غلآ ابوهاا
03-07-2011, 09:35 PM
http://alqhat.com/contents/newsm/4008.jpg
أصدرت المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف السبت حكماً بالسجن لمدة عام وغرامة 10000 ريال ومصادرة سيارة شاب عشريني لقيامه بعملية تفحيط نتج عنها وفاة. وكان الحادث وقع أثناء قيام شاب بالتفحيط والاستعراض وسط تشجيع وصيحات جمهور من المتفرجين التي كانت تتابع فصول الاستعراض المميت، في «حفلة تفحيط» أقيمت في منطقة برية تعرف بـ«بر المطار» بالقرب من مطار الملك فهد الدولي في الدمام، وفقد السيطرة على مركبته خلال تطبيق إحدى الحركات الخطيرة ما أدى إلى وفاة شاب يركب إلى جانب المفحط. وأوضح مصدر في المحكمة أن الشاب (عشريني) طبقت عليه المادة 62/96 من نظام المرور (الحد الأعلى)، مشيرا إلى سجنه مدة عام وغرامة 10000 ريال لصالح وزارة المالية، مع مصادرة سيارته، لافتا إلى أن الحكم هو حق عام، والحق الخاص مستقل عن الحق العام.من جهته، قال مدير مرور محافظة القطيف العقيد متعب بن قويد: إن قضية ممارسة التفحيط في المناطق العامة مثل الطرقات تشكل خطرا على الحياة، كما أن ممارستها في المناطق المفتوحة وغير المهيأة مثل البر يؤدي إلى نفس الخطر ونسبته، مشيرا إلى أن بر المطار توفي فيه جراء مثل هذه التصرفات نحو 20 شخصا موزعين على سنوات.
أصدرت المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف السبت حكماً بالسجن لمدة عام وغرامة 10000 ريال ومصادرة سيارة شاب عشريني لقيامه بعملية تفحيط نتج عنها وفاة. وكان الحادث وقع أثناء قيام شاب بالتفحيط والاستعراض وسط تشجيع وصيحات جمهور من المتفرجين التي كانت تتابع فصول الاستعراض المميت، في «حفلة تفحيط» أقيمت في منطقة برية تعرف بـ«بر المطار» بالقرب من مطار الملك فهد الدولي في الدمام، وفقد السيطرة على مركبته خلال تطبيق إحدى الحركات الخطيرة ما أدى إلى وفاة شاب يركب إلى جانب المفحط. وأوضح مصدر في المحكمة أن الشاب (عشريني) طبقت عليه المادة 62/96 من نظام المرور (الحد الأعلى)، مشيرا إلى سجنه مدة عام وغرامة 10000 ريال لصالح وزارة المالية، مع مصادرة سيارته، لافتا إلى أن الحكم هو حق عام، والحق الخاص مستقل عن الحق العام.من جهته، قال مدير مرور محافظة القطيف العقيد متعب بن قويد: إن قضية ممارسة التفحيط في المناطق العامة مثل الطرقات تشكل خطرا على الحياة، كما أن ممارستها في المناطق المفتوحة وغير المهيأة مثل البر يؤدي إلى نفس الخطر ونسبته، مشيرا إلى أن بر المطار توفي فيه جراء مثل هذه التصرفات نحو 20 شخصا موزعين على سنوات.