|
أخبار المجتمع يختص بجميع الأخبار المحلية والخليجية والدولية |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
صور لشعب البحرين في المهرجان (من أجل الوطن)
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقامت جمعية الوفاق مهرجان في جزيرة سترة بالتحديد الخارجية بعنوان من اجل الوطن .. واستقبلت سماحة الشيخ الامين العام علي سلمان والفرقة الانشادية الوفاقية .. كلمة الشيخ علي سلمان : بسم الله الرحمن الرحيم افتتاحية: أحيي صمود هذا الشعب، فشكراً وتحية... وشكراً وتحية إلى سترة الصمود والإباء... شكر وتحية، إلى سترة الصمود والتحرر والسلمية والوحدة الوطنية وإلى سترة الشهداء، شكراً لكم. تحية شكر وإكبار وإعجاب لهذا الشعب المسالم الحاضر في سترة الخير اليوم، تحية الى المرأة الحاضرة والى الام التي دفعت بابنائها وزوجها إلى الشهادة.. شكراً لكم يا أسر الشهداء في سترة وفي كل البحرين، قدمتم دماءكم ودماء أبناءكم من أجل البحرين، فشكراً لكم. ونكبر صبر الأمهات والآباء ومشاركتهم في هذه الحركة المطلبية وحث أبناءهم وتشجيعهم على المطالبة بحقوقهم بطريقة سلمية. ونواسي مئات الجرحى الذين لا يستطيعون الذهاب إلى العلاج ويعانون ليل نهار، ويجرون جراحهم من أجل البحرين... فشكراً لكم نستحضر هنا معتقلينا جميعاً، وفي مقدمتهم آيات القرمزي ومحمد البوفلاسة وغيرهم... فشكراً لكم. نستحضر هنا سماحة الشيخ المحفوظ، وأستاذ حسن المشيمع واستاذ عبدالوهاب حسين، والشيخ المقداد، وأبو ديب، وميثم السلمان، ود.علي العكري وغيرهم... فشكراً لكم. ونواسي الجرحى وأسرهم، ونتضامن مع المفصولين في القطاعين العام والخاص... ونستحضر في قلوبنا المعتقلين والمهاجرين وكل فرد تعرض للظلم والتعدي. ألف ألف تحية إلى شعب البحرين المسلم الحر الكريم الصابر المحتسب الشامخ... رغم الجراح، والمصر على المطالبة بحقوقه بسلمية حتى تحقيقها.. شكراً لكم. تحية الى كل من قدم وضحى من اجل الله ومن اجل البحرين لا عودة إلى ما قبل 14 فبراير 2011: اتفق الجميع على ان هناك سلسلة طويلة من الاخفاقات والاخطاء على مدى عقود طويلة أدت إلى وجود استياء شعبي عام لا ينكره إلا من كان يتمصلح من تلك الأخطاء، من هنا جاءت الرغبة الشعبية في التغيير إلى الأفضل، وقد عبر عدد من المسئولين عن أنه لا عودة إلى ما قبل 14 فبراير وعلى رأسهم سمو ولي العهد، عندما قال: "أؤكد أن البحرين لن ترجع إلى الوضع الذي كانت عليه، لأن الشيء المؤكد في الحياة هو التغيير، اليوم نحن في حاجة ماسة جداً لأن نبادر في هذا التغيير" فما هي جذور المشاكل التي كانت قبل 14 فبراير ويجب عدم العودة إليها وعلينا العمل على اصلاحها، وإلا فإن المشكلة السياسية وتداعياتها سوف تستمر بحكم المنطق القائل مادامت الأسباب موجودة فإن النتائج ستبقى موجودة أيضاً. الجذر الرئيسي للازمة فيما قبل 14 فبراير هو تهميش الإرادة الشعبية في صناعة القرار. وتفصيل ذلك أن السلطة التنفيذية والتي يجب أن تعبر عن إرادة الشعب والناخب في اختيارها، وفي إقرار برنامجها وتخضع إلى محاسبة لا تتوفر فيها أي من هذه الميزات، فالشعب بعيد كل البعد عن اختيار حكومته بأي معنى من معاني الاختيار وبعيد كل البعد عن منح الثقة إلى الوزراء. فالشعب والإرادة الشعبية ملغية بالكامل في هذا الأمر الحيوي والجوهري، وهذا خطأ إستراتيجي يجب إصلاحه حتى لا تتكرر الأخطاء الإستراتيجية، ولعمل ذلك لابد من حكومة منتخبة من قبل الشعب أو بتعبير آخر "حكومة تمثل الإرادة الشعبية"، خاضعة للمسائلة والمراقبة في كل وقت ويمكن عزلها في أي وقت بإرادة الشعب من خلال آلية دستورية واضحة متى ما فقدت الثقة التي مصدرها الشعب. وفي السلطة التشريعية فإن الإرادة الشعبية مشوهة