نور زيدان
08-24-2021, 05:02 PM
الدراسة في امريكا
تحتلّ الولايات المتحدة الأمريكية المركز الرابع عالميًا من حيث المساحة، حيث تبلغ حوالي 9.8 مليون كيلومتر مربع. ويبلغ عدد سكانها حوالي 327 مليون نسمة، ممّا يضعها في المركز الثالث على مستوى العالم من حيث عدد السكّان. أما عن أعداد العرب فيها فيصل إلى 3.7 مليون شخص تقريبًا حسبما أشارت إحصائيات المعهد العربي الأمريكي، 80% منهم حاصلون على الجنسية الأمريكية حيث ينحدر ما نسبته 62% منهم من بلاد الشام، 11% من مصرو27% من باقي الدول العربية. ويتركّز تواجد التجمّعات العربية في أمريكا في ولايات كاليفورنيا، ميتشيغان، ونيويورك. كانت ولا زالت الولايات المتحدة تستقطب أعدادًا هائلة من الطلاّب من مختلف أنحاء العالم، وذلك بفضل ما تقدّمه جامعاتها المرموقة المصنفة عالميًا من برامج دراسية رفيعة الشأن ومنح ممولة كليا وجزئيا لمختلف التخصصات، بالإضافة إلى عدد من المميزات الأخرى. نقدّم لك في مقال تعلّم اليوم، بعض الأسباب التي قد تدفعك لاختيار أمريكا كوجهة دراسية
https://www.youtube.com/watch?v=-JDtCemZrI8
تفخر الولايات المتحدة الأمريكية بما تضمّه من جامعات يصل عددها إلى 4000 جامعة. منها 16 جامعة مصنّفة ضمن المراكز العشرين الأولى على مستوى العالم. تقدّم هذه الجامعات والمؤسسات الأكاديمية مجموعة واسعة من البرامج والتخصصات، وتمنح كافة الدرجات العلمية والدرجات العلمية بدءًا من البكالوريوس ووصولاً إلى شهادات ما بعد الدكتوراه المعترف بها حول العالم.
يقدّم نظام التعليم العالي في أمريكا خيارات مرنة للطلاب بما يتوافق مع احتياجاتهم واهتماماتهم.
على سبيل المثال، يستطيع طلاب البكالوريوس اختيار عدّة مواد لدراستها في الجامعة قبل أن يقرّروا الالتحاق بتخصص معيّن بعد نهاية سنتهم الجامعية الثانية، ممّا يمنحهم الوقت الكافي لاستكشاف اهتماماتهم وميولهم. لذا إن لم تكن قد توصّلت بعد إلى قرار بشأن التخصص الذي ستدرسه في الجامعة فلا تقلق، يمكنك التقديم للالتحاق بأي جامعة في الولايات المتحدة وتحدّد أنّك لم تقرر بعد التخصص الذي تريده. أمّا في حال كنت تعلم تمامًا ما تريد أن تدرسه، فيمكنك أيضًا أن تدرس موادّ أخرى وتحصل على شهادة تخصص مزدوج "Double Major" في أربع سنوات فقط. والأمر ذاته ينطبق في مرحلة الدراسات العليا، حيث يمكنك بناء خطّتك الدراسية بما يتناسب مع أهدافك الأكاديمية. وإضافة ما تراه متوافقًا مع اهتماماتك الدراسية.
الدراسة في امريكا (https://www.youtube.com/watch?v=-JDtCemZrI8)
ممّا لا شكّ فيه أنّ الحصول على شهادة جامعية من الخارج سيفتح أمامك آفاقًا مهنية واسعة، وتزداد الفرص في حال كانت الشهادة ممنوحة من إحدى الجامعات المرموقة على مستوى العالم. ونظرًا لما تقدّمه الجامعات الأمريكية من خيارات متعدّدة للدراسة، يستطيع خرّيجوها الاختيار من بين مجموعة واسعة من المسارات الوظيفية. ليس هذا وحسب، فالشركات العالمية تميل في معظم الأحيان لتوظيف أشخاص متمكّنين وقادرين على تقديم منظور مختلف عن منتجات هذه الشركات.
تحتلّ الولايات المتحدة الأمريكية المركز الرابع عالميًا من حيث المساحة، حيث تبلغ حوالي 9.8 مليون كيلومتر مربع. ويبلغ عدد سكانها حوالي 327 مليون نسمة، ممّا يضعها في المركز الثالث على مستوى العالم من حيث عدد السكّان. أما عن أعداد العرب فيها فيصل إلى 3.7 مليون شخص تقريبًا حسبما أشارت إحصائيات المعهد العربي الأمريكي، 80% منهم حاصلون على الجنسية الأمريكية حيث ينحدر ما نسبته 62% منهم من بلاد الشام، 11% من مصرو27% من باقي الدول العربية. ويتركّز تواجد التجمّعات العربية في أمريكا في ولايات كاليفورنيا، ميتشيغان، ونيويورك. كانت ولا زالت الولايات المتحدة تستقطب أعدادًا هائلة من الطلاّب من مختلف أنحاء العالم، وذلك بفضل ما تقدّمه جامعاتها المرموقة المصنفة عالميًا من برامج دراسية رفيعة الشأن ومنح ممولة كليا وجزئيا لمختلف التخصصات، بالإضافة إلى عدد من المميزات الأخرى. نقدّم لك في مقال تعلّم اليوم، بعض الأسباب التي قد تدفعك لاختيار أمريكا كوجهة دراسية
https://www.youtube.com/watch?v=-JDtCemZrI8
تفخر الولايات المتحدة الأمريكية بما تضمّه من جامعات يصل عددها إلى 4000 جامعة. منها 16 جامعة مصنّفة ضمن المراكز العشرين الأولى على مستوى العالم. تقدّم هذه الجامعات والمؤسسات الأكاديمية مجموعة واسعة من البرامج والتخصصات، وتمنح كافة الدرجات العلمية والدرجات العلمية بدءًا من البكالوريوس ووصولاً إلى شهادات ما بعد الدكتوراه المعترف بها حول العالم.
يقدّم نظام التعليم العالي في أمريكا خيارات مرنة للطلاب بما يتوافق مع احتياجاتهم واهتماماتهم.
على سبيل المثال، يستطيع طلاب البكالوريوس اختيار عدّة مواد لدراستها في الجامعة قبل أن يقرّروا الالتحاق بتخصص معيّن بعد نهاية سنتهم الجامعية الثانية، ممّا يمنحهم الوقت الكافي لاستكشاف اهتماماتهم وميولهم. لذا إن لم تكن قد توصّلت بعد إلى قرار بشأن التخصص الذي ستدرسه في الجامعة فلا تقلق، يمكنك التقديم للالتحاق بأي جامعة في الولايات المتحدة وتحدّد أنّك لم تقرر بعد التخصص الذي تريده. أمّا في حال كنت تعلم تمامًا ما تريد أن تدرسه، فيمكنك أيضًا أن تدرس موادّ أخرى وتحصل على شهادة تخصص مزدوج "Double Major" في أربع سنوات فقط. والأمر ذاته ينطبق في مرحلة الدراسات العليا، حيث يمكنك بناء خطّتك الدراسية بما يتناسب مع أهدافك الأكاديمية. وإضافة ما تراه متوافقًا مع اهتماماتك الدراسية.
الدراسة في امريكا (https://www.youtube.com/watch?v=-JDtCemZrI8)
ممّا لا شكّ فيه أنّ الحصول على شهادة جامعية من الخارج سيفتح أمامك آفاقًا مهنية واسعة، وتزداد الفرص في حال كانت الشهادة ممنوحة من إحدى الجامعات المرموقة على مستوى العالم. ونظرًا لما تقدّمه الجامعات الأمريكية من خيارات متعدّدة للدراسة، يستطيع خرّيجوها الاختيار من بين مجموعة واسعة من المسارات الوظيفية. ليس هذا وحسب، فالشركات العالمية تميل في معظم الأحيان لتوظيف أشخاص متمكّنين وقادرين على تقديم منظور مختلف عن منتجات هذه الشركات.