الصوره تشرح
وكيف الامام يحمي خدامه وشيعته ويسدد خطاهم
نذرت الحب ابو اليمه حياتي
وشفت حبه اليحقق امنياتي
انتبه للمقطع
وراقب من الثانيه 19
ومن الغريب العجيب الملا أستمر بأحياء المجلس ولم يخبر الكادر الي كان معه ولا اهل الموكب ولا الجمهور
ولم ينتبه احد لان الجميع كان مغمور بالفرحه الشعبانيه والقصيده
وحسبي الله على كل ظالم