كم أعشقكـ ،، حتى صرت أنفاسي ،، في كل دمعه أنت ،،
كنت لي النداء ،، ناديتني ،، أأجبت ،، ؟؟!
لا أدري إن كنت من الملبين ،،
بل لا أستحق أن أكوون ،،
لكن مهما وصلت و بأي مرحلة كنت ،،
هاهي دموعي ،، في كل موـؤقف ،، تنساب ،،
اشوقا ،،،، ؟؟!
أم حزنا ،،، ؟؟!
بل هو عشق ،، عشق يضم بين حروفه االعقل و الشوق و القدر ،،
فأنتَ كل العقل و أنت كل الشوق و القدر هوـؤ أن تظل للأبد
و أظل للأبد ،،
َِذـٍَّـــآإئـٍِِِـ,,ـبَه فِـ!ـِي هَــٍَـوـًِآإ الــْ]ـحُِـ[ـسّيِــنْ
أي حسين علقت بظلوعي رسالتكـ ،، و سريت في دمي
وصلت للأعماق ،، حتى صارت ذرات هوائي قبل أن تدخل ،،
تنادي \ يا حسين / و إن أبت تنادي فلن تمر و لأختنق ،، فبدون يا حسين
لا أريدني
|