تمنيته حكاياتي التي عشت معظم خيالاتي به ..
في اروقة الدروب التي عبرتها ..
في حنايا بوح شجوني بين نبض تفاصيل احلامي ..
رسمت بين يديه تفاصيل لم اسمها قط ع كف احد غيره ..
بل تعذب النغم انينا لرؤية ابتسامته فقط ؟؟
حقا ها انا اليوم بين اكفه ..
بين ادق تفاصيل حياته
بين اموره تلك ..
في احاسيسه تلك ..
بت احساسا احس به بديلا عن حسه
...............
لك يامن ملكت انفاسي ..
غائبي ...! احبكـ...!
|