الكافِيينُ قَدْ يَحُدُّ من الإصابَةِ بِطَنِينِ الْأُذُن
يُمْكِنُ أنْ يُصَابَ الْإنْسَانُ بِطَنِينِ الْأُذُنِ مِنْ حِينٍ لِآخَرَ أوْ قَدْ يُصَابُ الْبَعْضُ بِهِ يَوْمِيًّا، وَسَبَبُ الْإصَابَةِ بِهِ غَيْرُ وَاضِحٍ. وَيَقُولُ الْبَاحِثُونَ إنَّ عَلَاقَةَ الْكَافِيِينِ بِتَقْلِيلِ فُرَصِ الْإصَابَةِ بِطَنِينِ الْأُذُنِ غَيْرُ وَاضِحَةٍ أيْضًا.
وَيُصَابُ قَرَابَةُ خَمْسِينَ مِلْيُونَ أَمِيرْكِيٍّ بِطَنِينِ الْأُذُنِ، لَكِنْ لَمْ يُعْرَفِ الْكَثِيرُ بِشَأْنِ عَوَامِلِ الْخَطَرِ بِخِلَافِ التَّعَرُّضِ لِأَصْوَاتٍ عَالِيَةٍ، أَوْ أَنْ يَكُونَ الطَّنِينُ عَرَضًا جَانِبِيًّا لِأَدْوِيَةٍ بِعَيْنِهَا مِنْ بَيْنِهَا الْأسْبِرِينُ.
وَكَانَ يُعْتَقَدُ أنَّ الْكَافِيِينَ مِنْ أسْبَابِ الْإصَابَةِ بِطَنِينِ الْأُذُنِ، لَكِنَّ الْأَبْحَاثَ لَمْ تُثْبِتْ ذَلِكَ.
__________________
_
(ربيّ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين)
ربي لك الحمد حتى ترضى وبعد الرضا الحمد لله
دعواتكم أحبتيّ :)
|