أهلآ وسهلآ  (( أفلح من صلى على محمد وآل محمد ))


العودة   منتدى صوت الرادود > •»| آلثـقـآفـيـة ـؤآلآـدبـيـة ]|«• > مدونات الأعضآااااء

مدونات الأعضآااااء هي مدونه للأعضاء للتعريف عن انفسهم وطريقة تفكيرهم وميولهم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1953  
قديم 07-23-2010, 10:42 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


**

لست كما يقولون ..!



بل هنـاك من يحبـني .. يرسمنـي بأجمـل الصـور


وهنـاك من يكرهـني .. يرسمنـي بأبشـع الصـور


فلكـلٍ منـهم فرشـاة للـرسـم ويرسمـني على مزاجــة


ولـكـن أنـا ...!!


ابـقـى أنـا :~


عـآزف الآهـات
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1954  
قديم 07-23-2010, 10:43 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


*,
لَو بغيتْ أسلُوْوْب آللگـَِآعَـہ ! شآبْ رآسِگْ وإحتمآلْ أضيعَِگ ~

ولو أبيهآ .. إحترآمْ وفرض طآعَـِہ تبلَع آلگَِـلمَِـہ قبلْ مآ أگَـلمِگ
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1955  
قديم 07-23-2010, 10:53 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


قصة مدرس مع طالب على لسان المدرس
إلى التفاصيل:
كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين

في الأسبوع ..

كان نحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس

كثيراً .. كان شديد الإهمال في دراسته .بل في لباسه وشعره..

دفاتره كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال والتمزق !!

حاولت مراراً أن يعتني بنفسه ودراسته

فلم أفلح كثيراً لم يجد معه ترغيب أو ترهيب !!
ولا لوم أو تأنيب !!
ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة

السادسة قبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً كان يوماً شديد

البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه دخلت المدرسة فرأيت في زاوية

من ساحتها طفلين صغيرين قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد

فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء لا تقي جسديهما النحيلة شدة

البردأسرعت إليهما دون تردد وإذ بي ألمح ياسر يحتضن أخاه

الأصغر ( أيمن ) الطالب في الصف الأول الابتدائي .ويجمع كفيه الصغيرين

المتجمدين وينفخ فيهما بفمه ويفركهما بيديه

منظر لا يمكن أن أصفه وشعور لا يمكن أن أترجمه

دمعت عيناي من هذا المنظر المؤثر



ناديته : ياسر ما الذي جاء بكما في هذا الوقت

؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه

ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم

التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها ! ضممت الصغير إليّ فأبكاني

برودة وجنتيه وتيبس يديه أمسكت بالصغيرين

فأخذتهما معي إلى غرفة المكتبة

أدخلتهما وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته الصغير

أعدت على ياسر السؤال :

ياسر

ما الذي جاء بك إلى المدرسة في هذا الوقت المبكر ومن الذي أحضركما !؟

قال ببراءته : لا أدري السائق هو الذي أحضرنا !!

قلت : ووالدك قال : والدي مسافر

إلى المنطقة الشرقية

والسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتى بوجود أبي

قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس

الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ياسر وكأنني طعنته بسكين بدأ

ينظر إلى الأرض

ويقول:

أ... أم... أمي... أميـ... ثم استرسل بالبكى !! قال أيمن ( الصغير ) :

ماما عند أخوالي !!!!!!

قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟

قال أيمن :

من زمان .. من زمان !!

قلت : ياسر . هل صحيح ما يقول أيمن !؟

قال : نعم من زمان أمي عند أخوالي .. أبوي طلقها . وضربها .. وراحت

وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !!

هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة

وبدأت أنا الآخر بالبكى ولكن حاولت أن أتمالك نفسي

وأن أكظم ما استطعت ولكي لايفقدان الثقة بأمهما قلت ولكن أمكما تحبكما ..

أليس كذلك !؟

قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس

أبوي !! وزوجته !!

ثم استرسل في البكاء !!

قلت له : ما بكما ألا ترى أمك يا ياسر !؟

قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها ..

أنا يا أستاذ ودي أشوفها لو مرة تكفى ياأستاذ !!



قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟

قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!!

قلت له : يا ياسر .

زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !!

قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا ..

ودايم تسب أمي عندنا !!



قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة !؟

قال : ما فيه أحد يتابعنا ..

وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !!

قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟

قال : الخادمة ..

وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !!

وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم !

اغرورقت عيناي بالدموع فلم أعد استطيع كظمه.. !

حاولت رفع معنوياته .

فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك !

قال : أنا ما أبي منها شيء !

قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم ؟

قال : هي منعتني !!

قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة ..

وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها !

قدم المعلمون والطلاب للمدرسة .

قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة

التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور

وسأعود إليكما بعد قليل

خرجت من عندهما ..

وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي ..

