|
قصائدَ الرواديد المكتَوبة يحتوى على قصائد الرواديد التي انشدت |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الاسطوره [ إصعدي بالجراح ] للأكرف ..!! مكتوبة السلام عليكم اقدم لكم القصيدة التاريخية الإبداعية لمشاركة الاكرف في مأتم ابوقوة لوفاة السيدة زينب 1431 ////////////// الفقرة الأولى تعجبتُ ممن بها لا يرى الوحيُّ برَّاقا وإن ذكرُها مرَّ لا يبتغي الوصلَ مُشتاقا ومن لا يُصلي عليها مع الدمعِ دفاقا ومن لا يراها إذا رتَّلَ الحمدَ إشراقا هذه المولودةُ الفيحاءُ والأعذبْ يوم جاءت قال طه إنَّ لي مطلبْ سمَّها يا ربْ .. قالَ أبشر يا حبيبي فإسمها زينبْ هذه الآياتُ والإعجازُ والرحمةْ والبراهينُ وفيضُ اللهِ والنعمةْ وبكم بصمةْ .. أثبتت فيها صفاتَ الوحيِ والعصمةْ وهي في الغربةْ .. تحملُ القربةْ .. مائها الخطبةْ .. تسعفُ الروحْ أبلغُ النسوةْ .. ربةُ التقوىْ .. قلبها أقوىْ .. وهو مجروحْ بأعوامها السبعةِ الأمسَ كانت مع الزهراءْ وفي المسجدِ إختارها اللهُ للحفظِ والذكرىْ وإلا فكيفَ إستمرت لنا الخطبةُ النوراءْ أما رتلتها لنا طفلةٌ تعرفُ الحوراءْ قالت الزهراءُ ما قالته ترتيلا بعدها الدهرُ استعاد الصوتَ مذهولا قام تبجيلا .. طفلةٌ كيف إستطاعتْ حفظَ ما قيلا كانت الأعلمَ والأفهمَ والأدرىْ زينبُ الإرثُ العظيمُ زينبُ الكبرىْ إنها الحوراءْ .. لا وربي إنها فاطمةٌ أخرىْ في معانيهاْ .. في تفانيهاْ .. من يدانيهاْ .. في المقاييس وعدها وعدُ .. حزنها شهدُ .. ما لها حدُ .. في الأحاسيس كُلها الدنيا عليها أين قلبُ الأرضِ أينْ ؟ عزّتِ الدمعةُ حتى في عيونِ الرافدينْ ؟ وهي تسعى وتلبي بين تلكَ الجثتينْ تندبُ العباسَ حزناً وتناديْ يا حسينْ أينَ الحمىْ .. ؟ أما .. أتت بكافليها ؟! كيف اللوى .. هوى .. ؟ فمن بقى إليها ؟! قالَ دهرُها إصبري وصبري اليتامى .. بالإرادةْ هذهِ أشدُ محنةٍ عليكِ لوذي .. بالعبادةْ القيادةُ إرتمت على الثرى فهبي .. للقيادةْ دونَ موتكِ إجنحي شهيدةً هنيئاً .. بالشهادةْ سلت الصبر وراحت ترشق الذكرى حنينْ تشبه الزهراء لما أسقطوا منها الجنينْ غير أنَّ الأم عاذت بأمير المؤمنينْ لكن البنتُ رأته وهو محزوز الوتينْ فاض الأسى .. أسى .. وسارتِ الضعينةْ من كربلاء .. إلى .. مدائنِ الضغينةْ ودّعت أحبةَ الفؤادِ وأستدارت .. للشجونِ والدموعُ تكتبُ إعتذارها إليهم .. في العيونِ صار قلبُها كطائرٍ بلا سماءٍ .. أو غصونِ وهيَ لمْ تزل تغردُ الوداعَ جرحاً .. سامحوني لو لم تكن كالأئمةْ .. وكفواً لتلك المهمةْ لما كان في الغربتينِ .. عليها إعتمادُ الحسينِ وقال إكفلي الأمة مهما تكونُ الملمة .. على الجرحِ للصبرِ كلمة براهينُ حقٍ جليةْ .. على القدرةِ الزينبيةْ هنا مربطُ العصمة إنَّ التي بالغيبِ عالمةْ لا ريبَ أن روحَها روحُ فاطمةْ من جرحها العميق للثأرِ قادمةْ فوقَ النياقِ وهي قلبُ المقاومةْ يكفي أنها التي .. أحيت الثورةْ من معنى دمائهم .. لم تضع قطرةْ ما ضاعت الجراحُ كلا .. عنها الإله ما تخلى إن كان في الحياة غالٍ .. فالموتُ في الحسينِ أغلىْ هذا شعارُ الوديعة .. نموتُ وتحيى الشريعةْ لقد برهنت للإباء .. مدى تضحيات النساءِ مدى الصدقِ في البيعةْ نبضُ الكفوفِ القطيعة .. وجمر الدماء النجيعةْ يضيعُ الزمانُ ويقبر .. وإسلام طه وحيدر مصانٌ بلا ضيعة اللهُ كيفَ كوفة الغدرِ اوثقت ؟ بالشامتين والمسيئين أحرقت ؟ والشامُ في ندامة الناس أغرقت كل البيوتِ من دعاها تمزقت الأرضُ التي على طولها خرت يعني أن زينبا فوقها مرت لما أشارت العقيلة .. للناس باليد الجليلة طراً تجمدوا وصاروا .. مثل الخرافة القتيلة |
#2
|
|||
|
|||
الفقرة الثانية عقيدتنا فيكِ مولاتنا أنكِ الأصفى وأنكِ شمسٌ وهل للشموسِ بأن تطفى وهل زينبُ الصبرِ صبرٌ لها في المدى جفَّ وزينبُ أم أخيها توفي كما وفى زينبٌ أم أخيها أم تحنان بل حسينٌ آخرٌ في قالبٍ ثانٍ قلبها العاني .. ذاد عن معتقدات الأسد الحاني آمنت بالنصر إيمانا بإيمانِ وأطمأنت بطمأنينة عرفانِ دون خسرانِ .. وهيّ في المعتقد الحق بتبيانِ قلبها خافق .. عزمها واثق .. منبعٌ دافق .. من أبيها عمرها محسن .. سعيها مؤمن .. نتبرا من .. ظالميها على موعد الصبحِ كل المرايا حسينية وفتحٌ قريبٌ على كربلاء الرسالية ونصرٌ من الله في زينب الطهرِ حتمية جرت أن نمنَّ بأعماقها ..... النيّة وعدَّ الله ضعاف الأرض بالنصرِ فعلينا إخوة الإيمان بالصبر في دجى القهرِ .. آمنوا بالله والوعد الذي يجري ليس لليأس مكانٌ إخوة الدرب .. واعتقاد النصرِ فينا غاية الحبِ وعدهـُ حسبي .. إنما النصر إعتقاد داخلَّ القلبِ زينبُ البحر .. فكرها ثرُّ .. واسمها الطهرُ .. كالنشيدة صبرها الفجر .. يا له صبر .. يرجعُ النصرُ .. للعقيدة زينبٌ أم أخيها في حساب التضحيات واعتقاد النصر فيها صير الطف حياة أبداً ما يأست في لحظة من كربات وبها إنَّا صمدنا رغم جور العاصفات نصر على .. على .. شواهق المصاعب رغم البلاء .. بلا .. يأسٍ إلى المصاعب نقرأ النصرَ بما عاشته بنت حيدر .. وهي تفدي قلبها كان أباً للسبط كان كوثر .. كان جندي إقرأوا من سيرة الحوراء ما تيسر .. من تحدي إنَّ من ينصرهـ الجبارُ سوفَ ينصر .. أيُّ وعدِ عاينت نارين نارٌ .. خلف باب الحرمين ثم نارٌ في خباها .. خلف ماء الرافدين بل