ومهمشة، فالمجلس المنتخب يتم انتخابه على أساس التمييز بين المواطنين والتفصيل الطائفي بدل المساواة في الحقوق، فالنائب مطر مطر يساوي لوحده في الكتلة الإنتخابية التي يمثلها في دائرته المحافضة الجنوبية بسته نوابها، والمعارضة تفوز بالاغلبية الشعبية بنسبة تصل الى اكثر من 60% وتحصل على اقلية في عدد مقاعد مجلس النواب. وإرادة المجلس المنتخب المكون على أساس طائفي ومشوه، ملغية بالكامل لحساب المجلس المعين الذي لا يمثل الشعب مقدار ذرة مهما قيل عنه غير ذلك في وسائل الإعلام ومهما بلغت أدوات التلميع في افتراض الأدوار المثالية له. فالمجلس المعين لا يعني سياسيا سوى انتقاص الإرادة الشعبية ومصادرتها في أي وقت بضغطة زر. فإن أردنا تجاوز جذور الازمة ما قبل 14 فبراير فإنه يجب أن ينطلق المجلس التشريعي من دوائر عادلة تمثل المساواة بين المواطنين، وأن يلغى الدور التشريعي للمجلس الذي لا ينبثق من صناديق الاقتراع ولا يمثل إرادة الشعب وأن يتوقف تتدخل السلطة التنفيذية في عمل السلطة التشريعية. وهذا يعني "مجلس منتخب ينفرد بالصلاحية التشريعية والرقابية" بدون وجود أي مجلس معين وبدون تدخل من السلطة التنفيذية في التشريع. وجذر اساسي اخر هو ما لعبته بعض الأجهزة الأمنية من دوراً سلبياً فيما قبل 14 فبراير 2011 وعملت على اخافة الناس بدلاً من حمايتهم، وملاحقتهم في أرزاقهم، وانعكس بعض عملها على قدرتهم على السفر إلى بعض البلدان المجاورة، ولم تساهم هذه الأجهزة بإيجابية في ترسيخ حماية القضاء ونزاهته، فكان المواطن متزلزل الثقة في اللجوء إلى اي مركز شرطة او نيابة عامة خوفا من ان يتحول الى متهم بدل صاحب شكاية وظلمة. إن مجرد وجود هذا الشعور عند المواطن هو خلل يجب إصلاحه وصولاً إلى بناء ثقة كاملة في أن الامن للجميع وان القضاء سينصف من يلجأ إليه، وأنه في المستقبل لن يجد المواطن في نفسه وهو ذاهب إلى الشكاية وقد تحول من مدعي إلى مدعى عليه، كما يحدث للكثير ممن حاول اللجوء إلى القضاء للشكاية على بعض الأجهزة الرسمية. ان جعل الأجهزة الأمنية في خدمة الشعب وليس الشعب في خدمة الأجهزة الأمنية، وبعث الثقة الكاملة في استقلال القضاء من الإصلاحات الرئيسية المطلوبة حتى لا تتكرر سلبيات ما قبل 14 فبراير 2011، لقد ذهل العالم من حقوقين ومراسلين ودبلماسين من وضع الاطباء في المحكمة وهم يشتكون تعرضهم الى التعذيب وسوء المعاملة. ان الحوار والاصلاح والتحول الى الديمقراطية يحتاج الى نجاحها الى مسؤلين يومنون بها وقد كانت احد مشكالات الماضي عدم ايمان الكثير من المسؤلين في موقع القرار بالديمقراطية والاصلاح ولتغير ذلك نحتاج الى من يؤمن بالاصلاح والديمقراطية ان ياخذ مكانه في المسؤلية. من اجل انجاح الحوار: لقد أضحت المطالب الشعبية واضحة وجلية، وهي في البحرين مشابهة لما طالبت به الجماهير في المغرب والأردن وقد تحقق لتلك الشعوب ما طالبت به في وقت قياسي، وكان لتفهم الملكين محمد السادس وعبدالله الثاني دور اساسي في هذه النتيجة ونتطلع ان يلعب ملك البلاد نفس هذا الدور. وقد رحبنا بالحوار كطريق عقلاني يجب أن يفضي إلى الاستجابة لمطالب الشعب العادلة، وأن لا يكون هناك أي إلتفاف عليها، فالشعب في درجة عالية من الوعي السياسي، والمجتمع الدولي يرصد الحوار ولا يمكن الضحك عليه بالصورة المفرغة من المضمون. فالمطلوب هو الحوار الجاد الحقيقي الذي ينتج حلاً سياسياً عادلاً يستجيب لمطالب الشعب ويحقق التقدم نحوالديمقراطية الحقيقية. ومطلوب لهذا الحوار توفير "مناخ الاحترام والحرية، والتجمع السلمي، وحرية الرأي بالطرق السلمية والتزام مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمعاهدات التي صادقت عليها البحرين" كما جاء قبل يومين