خاطرتي التي لم تكتمل ...
احترت في دنيا عجزت عن فهمها
اقتنعتني بهوا يشغلني
لكن أملي بات بائسا من خطواتها
احلامي آمالي التي رسمتها
كلها بتت الاقيها تذهب من محيا ناظريا
ايقنت بأن صبري ليس بذاهبا
لكن املي بك اصبح متلهبا
علقت قلبي بحبك لكي لا اشغله بحب احدا
لكي ارتقي من سمو نفسي واهب لك
روحي ودمي وكل ما أملك لك فدا
فألهمني أملا بأن اكون خدمة لك او خادمة للخدما
أجلني بك ياسيدي من هوا نفسي
واصفح قلبي وانره ...ياسيدي ...
يامهدي ...