لستُ القصَّة الوحيدة المؤلمةُ في العَالم؛ لكنّي أعرِفُ أنَّ لي حُزنًا يتنزلُ من السَّماء.
وَلولَا هَذا التنزِيلُ؛ لمَا كَانت لِي روحٌ تنزِفهَا حرفًا يُشابهكم.
يُلامسُ شغافَ قلوبكم، لكن.. مَهلا
وَيحكَ إن نعتنِي بالغرُورِ؛ فإنِّي..أكتِبُ وجعًا أريدُ العَالمَ يشاركنِي إيَّاه ولَم أعرِف.. غَير دعوةٍ بوضُوحِ الشّمسِ ننعِي فيهَا القمرَ سويّة.
|