ويقطع فؤادي !

ما ذنب الصغيرين !؟

ما الذي اقترفاه ؟

حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !!

أين الرحمة !؟

أين الضمير !؟

أين الدين !؟

بل أين الإنسانية !؟

قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !!

جمعت المعلومات عنهما .

وعن أسرة أمهما ..

وعرفت أنها تسكن في الرياض !!

سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟

أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !!

وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير ..

قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام .

وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !!

عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !!

حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح ..

فهو كثير الأسفار والترحال ..

بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !!

استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي

وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك ..

ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك ..

ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !!

نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !

قلت له : حتماً والدك يحبك ..

ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه ..

ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك

وتحسنك في الدراسة أحد الأسباب !!



هزَّ رأسه موافقاً !!

قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك ..

اجتهد في ذلك !!
قال : أنا ودي أحل واجباتي .

بس زوجة أبوي تخليني ما أحل !!

قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ

قال : لايأستاذ أنا ما أكذب هي دايم تخليني

اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !!

صدقوني ..

كأني أقرأ قصة في كتاب !!

أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !!

قلت : حاول أن لا تذهب للبيت



إلا وقد قمت بحل ما تستطيع من واجباتك !!

رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !!

قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !!

هي أغلى مكافأة تتمناها !!

نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !!

قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !!

ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !!

لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً .

ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها

وهو يقول :

تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !!

قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد ..

قال : أعدك !!

بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته .

وساعدني في ذلك بقية المعلمين

فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ .

أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !!

كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!!


( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !!

استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم ياسر ..

فوافق ..

اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .

فردت امرأة كبيرة السن ..

قلت لها : أم ياسر موجودة !!
قالت : ومن يريدها ؟
قلت : معلم ياسر !!
قالت : أنا جدته . يا ولدي وش أخباره ..

حسبي الله على اللي كان السبب ..

حسبي الله على اللي حرمها منه !!
هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !!
قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !!
جاءت أم ياسر المكلومة ..

مسرعة ..

حدثتني وهي تبكي !!

قالت : أستاذ ..

وش أخبار ياسر طمني الله يطمنك بالجنة !!
قلت : ياسر بخير .. وعافية ..

وهو مشتاق لك !!
قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !!

قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك )

ودي أسمع صوته وصوت أيمن ..

أنا من خمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !!
لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !!

يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟

قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار ..

لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه ..

شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره ..

لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!!

قالت : والده !! ( الله يسامحه ) ..

كنت له نعم الزوجة .

ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !!

ثم قالت : المهم .

ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !!

قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني ..

لا تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !!

قالت : أبشر !

دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب ..

قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !!

لم ينبت ببنت شفه .

أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي

وقال : أمي .. أمي .. أمي ..
تحول الحديث إلى بكاء !!


تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده ..

وشوقاً سكن قلبه !!

حدثها .. خمسة عشر دقيقة !!

أما أيمن ...

فكان حديثها معه قصة أخرى ..

كان بكاء وصراخ من الطرفين !!

ثم أخذتُ السماعة منهما .

وكأنني أقطع طرفاً من جسمي ..

فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً ..

لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !!

قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها !

قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة

مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية ..

وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !!

عاد الصغير .. فقبَّل يدي ..

وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !!

قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !!

مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن ..

يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !!

في نهاية الفصل الأول ظهرت النتائج

فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه

بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب

( السابع ) !!

دعوته . إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة ..

وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك ..

ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه ..

وأرفقت بها رسالة مغلقة بعثتها لأبيه

كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل ..

كانت من عدة صفحات !!

بعثتها .

ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !!

خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !!

خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !!

ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !!

ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية

بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والدة !!

في صبيحة يوم الثلاثاء ..

قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً ..

وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة

والهندام !!

أسرع إليَّ ياسر .

وسلمت عليه ..

وجذبني حتى يقبل رأسي !!
وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !!

ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير ..

ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده ..

ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !!

أقبل الرجل فسلم عليّ ..

وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !!

أردت الحديث معه

فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح ..

يكفيني ما سمعته من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي

( زوجتي ) !!

نعم أنا الجاني والمجني عليه !!

أنا الظالم والمظلوم !!

فقط أعدك أن تتغير أحوال ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !!

بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن ..

فأصبحا من المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !!