على لسان نائب وزير الخارجية الامريكية، ومن قبله على لسان الامين العام للامم المتحدة، والرئيس الامريكي ،والسيدة اشتون، وزير الخارجية البريطاني وغيرهم من الدبلماسين والسياسين على مستوى العالم اجمع. كما يتطلب تهيئة الاجواء إيقاف الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان، المتمثلة في استمرار الاعتقالات والمحاكمات لنشطاء سياسيين ووقف التحريض وبث الكراهية التي تقوم بها وسائل الإعلام الرسمية المرئية والمسموعة والمقروءة والتي تتناقض حتى مع التصريحات والإشارات الإيجابية من خطابات رسمية عليا وتسيء إليها. إن المراقب المستقل للمشهد الرسمي يرى ان بعض المواقع الرسمية تعمل على تخريب الحوار بدل إنجاحه، وإلا فما معنى استمرار محاكمة الرموزالسياسية و تقديم نواب الشعب للمحاكمة العسكرية؟! ودعوة ستين جهة للحوار وكأننا في حفلة اجتماعية؟ وإبعاد الشخصيات الرسمية المعتدلة والمتحضرة عن رئاسة الحوار، وترك قيادته إلى شخصية مختلف حولها؟!. إن إنجاح الحوار يتطلب تهيئة أجواء لم تأخذ طريقها إلى الأرض حتى الآن، وإن أردنا النجاح لهذا الحوار فعلى الجهات الرسمية العمل الجاد على تهيئة الأجواء المناسبة لانطلاق الحوار واستمراره حتى الوصول إلى الحل السياسي والحقيقي والجاد كما يطالب المجتمع الدولي كله. في ضل الدعوة الى الحوار لازلت الناس تفصل من اعمالها، وتسجن، لانها ذهب الى الدوار في الوقت الذي كان الذهاب الى الدوار حق مشروع فقد صرح سمو ولي العهد أكثر من مرة بحق الناس في التواجد في الدوار، فقال "أنا أعرف أن الشباب في الدوار لهم رأي، وأنا بودي قبل غد أن أخاطبهم مباشرة"، فلو ذهب سمو ولي العهد فهل ستحاكمة المحكمة العسكرية؟ وقال: "عندنا الآلاف يتجمهرون في الدوار بكل حرية وراحة ويعبرون عن آرائهم".وفي هذا الكلام اقرار بمشروعية وجودهم بل الدعوة الى التواجد والتعبير بحرية إن المئات من ابناء الوطن يحاكمون لأنهم تواجدوا في الدوار، ومئات ويفصلون من عملهم لأن لهم صورة في الدوار، فهل هذا يحضر لبيئة سليمة للحوار؟ ومن هنا فإني أناشد سمو ولي العهد لإيقاف لجان التفتيش في الوزارات المختلفة والشركات الكبرى، وإصدار الأوامر بعودة كافة المفصولين إلى أعمالهم. ووقف جميع صيغ الإذلال بإجبار المواطنين على توقيع تعهدات واعتذارات على أمور أقرت القيادة السياسية بكونها حقا مشروعا في التعبير عن الرأي والتجمع السلمي. إن إستمرار لجان التفتيش في الوزارات واستمرار فصل وإيقاف الموظفين في القطاع الخاص والعام والعقاب الجماعي على الهوية المذهبية لا يتناسب وتهيئة أجواء حوار ناجح، بل العكس من ذلك... ويثير سؤالا لدى الرأي العام المحلي والأجنبي عن مدى الجدية في الحوار المرتقب. العدالة ذات العينين: إن العدالة مطلب للجميع لكن العدالة لها عينان، فكما تنظر إلى من فقد من رجال الأمن وتقدم العديد من المتهمين للمحاكم فلماذا لا تنظر العدالة إلى أكثر من 23 فقيداً من الشعب لم يقدم أحد للمحاكمة بتهمة التسبب في قتلهم؟!. وإن أحداث جامعة البحرين فصل فيها الطلبة المعتدى عليهم بدلا ممن تسبب في اقتحام الجامعة من غير الدارسين فيها والتي شهدت الصور والأفلام بوجودهم المريب. إن المطلوب هو معرفة الحقيقة والعدالة والإنصاف بعد ذلك، وعبر آليات تلفها روح التسامح والتسامي من أجل فتح آفاق الحياة المشتركة، وتطييب الخواطر وتحقيق أرضية الاستقرار والأمن للجميع، فالاوطان تبنى بالمحبة والانفتاح والعادالة لا بالانتقام والتشفي والظلم. التمسك بالوحدة الوطنية: اننا أشد الناس تمسكاً بالوحدة الوطنية، فقد تسامينا ولمدة سنوات عن الرد على الهجوم الإعلامي الزائف والمبرمج الذي ينطلق بمرأى ومسمع من جميع المسؤولين، وذلك لإبعاد الوطن