لا حول ولا قوة الا بالله مصيبة ما أعظمها من مصيبة
هنا ندقق قليلا بالامر لنجد ان الصور وغيرها من محتوى شخصي بالجوال وعندما يقوم السارق بنشر هذه المحتويات
فانها حتما ستؤدي الى عواقب وخيمة لا يحمد عقباها
1-فضح صاحب الصور والتشهير به
2-فقد الثقة بالنفس والخوف ممن حولهم وذلك لان نظرة المجتمع ستتغير سلبا على الضحية خصوصا عندما تتسرب اليهم بعض الصور او مقاطع الفيديو .
3-سياثر ذلك على أخلاق الضحية حيث أنه من الممكن حدوث ردة فعل عكسية او انتكاسة نفسية تؤدي بالتالي الى كره جميع المحيطين بتلك الضحية
في الختام أتمنى من الجميع عدم التهاون في مثل هذه الامور اخذ الحذر من استخدام الجوال او غيره من الاجهزة الذكية وذلك لضمان عدم المساس بها باذن الله
|