أشرقت شمسُ الصِصباح تنثر مع أشعتها أملآً برحمةِ اللهَ في كِكَل بيتٍ تدخله ..
تأمِملت "زيْينب " في وجه ملآئِكِـي بينَ أحضانِها ..
قدَ أعلن الصُبحُ وجودهُ تواً ..
ابتسمت بحنان و هي تمرر يدها على شعره الأسود الكثيف برقة ..
نظرت للنافذة تتطلع لرحمة الله التي تشملها .. و تفكر بمستقبل ابنها القادم ..
و ..
حياتها القادمة
|