رأت طشتين ظما .. كبدا لإبن الأمين والذي في الشامِ أقسى .. قد حوى رأسَ الحسين نصر على .. على .. شواهق المصاعب سهما فناء .. هنا .. في قلبها المكينِ عباسها سها .. سها .. فجائه بعينِ قد رأت ضلعين قد تكسّرا بظلم .. في حشاها واحد في كربلاء وآخر بهضمٍ .. بعدَ طه دخلت في مجلسينِ بين جور حكمٍ .. وأذاها من هوانِ هذه الدنيا رنت لخصمٍ .. مقلتاها رغمَ الأسى والرزايا .. تطيح العناء الطويلا عقيدتها كالرواسي .. وما نابها من مآسي تناغيه ترتيلا حينَ العقائد تصفوا .. يكونُ العذابُ جميلا وزينبُ بعد الضحايا .. بقت في ليالي البلايا على الدربِ قنديلا أيَّ عقيدة بصبرٍ تضمها حتى سما بعالم النصر نجمها روحٌ بها ولست أعرفُ ما أسمها من جدها ومن أبوها وأمها أدَّت كلَّ دورها عند موج الدم إن النصر عندها صبرها الأعظم زينب ثوراتنا المجيدة .. كانت للدينِ والعقيدة زينب سلاحها تقاها .. زينب وصبرها نشيدة زينبُ بالدين هزّت .. بصبرٍ عروشَ الطغاتِ سمت للعلى بالعدالة .. وشقت رؤوس الجهالة بسيفِ العقيداتِ زينب كالشمسِ شعت .. أظائت على الظلماتِ ففي الله تمضي الشجونُ .. وكل الرزايا تهونُ بسيفِ العقيداتِ زينب من يكون أهلا لفهمها .. بالدين زلزلت دعائم خصمها الأم بالجراح ماتت بهضمها .. والبنت جاوزت مصيبات أمها يردي صعبَ همنا .. صبرنا الأصعب لما نهزم الأسى .. كلنا زينب زينب من حيدرٍ إرادة .. تسموا وصبرها شهادة زينب حسينها قيادة .. تسعى به إلى العبادة |
#3
|
|||
|
|||
الفقرة الثالثة في كل القصص والروايات أشوف الصبر يتعبْ وأشوف الأمل كل فصل يمشي وبنفسه يتقربْ ولا شافت عيوني قصة ورواية مثل زينبْ في كل صفحة تلقى الألم يكبر إش هالصبر ياربْ وإلي أغرب إني كلما أرجع من أولْ التقي بجرح إكتشفته وتوه تمثلْ يعني تتخيَّل .. يرحل المجروح وطيف جروحه ما يرحلْ من مثل هالغربة صارت أكبر أوطانهْ تروي التراب بدمعها وهيَّ عطشانهْ هذي إنسانة ؟؟ لو هي صورة معجزة من الباري سبحانه ؟؟ من صغر سنها .. والصبر فنها .. تكبر وكأنها .. عالم جروحْ همها متواصل .. كل بدر آفل .. لا أخو كافل .. إلا مذبوحْ أخطر لك فصول إذا رايد ونكتفي بعاشر ولا العاشر بكبره خل البداية من الآخر ! عليك الله تقدر تشوف الأهل طعمه للباتر ؟ وقبل لا تواريها تتركها مرمية وتسافر ؟ إنت لو حط على إيدك طير وربيته لو يموت بحفرة دمعك فوقه صبيته ! وإلي حبيته .. ما تدفنه وهذا قلبك من قبل بيته !! هذي زينب يا بعد كل دمعة بعيوني من على الهازل تصيح اشويه مهلوني فدوة خلوني .. أدفن أحبابي واسافر والله دفنوني ما جرحتوني .. ما ذبحتوني .. يالمنعتوني .. حتى الوداع عزي ترمونه .. ما تدفنونه .. شالتخافونه .. والأمل ضاع أوقف ويا اللحظة واسمع زينب اش عدها وتقول لمن بمشيتها دارت والعتب نار ويطول خوية ما ردت امشي عنك يا بعد قلب الرسول لكن اش بيدي على حالي أعتذر يا بن البتول دمعي ال يهل .. غسل .. إذا قبلته مني هاك الصبر .. قبر .. عليك اهله حزني لكن أسألك يا خوية ما يحز في قلبك .. مالي والي وإلا شخصي يا عزيزي منَّسي وعليكم .. ما هو غالي تذكر إش يسوي حيدر الغيور إليَّ .. من دلالي ما حد بحياته شاف ولا نظر لشعرة من خيالي ثاني نظرة وثاني دمعة ردَّت تشب الخيم هذي للعباس أخوها آهـ يا شيَّال العلم ما تحط عينك في عيني وأدري وش سوى السهم لكن اختك هم عليها صوَّب سهامه الألم يا بو الفضل .. تضل .. يا خوية عالشريعة وين للوعد .. عهد .. كتبته للوديعة ياللي قلت أخلي زينب اختي على راسي .. وين وعدك هذي زينب على ناقة رد عليَّ منهو .. ليها بعدك والله يا كفيلي لو حياتي مني تطلب .. ما أردك ما أظن إذا خذوني عرضة في المجالس .. عادي عندك ويَّاها كل ذرَّة صاحت .. على زينب الجنة ناحت حسافة الي والدها حيدر .. بعد عزها الله أكبر في ولية عدا راحت هانت على الدنيا هانت .. لياليها بالعزة خانت من الي تركها وحيدة .. يجي ويمسح عليها بيده أمانة علي حيدر لكن على المآسي والغربة والهجر ما طاعت المذلة والتزمت الصبر لو شافت الي شافت برحلة اليسر ما خانت الكرامة والعفة والستر كل ال شافوا الضعن وأوقفوا يمها قالوا زينب الصبر يجري في دمها مو راس أخوها شايلينه ما شب قلبها من حنينه كل ما تشوفه هالحزينة تاخذ عزمها من جبينه يبكي على زينب عدوها .. عقب ما فجعها بأخوها مشت للقصر والله حارس .. ومن الهيبة وسط المجالس أعاديها عرفوها ويَّا الحرم دخلوها .. هدية أسف مثلوها أسيرة وتحن عالأسارى .. ولأنها الي تأوي الحيارى يتاماها حفوها ما تبكي من ألمها .. تبكي على البشر القلوب وصارت على .. سبط النبي حجر قطعوا ملاذ ورحمة .. ما قطعوا النحر سدُّوا امل في ثوبه .. ما سدوا النهر زينب دمعة واعية .. توفي حق الدم ما تندم على الجرح .. والله ما تندم جمرتها في الصدر دفينة .. لكن على الصبر أمينة منصورة رجعت المدينة .. والحرة ما تضل رهينة |
#4
|
|||
|
|||
الفقرة الرابعة يحاصركِ الحزنُ لكنكِ النجمة الأسمى أيا زينبَ العصرِ يا دولة َ الأمة العظمى كما حاصروا كربلاءَ البطولاتِ كي تظمى وسدوا فراتَ الأماني ولم تغلقي الحلمَ أنتِ جمهوريةُ الصبرِ أيا زينبْ عندما تنتخبينَ الألمَ الأصعبْ وبهدي الربْ... كنتِ أسمى دولةٍ في الله لا تغلبْ كلُّ جورٍ وعُلا زينبَ لا يتعبْ كلما شدَّ حصارٌ تكسرُ الغيهبْ عنكَ لا تذهبْ... كلما تبعدُ عنا أصبحت أقربْ عزّةً كُنتِ .. بل وما زلتِ .. غزّةٌ أنتِ وفلسطين كيفَ قاومتِ .. كيفَ جاهدتِ .. كيفَ قويتِ .. شوكة الدين حصارٌ على زينبَ العزِ لم يكنِ الأولْ وكل حصارٍ تهاوى على عزمها المُنزَلْ يخافونَ تسموا خراسانُ كالطفِ فليقتلْ وكل المفاتيحِ كسرها الظالمُ المقفلْ زينبٌ رغمَ الحصاراتِ اليزيديةْ وعلى رغمِ الجراحات الحسينيةْ بالبتولة .. كسحت كل الطموحات اليهوديةْ قلبها القدسُ على الروحِ الحماسيةْ دمها الجاري بها بحرُ جهاديةْ ثورةٌ حية .. معها للنصرِ في الحرب الوجوديةْ يومَ عاشوراء .. أحكموا السورَ .. حاصروا النورَ ..ما استطاعواْ إن يبيعوها .. لم يريعوها .. لم يضيعوها .. بل وضاعوا ينتمي الحزنُ إليكِ بحدودُ الزمنِ وأنا منكِ بقايا دمعة تَهْزمُني كلُّ أسرارِ الشجونِ شمخت بالمحنِ وهزمتي بإقتدارٍ كلَّ هذا الشَّجنِ جُرحُ العبى .. أبى .. إليكِ وهو متعبْ يا زينَبا .. سَبا .. وفي المدى تزينَبْ كلُّ قيدٍ حزَّ في معصمكِ الطهورِ .. قد تكسَّرْ كل غدرٍ وجدارٍ ظالمٍ وسورِ .. يتدهورْ زينَبٌ يا دولةَ المهدي في العصورِ .. حينَ يظهرْ أيما مجلسُ أمنٍ فاضَ بالشُرورِ .. يتبخَّرْ أيُّ عصرٍ جاهليٍ .. أيُّ جهلٍ أمويْ يتحدَّى كل نورٍ .. نبوي علويْ زينبٌ فيه استمري .. بالجهادِ النينويْ واشمخي اليومَ بنصرٍ .. وبصبرٍ نبويْ فاضَ الولاء .. على .. آمالنا الذبيحةْ من كربلاء .. إلى .. أوطاننا الجريحةْ زينباه إنتفظَ الجورُ بكل شيءٍ .. في الليالي والأماني غَرَّت الحالمَ بالقصيي .. والمحالِ إننا نعرفُكِ في عَزمكِ الأبيي .. لم تباليْ كُنتِ كالشمسِ وفي عليائكِ العليي .. لم تزاليْ |
#5
|
|||
|
|||
تسلم أخي بارك الله فيك
الله يحفظ شيحنا المتألق أبو زينب |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للأكرف, مكتوبة, الاسطوره, بالجراح, إصعدي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ميوزك قصيدة [ بلآ كلمات ] للآكرف ..~ | إيليا | جوالي الحسيني | 15 | 07-06-2011 08:38 AM |
صور الاسطوره/صالح الدرازي في زواج عائلتنا"اول عرض | الانوار الزاهره | ألبوم صوَر الروادَيد والمنشدين | 17 | 06-02-2011 05:40 PM |
الاسطوره (صالح الدرازي ) يغرد في الؤلؤة بقصيدة سلمية | الانوار الزاهره | أخبار الرواديد والتغطيات واعلانات الحسينيات والمساجد | 4 | 02-25-2011 04:19 PM |
الشيخ حسين الأكرف موال اصعدي بالجراح | سيهاتي. | صَدىَ أحزان آلَ الَبيَت "ع" | 7 | 09-26-2010 12:05 PM |
فيديو لاشريك لك للأكرف جديد | سيهاتي. | المرئَيآت الإسلامَيةَ | 5 | 08-20-2010 05:25 PM |