في صفآتي , في جنوني ‘آنآ ڪلي ;ممعجزهه

[غدوش]

أعترف ...؟؟
أننى قَدْ أدَرتُ ظَهرى لـِ الْكثيرِ مِنَ الأشياءِ الْمُحَببةِ لدي ,
فَقطْ
تَجنباً لـِ الْمَزيدِ مِنْ الألمْ .,


















أيّ عِلمٍ هَذآآآ .. !


الذي لمْ يَستطعْ حتّى الآن ,
أنْ يَضعَ أصوآتَ مَنْ نُحبْ فِي أقْراصٍ أوْ زُجاجةِ دَوآءْ ؟!

نَتنآولهآ سِرًّا .. عِندمآ نُصآبُ بـدآءالحَنينْ..!

[غدوش]

مسائكمّ نَاعِمْ كَـ / نُعُومَةْ قَلَوبنَا نَحّنُ الَاِنَاثْ , مَسِآء يَحْمِلْ بَيّنَ طَيّاتِهْ انْقَى النّفُوسْ وَاجْمَلْ الْامْنِيَاتْ [ ]

[غدوش]

مدخل

_
حين أهتف / ( يَ رب ) . . !

لآيعني ذلك إنني أصارع جرحاً

أويتملكني حزن ،

لكن هي كلمه كَ الأكسجين ،

تعيد إلى صدري هدوء أنفاسه ،

وتشعرني بِ أن للدنيا معنى أعيش من أجله

[غدوش]

بآك

إذآ حَلِمْتَ أَنّكَ تَسْقُطُ وَاهتَزَّ جسمُك ,
إِعْلَـم بِأَنَّ العقل
هو الذّي اخترع هذآ الحُلْم
لإيقـآظك ! ,
لآن وظائف الجسم كآنت على وَشَك أن
تتوقف وَتَموت

.
.
.

برب هآي آلـ حآله دتصيرلي من بين حين وآخر

[غدوش]

يجربنيَ آلكثييُر علىَ آلإبتسسآمهَ , ونسيآنُ آلممآضيً !

لكنَ لآ يعلممونُ بَ آنُه لو كآنُ حزنيً مرتبَط بَ آلمآضيُ فقَط لَ حآولتُ
نسيآنه وتخطيُه بقوهَ وجبروتُ ,

لكنُ مآيحزننيَ ويجعلنيَ كسيُر آلجنآحُ !

هوَ ذآلكُ آلمسَتقبلُ آلذيُ ينتَظرنيُ بَ آلرغمَ منُ آنيَ آجهلٌ تفآصييله
آلآ آنيَ آدركُ تمَآمآ آنه آبششعَ وآمرّ منُ آلمآضيً !


فَ عندمآ يجتَمعُ ذآلكُ آلمآضيُ آلمؤلمَ و آلمستقبلَ آلمخيفَ
تبقىَ روحيُ متأرجَحه بينَ آلحزنَ وآلهَمُ !


فهلَ تضنونُ آنَ لَ آلسعآده وآلأملُ مسآحه فَيُ قلبيَ ؟
لآ آعتقدَ ذآلكُ / فَ آرجوكمَ آرفقوآ بَي لو قليلآ !


ولآ تحملوا مآلآ طآقة لي بَه !
ولآ تحملوا مآلآ طآقة لي بَه !
ولآ تحملوا مآلآ طآقة لي بَه !
ولآ تحملوا مآلآ طآقة لي بَه !

[غدوش]

يَآزِحمَة حُضوُّركَ مُربكتنَيْ ..[خَآيفَة والله خَآيفَة ]..
مثَلْ الحِلمْ تِجَيِ وَتروُحَ ,،/ مَآ صِرتْ أَضَمنْ ظُروَفَكْ ..!
مَآ ودِي أتعَلقْ أكَثَر : لِجَل لآ تغيِبْ وَأنَدّمْ ..



[]

[غدوش]

آُذْآُ لَمْ تَكُنْ الْمِرْآهْ (شَئٌ عَظِيْمٌ )
لَمَّآ جَعّلُهَآ الْلَّهِ حَوْريّهْ يَكَآفئْ بِهَآ الْمُؤْمِنِ

يلا برب غثيتكم

[غدوش]

حيـّرتني .. و أشغلت فكري و حـآلي ..

يعني أنآ عآرفك ، و لآني بـ عآرفك !!

أكذب عليك ، إن قلت " مآزلت غآلي "

و أكذب على نفسي إذآ قلت " عآيفك " !