إنْ ڪُنْتُ فِيْ مُنْتَصَفِ الطّريقُ وحْدِيْ .وَ فجأه!
إنْحَنّيتُ وَ جَمَعتُ يّدِاي! وَ ضَغطتُ عَلى سَاقّيّ وَ بَدأتُ بالبُڪّاءْ
...بالمُنَاسَبَة! لا مَجَالْ للضّحِڪْ
فالهَوَاءْ ,
ثَارَ عَلَى رَأسّيْ , وَ تَحّرّكّتُ الذّڪّريَاتُ السَاڪِّنَة
اُحَاوِلُ تَهدِئَتُهَا . وَ تَرتِيبُهَا مُجّدّداً " فَقَطْ "
لا بأسْ ,
أڪْمِلُو سَيرَڪُمْ . إنْ شِئتُم !
|