إن كنا سنتكلم عن مثل هؤلاء سيطول الحديث ..!
اخـي أنتَ خادم حُسَيني و هذا مآ يلاقونهَهِ خدَمهُ عليه السلام
الإخِتبَار يبقَى فِي الصَبرِ و المُتَأبعَة عَلى الطِريقَ ..
لِطَألمَا سِمعَتُ مُبَاشرِةً بِ تَشويِه في عَقِيدةً و صدقِ الخَدم
و رَأِيتُ حقاً كِكَم يُعَأنونِ .. إلاَ أنّ هـُم .. ينَظرون لأإمآمِ الطِريق حِيثُ
يجِجَدون أهِل البَيت بِدوِن الإلِتفاتِ للِأغصانِ المِيتةَ و الأأشواكِكَ التي تُدمِي أقدامهم
و أنتَ إنِ شاء اللَه من هُم ..
|