أحبّـها حتى ولو هي دبـّـة
وكذاب من قال إنـّها تهواني
تكتب قصصها والقصيد تحبّـه
وأكتب لها عشقي ولا تقراني
دايم أشوف طيوفها وأشبـّـه
وأقول من دلّ الغلا عنواني
دبـّة وقلبي دائماً تلعب به
وهي بريئة مادرت بأحزاني
النار في وسط الخفوق تشبّه
والدمع دايم يشتكي لأعياني
القلب له شهرين أدوّر طبّـه
يالعنبو هالحزن ماينساني ؟!