من أربع شهور يامبارك ولا به جديد
لاعاد تسأل عن الشاعر ولا دفتره
أنا كرهت المحبة والسهر والقصيد
خسرت كل شي مدري وش بقى أخسره
العيد يقبل ويرحل كن ماهوب عيد
والليل يغريني أسهر بس ماعبّره
لي صاحبً كلما قرّب أحسّـه بعيد
أشتاق وآحنّ له وأغليه وأقدّره
أجمل من المملكة داخل عيون الوليد
وأحلى من الليل لامنـّي نويت أسهره
حسبي على راشد الماجد وعبدالمجيد
لامن نسيته أغانيهم تقول اذكره
غاب وتركني وانا مدري من المستفيد
وانا احترق شوق مثل العود فالمبخرة
قولوا له اني أحبه كثر ماهو عنيد
اللي في عينه يبين الحب لو ينكره
قولوا له الشطر هذا يمكن إنه يفيد
( الصدّ ملح الهوى والوصل هو سكرّه )