديدة ,وهنا ياتي الخلاص من اجل ان لاتبقى تحت رحمة اخوتها وسطوتهم والتحكم بها كيفما يشاءون وخاصة بعد وفاة والديها .
لكن اخيرا اود بان ابين ان القناعة كنز لايفنى فان ترضى الفتاة بما يقسم الله خير من ان تنتظر وهم ترسمه في خيالها لان عمر فارس الاحلام لم يكن حقيقة وانما هو كما بابا نوئيل الذي ننتظره في اعياد الميلاد فهو كذبة ولم تكن حقيقة يوما .