جنون .. العظمه ..!!

.........- أعْشقُ العَظَمة .. !
.........
التِي أراها تَتجسدُ بِي .. وَأعشَق العِزَة الشُعوريْةَ ك / سَيري نَادرٍ مِن البَشْر / لَم أختَلِفْ . يَستَهويِنْي [ الجَبَرُوتْ ] .. أُقَدِس العَظمْـاء
.........
أُحَس بِ شُعورٍ يَمتلَكُنيْ ويَزيِد شُموخاً مَعْ مَرارُةْ الإيْامُ , فَرُبمَا أرَى نَفِْسيٌ تَصنَعُ تَاريخاً مَكْبوتُ .. بِينَ أحْلامٍ وهَمومْ / أو ربمَا أمَتلِكْ
......... قِدراتْ خَارقَة .. مَكنِتنيْ مِن ال صُ مُ و دْ /! أو ب الأحَرى ’ إنني أشعُر ب العَظِمة فَقطْ و لِذلكْ ومِن أجِل العُبورْ .. /
............... .... ...* ـسَ أشْعُر بِ العَظمْةْ ! "
جَبروتْ / عِزةٌ / قيادية
* تَعَددتْ الكَلمِات والمَعنِى واحِد | العَظَمْةُ | ..
يَهْولُ مِنهَا بَشْر / تُقشَعَر لَها الأبْدانْ / يُكَنٌ
لِمَنْ يَحمُلهَا بِ الإِحتِرامْ ,! فَهِي نِعمَة ولَيسَتْ نْقمَة .. وهِي فَخْر ولَيسَتْ ذُل
يَمتَلِكْ أصَحابُهْا / كَاريِزمَا صَارخِة ... وتَعمُلقْ مُبِهَر !
فَ بَعِد كْل ذَلِكْ / ـسَنْرضًىِ بِ غَيرهْا !؟
- لِمَا لا نُشعِر بِ العَظْمةُ ونِحقَق مْبتغًى .. لُو كَان هَالِكاً , ونَصْنعُ تَاريخِاً لَو كَان هَائِلاً
ونَغيْر مُحيِطاً لَو كَان بَائسِاً , ونَنُيرِ دَربَاً لَو كَان مُظِلمْاً , ونُغيَر فِكرَ شَعبٍ لَو كَان ظَالمِاً :/
* </B>مِن أَجِل مَكَانةٍ بِ عَالمٍ مُقْهِر !.
O </B>خَيرُ أنْ نَعِيشُ حَيًاةِ الًفْقٌرِاءِ ونَخْسَر..........................
..................... البُتُرولْ
/ عَلِى أنْ نَخِسَر الشَرِفْ " المَلِكْ فِيصْل "
O </B> أبَدْتً أحقَر شُعِوبْ العَالْم وتَركِتْ ...........................
...
.........( ثُلةَ ) ـلِتَعرفْوا لِمَا أبَدْتُهَم " هِتلَرْ "
O </B>إنَنِي أُحِس عَلْى وِجَهِي بِألَم كِل صَفْعةً تُوجّه إلِى مَظُلوْم ......
............................ فِي هَذهْ الَدنِيا ، فَأيْنمِا وَجْد الظَلِم فَذِاكْ هَو وطَنِي "
جِيفَارَا "
ـسَ اذْهِب إلِى السَمْاءِ والغُيِومْ تَحتَوينِي وأنْسُجِ مِن نُسَج الخَيِالْ / وأتَخِيلْ !
مَاذْا ( لَو ) !؟
كَان بِينْ حِيزَة يَدي | مِصَباحْ سِحْريْ | .. ويُخَيرِنَي !؟
بَينْ وبَينْ / أنْ أبَقىِ شَابة تضطَجِر ل كِي تَكسَبْ قُوتَ يَومِهـآ | ألا شَئ !
أو أنْ / أصُبحِ وآحَدْة من هَؤلاء العُظَماِء !؟
الخَياِرْ ، كَامِن ب وَسَط مَشَاعِريْ , ف الَثانِيةْ دُونَ عَجْز !
ل نَأِتيِ إلَى الَواقِعْ ونَجعُلْ / الخَيِالْ حَقيِقَةْ !
ولِ نَجَعِل ِمنْ | مِصْبَاحِنَا السِحَرْي | إجِتَهادُ ومُثَابِرة /!
فَ هِل سَنصِل إلِى الَعظَمْة :/
O >حَتماً ـسَ تَكُونْ !
يَقُولْ | أنِدَي جُرَوفْ | بِ فَلسفَتِه الزَاهِيةْ /!
........................ ( فَقْطْ مَن لَديِهمْ جُنونُ العَظَمةْ يُحَقِقوْن شَيِئاً ) !
قَد تَكُونْ حَيِاتُنَا مَلِيئْة بَ أجْنَاسِ مِن البَشَر / وكُل فَردْ يَمِتلَكْ كَارِيزمْا مُعينَه وأطَباَعْ
خَاصْه .. فَ هُنَاكْ مَن يَعِيشْ حَياِة بَسيِطْة قَد تَكونْ سَقِيمْه لَه ولِكنْ ! تُبَددِ الأَمِل زَرعْ
بِه الرِضَى , وهُناكْ مَن لَم يُحبَط وإستَطَاعُ ان لايخضع ل ( تَبْدُد الأمَلْ ) !
وخَرَجْ عَن سِيرَ البَقيِة , وتَجَاوُز المٌعضِلاتْ وإثْبَت إسِماً بَ | الَوجَودْ | /!
فَ إخْتِلافِ تَحمُل الفَرِد عَن فَرد هَو / الفَارِقْ ! , ـفَ هُناكَ مَن يِأسْ وهَو بِصَدِد
حَياتِه وتُؤرِقِه أَصغَر المِحَنْ , ـوُ هُنَاكَ مَن يَحبَذ التَغِير ويُيَسِر ويَرتَقْ عَن أصَعِب
ُمُعضِلاتِه / ويَجُعِل شُعُوَره بِ العَظَمِةْ سُبلاً تَنصٌره لِلوصُولْ لِ مُبتَغَى يُؤَرِخُهْ / !
وهَكْذا تُقَاس الحَيِاةْ .. لِذا /
.......................... ( أنَا أَشعُر بِ العَظَمِة , إذاً أنَا مَوجَودْ )
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة حكـآيات آلمـطر ; 03-06-2013 الساعة 08:45 PM
|