facebook twitter \C7\E1\D1\C6\ED\D3\ED\C9 \C7\E1\CA\D3\CC\ED\E1 \C7\E1\CA\CD\DF\E3 \C7\CA\D5\E1

العودة   منتدى صوت الرادود > .. •»|[₪ .. صدى الرادود .. ₪ ]|«• .. > المواضيع الإسلامية

المواضيع الإسلامية هذا الركن يحوي جميع المواضيع التي تندرج تحت هذا الأسم من دعاء وتعبد وغيره..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 03-28-2013, 09:32 PM
علآوي علآوي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 







Icon13 احكام شرعية للمولى الميرزا عبد الرسول الاحقاقي

سيتم بئذن ‏آلّـٌْلّـٌـَّـَّہٌ. تعالى كتابة جميع احكام الشرعية للمرجع الديني (الميرزا عبد الرسول الاحقاقي ) فـِ♡ـيےْ هذا الموضوع

وسوف يتم كتابة احكام شرعية للمراجع اخرى مثل ( الخميني والشيرازي والتبريزي والخوئي وووو) فـِ♡ـيےْ مواضيع مستقلة






اصول الدين


هي خمسة ,,??
التوحيد ، العدل ، النبوة ، الإمامة ، والمعاد الجسماني .
أما التوحيد والنبوة والمعاد فهي من أصول الإسلام ، ومن أنكرها أو أنكر واحداً منها أو شك فيها فهو كافر خارج عن الملة الإسلامية .
وأما العدل والإمامة فهما من أصول مذهب الإمامية ، والمنكر لهما ليس بشيعي جعفري .

لا يجوز التقليد في أصول الدين :
لا يجوز التقليد في أصول الدين ولا بالظن الحاصل من أقوال الناس ، بل لا بد من اليقين والإيمان بالدلائل والبراهين العقلية والآثار الآفاقية والأنفسية ولو بطريق الإجمال ، كدليل العجوز حيث رفعت يدها عن دولابها حين سألها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن طريق معرفتها . يعني كما أن هذا الدولاب يحتاج إلى مثلي في حركته وفعله فكذلك الأفلاك فلا بد لها من مدبر .
أو مثل برهان الأعرابي حيث قال : ( البعرة تدل على البعير وأثر الأقدام تدل على المسير ، أفسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج لا تدلان على




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-28-2013, 09:33 PM
علآوي علآوي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 







افتراضي

التوحيد

وللموحدين أدلة كثيرة في إثبات واجب الوجود وخالق الممكنات .


وجود الله سبحانه وتعالى لا شك فيه :
ولو أننا لا نحتاج في إثبات وجوده تبارك وتعالى إلى أي دليل ، لأن وجوده أمر وجداني لا شك فيه ( ... أفي الله شك فاطر السماوات والأرض ... ) ، ومن ذا الذي يشك في وجود الباني إذا رأى قصراً وبناءاً ، أو في وجود النجار إذا رأى بابا ، بل العاقل البصير يتوجه إلى وجودهما بمجرد مشاهدة صنعهما . كذلك الآفاق والأنفس وخالقهما لأنه أمر ضروري لا ينكره ذو حس ووجدان : ( ... عـميت عــين لا تراك ... ) ، بل المنكر هو الذي عليه أن يأتي بالدليل والبرهان ، ويعرض لنا موجوداً وجد بغير موجد ويدلنا إلى مصنوع صنع من غير صانع ، وأنى له ذلك . وعندنا شهادة العقل والوجدان لا تتزلزل بتشكيك المشككين ، والحمد لله رب العالمين .
لا شريك له في الذات ولا في الصفات ولا في الأفعال ولا في العبادة




رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-28-2013, 09:34 PM
علآوي علآوي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 







افتراضي

توحيد الذات




تعريفه :
يجب الاعتقاد بأن الموجد لكافة الموجودات والصانع لعامة الممكنات هو الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد .

الأدلة على وحدانيته :
قال الله تبارك وتعالى : ( لو كان فيهما آلـهـة إلا الله لفسدتا ... ) ( أمن يبدأ الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والأرض أإلـهٌ مع الله قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) .
والمطالعة في الكائنات ومشابهة بعضها لبعض في العيشة والحياة ، كما أن الـذرة مثلاً وما في جـوفها من الشموس والكواكب وحركاتها التي تشبه الأفلاك شباهة كاملة .
والإنسان الذي يمثل العالم الأكبر في طبقات وجوده ودقائق خلقته تدلك على أن خالق الذرة هو خالق الدرة ، وصانع الإنسان هو مكون الأكوان . ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم ) .
وفـي كـل شـيء لـه آيـة تـدل عـلى أنـه واحــد
وأوضح الأدلة العقلية في وحدانيته وأبسطها دليلا الفرجة والتمانع .