عن التجاذبات الطائفية والسياسية غير المفيدة. وقد خلت أدبياتنا وبياناتنا وخطاباتنا من الكلام الجارح وعبارات التحقير والتشفي وتنزهنا عن السب والشتم وتحلينا دائما بضبط النفس أمام سيل جارف نتن كريه من تلك الأمور. ولم يكن موقفنا في الترفع عن الرد على الإساءات إلا التزاما منا بتعاليم ديننا السمحاء وحبا في الوطن وتغليبا لمصلحته العليا. وها نحن اليوم ندعو الى دولة الموطنه لا دولة الاسر والطوائف والاعراق و نمد يدنا إلى جميع الخيرين من أبناء البحرين في المواقع الرسمية وغير الرسمية من أجل إيجاد حل سياسي عادل يحقق التقدم لبلدنا ويحقق الرفاه لشعبنا ويعزز التلاحم المجتمعي. وتلك هي الكلمة السواء التي يمكن أن تثمر خيرا لكل البحرينيين وتفرض على العالم احترامنا جميعا. ونكر الدعوة الى ضرورة العمل على ايجاد مصالحة وطنية عميقة وشاملة كما فعلت جنوب افريقيا والمغرب وبلدان اخرى حتى تدمل كل الجراح وينصف كل مظلوم وتستقر كل النفوس للامن والعدل . احترام الجاليات: دعونا في هذا اللقاء نعبر عن شكرنا لجميع الجاليات التي عملت في البحرين وساهمت في بناء هذا البلد، وقد وجدوا من أهل البحرين الترحيب والتقدير، فإلى الجالية الهندية والبنكالية والأمريكية والبريطانية وغيرها من الجاليات التي تعيش جنباً إلى جنب مع بيوتنا وفي وسط أحيائنا كل التقدير والمحبة والاحترام فتلك هي العلاقة بين جمهور المعارضة وهذه الجاليات وهكذا ستستمر إنشاءالله. الدعوة للخير والمحبة: لنكن ايها الاحبة الحضور والسامعين من الداعين الى المحبة بين السنة والشيعة والمنادين بالاصلاح والداعين الى الخير والعدل والمطبقين له في سلوكنا العملي، فان الله يطلع الى القلوب والنوايا وينصر من عبادة المحب للخير والمحب لاخيه في الدين والانسانية والوطن. تجمعنا هنا من اجل البحرين من اجل بحرين افضل من اجل بحرين ديمقراطية من اجل بحرين لكل ابنائها. اننا سائرون على الدرب ومن سار على الدرب وصل وان غدا لناظره لقريب اللهم اجعل هذا البلد امنا وارزق اهله من الثمرات وامنهم من كل خوف واجمع اهل البحرين على الخيروالمحبة آآمين يارب الشيخ علي سلمان الامين العام لجمعية الوفاق الوطني الاسلامي بعض الصور من الحدث : وهذه بعض الفيديوات :: ووووبس :) التعديل الأخير تم بواسطة بنت السادة ; 06-18-2011 الساعة 12:58 AM |
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
||||
|
||||
موضووووووووووع ابدااااع
الكل ينتظره بارك الله في جهووووودك |
#4
|
|||
|
|||
يعطيك العافية
|
#5
|
|||
|
|||
بوركت من شعب شامخ رفع روؤس المظلومين
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
تسلم ع مرورك الرائع منور الصفحة .. |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||
|
|||
خديجة ..
مشكورة ع المرور يالغلا انرتي متصفحتي بقدومك ودي ووردي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آدم, أصعب, من, المهرجان, البحرين, الوطن, صور, في |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انشودة دموع ونداء:::لشعب البحرين؛؛؛اداء قاسم العطواني | عراقيـ | المرئَيآت الإسلامَيةَ | 10 | 04-15-2012 01:38 AM |
عاجل البحرين :: جميع قرى البحرين تخرج الى الشوارع في مهرجان البحرين وطن الجميع صورة | سيهاتي. | أخبار المجتمع | 10 | 06-12-2011 01:19 AM |
الطائفية تمنع مبتعثي البحرين من العودة الى الوطن | غلآ ابوهاا | أخبار المجتمع | 1 | 05-06-2011 03:39 PM |
الوقفة المصرية لشعب البحرين و اعتداء السلفيين عليهم | ربانـة الصبـر | أخبار المجتمع | 1 | 05-03-2011 09:34 PM |
آصعب صورة قد ترآهآ عينآك 0_0 | دموع الشوق | المواضيع العامة | 4 | 03-08-2011 09:00 PM |