[عاشقة العترة...]

-؛ الععام بكت قليلاً ثم مسحت دموعها بحركة كبرياء ، رفعت راسها وابتسمت في وجهي ( أمــــــــي )


<~ الععام انفجرنا من شدة الضحك كنت حقيقة كأنني أححلم ، كان الجو شديد البرودهه لكن حضن وحنان ( أمـــــي )


<~ يوم الأثنين كنت على الطرقات أمي تواجه عصرات الموت ":(

كنتُ أنظر لها وانننننننا بشدة حزني وخوفي نعم أمــــــــــــــي وفي المساء واننننننننننننننا واقفه أمامها رححلت إلى ربها ":(

أكثري من ملح الحياة هع ( كلمة مام ) بس اننا أحكي أكثر من كلامكَ عن الأم كي أبكي وأبكي بكاء ما بعده بكاء

لا أعرف كيف أعبر عن شوقي وحبي عن أمـــــــــــــــي لكني مشتاقه لها ( بحجّم السماء وأكثرْ )

ابكي من الفرح لأنني قمت بحّلم حققتته إلى إمي فكيف لي أن أكمل تلك المشوار وامي تحت التراب ":(

نعم أحبببببببببببببببببببببببببببكِ ايتها الجميلة انها صبوره

سكتت العصافير وتحركت أعصان الأشجار في عناق حار نسيم البحر هب ليداعب الأحزان بكل حزن تجمعت ( الأهل )

وقتها كان زفافي فأصبحت ( وفاة أمــــــــــــــــي ) سبحانكَ يا الله ، حمداً وشكراً للهِ حّى يبلغُ الحمدُ منتاه

أحبببببببببببببك