دليل الفرجة :
لو فرضنا إلهين اثنين قديمين ، فلا بد بينهما فرجة حتى يتميز كل عن الآخـر ، وهذه الفرجـة لا بد أن تكون قديـمة مثلهما ، وإلا إن كـانت حادثة وأثرت في القديم لم يكن القديم إلها .
فلو فرضناها قديمة تكون الآلهة حينـئذ ثلاثة بينهم فرجتان فتكـون الآلهة خمسة بينهم أربع فرج ، فتكون تسعة ، فسبعة عشر ، فثلاث وثلاثين ، فخمس وستين إلى ما لا نهاية . وهذا باطل لا يصير إليه عاقل .

دليل التمانع :
لو فرضنا إلهين اثنين يريد هذا أن يرزق زيدا رزقا واسعا ، ويريد ذاك أن لا يرزقه . فإما تنفذ الإرادتان معا ، أم لا ، أو تنفذ إرادة أحدهما دون الآخر الفرض الأول محال ، والفرض الثاني ينفي كونهما إلهين لضعفهما وضعف إرادتهما ، وفي الثالث النافذ إرادته هو الله وحده .




رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-28-2013, 09:35 PM
علآوي علآوي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 







افتراضي

توحيد الصفات


تعريفة

ويجب الاعتقاد بأن صفاته الثبوتية عين ذاته ، ولا يتصف بتلك الصفات غيره ، ولا يشاركه فيها أحد وهي ستة : ( العلم والقدرة والحياة والسمع والبصر والقدم ) .

وهاك تفصيلها :
الأول : العلم . يجب الاعتقاد بأن الله تبارك وتعالى عالم بجميع الأمور والأشياء كليها وجزئيها كبيرها وصغيرها ، ولا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات والأرض . عالم بالموجودات قبل وجودها ، وعلمه بالشيء قبل وجوده كعلمه به بعد وجوده ، ليس فيه تغيير ولا تبديل بل هو عين ذاته ، وليس لما سواه في هذا العلم حظ ولا نصيب .
نعم هناك علم حادث خلقه ونسبه إلى نفسه ، واستودعه في ألواح نفوس من أحب وشاء من الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين وعباده الصالحين ، وأشـار بهـذا العلم في كتـابه العـزيز بقـوله : ( ... ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء ... ) .
الثاني : القدرة . يجب الاعتقاد بأنه تعالى قادر وفاعل مختار والقدرة عين ذاته ، ولو لم يكن قادرا لكان عاجزا والعجز من صفات الحادث ، ولو لم يكن مختارا لكان مضطرا ، والاضطرار أيضاً علامة العجز والذل ، سبحان ربك رب العزة عما يصفون .
الثالث : الحياة . يجب الاعتقاد بان الله حي ، لأنه هو الذي وهب الحياة وخلق الأرض والسماوات : ( هو الحي لا إله إلا هو ... ) . ولا يخلق الخلق ولا يهب الحياة إلا الحي القيوم الدائم . والموت من صفات الحادث ولا يتصف القديم به أبداً .
الرابع والخامس : السمع والبصر . يجب الاعتقاد بأنه تعالى سميع وبصير والسمع والبصر عين ذاته ، يسمع أصوات الداعين وتسبيح المسبحين ومناجاتهم . ويبصر جميع مخلوقاته ويرى أعمالهم ويحيط بأسرارهم من دون آلة السمع والبصر . ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير ) . ولو كان سمعه وبصره بواسطة عضو وجارحة كأسماعنا وأبصارنا لثبت احتياجه لهما ، هو الغني والمنـزّه عن الاحتياج الذي هو من صفات الحادث الضعيف .
السادس : القدم . يجب الاعتقاد بأنه تعالى قديم أزلي ليس بحادث ، لأن الحادث لا بد له من موجد ولا بد له من التغيير والموت والعدم سبحانه وتعالى عن هذه الصفات لأنها صفات الممكن ، والواجب منـزّه عنها وهو القديم الأزلي الأبدي ليس قبله شيء ولا بعده شيء ، وليس كمثله شيء .
تتمة : هذا وجماعة من الحكماء ألحق بالصفات الثبوتية الكرم ولا بأس به وبعضهم ألحق بها الإدراك وليس بشيء لأنه فرع العلم ، وقد قلنا إن العلم من صفاته الذاتية .