قال الأب : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك !!
قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !!
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1956  
قديم 07-23-2010, 10:55 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


(طرفة)

(خير مايرزقه العبد)
قال ملك لأحد وزرائه يمتحنه :
(( ماخير ما يرزقه العبد ؟ ))
قال : عـــقل يعيش به
قال : فـــإن عـــدمــه
قال : فـأدب يتحلى به
قال : فـــإن عـــدمــه
قال : فـــمـال يـستره
قال : فـــإن عـــدمــه
!قال : فـصاعقة تحرقه فتريح منه العباد والبلاد

( ! فحل )
قال رجل لآخر أنني آكل الفحول طول عمري
ولهذا فأنني أصبحت قوياً كهذا الثور فرد عليه
الآخر : غريبة لقد مضت علي سنوات وأنا آكل
السمك بكثرة ومع هذا لا أستطيع أن أسبح
. مسافة متر واحد


رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1957  
قديم 07-23-2010, 10:56 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


(عاقل أم مجنون)

بعث الرشيد وزيره ( ثمامة ) إلى دار المجانين ليـتـفـقـد
أحوالهم، فرأى بينهم شاباً حسن الوجه يبدو كأنه صحيح

العقل، فأحب أن يكلمه، فقاطعه المجنون بقوله : أريد أن
أسـأل سؤالاً ! فقال الوزير : هات سؤالك . فقال الشاب :
مـتى يـجد النائم لـذة النوم ؟ فقال الوزير : حـين يستيـقظ .
فـقـال الـشاب : كيف يجد اللذة وقـد سـببها؟ فقال الوزير :
بل يجد اللذة قبل النوم . فاعترضه الشاب بقوله : وكــيف
يـلـتـذ بشيء لم يـذقـه بـعـد؟ فـقال الـوزير : بل يجد اللـذة
حـال الـنوم . فـرد عليه الـشاب يـقول :إن النائم لا شـعـور
لـه، فـكيف تـكون لـذة بلا شـعور . فبهت الوزير ولم يحر
! جـــوابـاً . وانـــصرف وهو يـقسم ألا يــجادل مـجنـونا
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1958  
قديم 07-23-2010, 10:58 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


(امتحان)


أراد أحد الحكام أن يختار رجلاً ليستخدمه أميناً على أمواله وخزانته،
فأذاع بياناً يدعو فيه الراغبين في تولي هذه الوظيفة إلى الحضور ..
وحضر إلى دار الحاكم عدد كبير من طلاب الوظيفة، وكان طريقهم
إلى مجلس الحاكم ممراً طويلاً مظلماً ليس به أحد من الحراس، وقد
امتلأت جوانب الممر بالمجوهرات الـــنـفـيـسـة . .
واجتاز أولئك الطلاب هذا الممر الطويل المظلم، حتى وصلوا إلى
مجلس الحاكم، فقال لهم:
* إن الأمتحان الوحيد لشغل هذه الوظيفة، هو أن ترقصوا أمامي . .
ولم يرقص منهم إلا واحداً، تقدم أمام الحاكم يؤدي الامتحان !
ذلك لأن الباقين كانوا قد ملأوا جيوبهم بالجواهر . .
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1959  
قديم 07-23-2010, 10:59 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل



فذهب إلى أحد أصدقائه وهورجل أعمال وخبير في أعمال التسويق....وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة ووصف التصميم الهندسي الرائع ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة.....الخ...

وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد



وقال...أرجوك أعد قراءه الإعلان!!


وحين أعاد الكاتب القراءة صاح الرجل يا له من بيت رائع..


لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم إنني أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه
ثم أبتسم قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان


فبيتي غير معروض للبيع!!!


============ ========= =========


هناك مقولة قديمه تقول:


أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل...

إننا ننسى أن نشكر الله تعالى لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا...ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.


قال أحدهم:



إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك...وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا ...!!


ويقول آخر:


تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ....


ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخرليس له قدمين



============ ========= ========= =====


اسألك بالله كم شخص تمنى لو انه

يملك مثل سيارتك,بيتك,جوالك,شهادتك,وظيفتك,..


كم من الناس يمشون حفاة وانت تقود سيارة


كم من الناس ينامون في الخلاء وانت في بيتك


كم شخص يتمنى فرصة للتعليم وانت تملك شهادة


كم عاطل عن العمل وانت موظف



كم كم كم كم الم يحن الوقت لان تقول


يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك


اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا






كلمتان خفيفتان على اللسان

حبيبتان الى الرحمن

ثقيلتان فى الميزان

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم



قال تعالى ( إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً) (الإسراء : 36)
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  #1960  
قديم 07-23-2010, 11:01 PM
عـازف الآهـات عـازف الآهـات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: حـيث هـي تـكـوـون !!!
العمر: 34
المشاركات: 3,596
معدل تقييم المستوى: 18
عـازف الآهـات is on a distinguished road

افتراضي


حين يتلفظ عليك شخص !
ب كلآم لايليق بك ( فلا تغصب بل ابتسم . . !
لآنه قد وفر عليك ؟؟
...................... عنآء اكتشآف شخصيتة . . !
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الآهَـآتْ, عَلـىً, عَـزفُ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


All times are GMT +3.5. The time now is 02:54 AM.