الإرادة حادثة :
وبعضهم ألحق بها الإرادة واشتبهوا ، لأن الإرادة مخلوقة كما قال بها الكليني رضوان الله عليه وروى عدة أحاديث في حدوثها .
والإرادة هي الرتبة الثـانية للمشيئة وجاء فيها ( خلق الله المشيئة بنفسها وخلق الأشياء بالمشيئة ) وهذا الخبر يدل على حدوث المشيئة فحدوث الإرادة التي هي فرع المشيئة بطريق أولى ، وأيضاً تمتاز الصفات الذاتية الثبوتية عن غيرها بأنها لا تسلب ولا تفارق الذات ، ليس لك أن تقول علم الله ولم يعلم ، قدر ولم يقدر ، سمع ولم يسمع ، ولكنك تقول شاء ولم يشـأ ، أراد ولـم يرد أحب ولم يحب ، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن . ( ... لم يرد الله أن يطهر قلوبهم ... ) ( ... إن الله لا يحب كل مختال فخور ) . والسلام على من اتبع الهدى .




رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-28-2013, 09:36 PM
علآوي علآوي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 







افتراضي

توحيد الافعال

تعريفة
يجب الاعتقاد بأن الخلق والرزق والإحياء والإماتة وغيرها من الأفعال الكونية والإمكانية التي تسمى بالصفات الفعلية كلها مختصة لله تبارك وتعالى ، لا تكون إلا بأمره ومشيئته ، يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد ( ... هو الله الخالق البارئ المصور ... ) . ( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ) . ( ... ربي الذي يحيي ويميت ... ) فلا يشاركه فيها أحد .

المخلوقات بعضها سبب لبعض :
فالأرض والسماء والعناصر والفصول ، والآبـاء والأمهات وحملة العرش وغيرهم وغيرها من دون استثناء ، وسائل وأسباب كما قال الإمام الصادق عليه السلام : ( ... أبى الله أن يجري الأشياء إلا بأسبابها ... ) فقد اقتضت حكمته جلّ وعلا أن يجعل بعضاً من مخلوقاته سبباً للخلق أو وسيلة للرزق أو علة للإحياء والإماتة .

حملة العرش :
كما أن حملة العرش وسائل للأفعال الأربعة التي بها قوام الوجود فميكائيل للرزق وإسرافيل للحياة وعزرائيل للموت وجبرائيل للخلق ، وهم يستمدون الفيض من الملائكة العالين الذين يحملون العرش فوقهم . وهم ( العقل الكلي والروح الكلية والنفس الكلية والطبيعة الكلية ) . فحملة العرش ثمانية كما هي صريح الآية الشريفة : ( ... ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية ) .

لماذا صدرت معاجز الأنبياء والأولياء ؟ .
وما ظهر من بعض الأنبياء والأولياء من المعاجز والكرامات كخلق الخفاش وإحياء الموتى من المسيح وأمثالها من المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين . إما لإثباته مقاماتهم المنيعة من النبوة والإمامة ، وإما أنهم من جملة الوسائل الوجودية والأسباب الكونية بأمر من الجليل جل وعلا وهذا لا ينافي التوحيد .

الأسباب كلها خلق الله عز وجل :
فالأسباب العالية والوسائل المتعالية كالأسباب العادية والمسببات ، كلها خلقه وعبيده ليس لهم استقلال ولا طرفة عين أبدا ( ... بل عباد مكرمون . لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون ) .




رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-29-2013, 03:19 AM
بويوسف88 بويوسف88 غير متواجد حالياً
مشرف
 







افتراضي

احسنتم بارك الله فيك




رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-29-2013, 06:26 AM
عاشقة العترة... عاشقة العترة غير متواجد حالياً
مشرفة قسم الحوار والنقاش
 







افتراضي

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه :)




التوقيع

_

(ربيّ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين)

ربي لك الحمد حتى ترضى وبعد الرضا الحمد لله

دعواتكم أحبتيّ :)

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-29-2013, 06:29 AM
عاشقة العترة... عاشقة العترة غير متواجد حالياً
مشرفة قسم الحوار والنقاش
 







افتراضي

أححسنت أخخي .. وجزاك البااري كل ماتتمااه .




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للأنمي, الميرزا, الاحقاقي, الرسول, احكام, شرعية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الميرزا عبد ‏آلّـٌْلّـٌـَّـَّہٌ. الحائري الاحقاقي قدس سرة علآوي صـــور حسيــنــيــة 2 04-15-2013 08:02 AM
تصميمي تشييع الملا عبد الرسول البصارى MURAD المرئَيآت الإسلامَيةَ 1 02-22-2012 01:08 PM
وفاة ملا عبد الرسول البصارة الخطيب الحسيني ذا الصوت المميز دفئ القلوب أخبار المجتمع 5 01-29-2012 02:30 AM
احكام الاناشيد الاسلاميه وفقًا لرأي السيد علي السيستاني إيليا المواضيع الإسلامية 0 05-31-2011 03:37 AM
وفاة الزهراء - عبد الرسول البصارة - 1430هـ سيهاتي. نواعي (قراءة) ومحاضرات - صوتيات ومرئيات 3 03-20-2011 08:34 PM


All times are GMT +3.5. The time now is 08:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
الحقوق محفوظه لمنتدى صوت الرادود

Security team

himodesign