facebook twitter \C7\E1\D1\C6\ED\D3\ED\C9 \C7\E1\CA\D3\CC\ED\E1 \C7\E1\CA\CD\DF\E3 \C7\CA\D5\E1

العودة   منتدى صوت الرادود > .. •»|[₪ .. صدى الرادود .. ₪ ]|«• .. > المواضيع الإسلامية

المواضيع الإسلامية هذا الركن يحوي جميع المواضيع التي تندرج تحت هذا الأسم من دعاء وتعبد وغيره..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 08-25-2012, 11:11 AM
الشيخ الحجاري الشيخ الحجاري غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 








Icon13 رجالوا دين لعلماء إيران وجهنا 8 أسئلة شرعية صعبة إلى الشيخ الحجاري فأجابنا على الفور




بِسْمِهِ تَعالى وَعلى المِلَـةِ التِي اتَخَذَها رَسُول اللهِ مُحَمَد صَلى اللهُ عَليهِ وآلِـهِ

نَحنُ رِجالُ دِيـنٍ مُعْتَمَدِينَ لِعُلَماءِ إيـران الإسلامِية,, إنَنا وَجَـدْنا على صَفحَةِ

الفِيس بْوك لِلقناةِ العالَمِية اسْتفتاءاتٌ شَرْعِيَة أكْثرُ مِنْ أربَعمائَةِ سُؤالاً مَرَّت

عَلى خَواطِر الناسِ سائِلِينَ بِها العَلامَة الشيخ الحَجاري الرُميثي مِنْ العِراق

فَأصابَتْنا غرابَة الرَدُ مِنهُ, فَوَجَهْنا لَـهُ ثَمانيَةُ أسْئِلَةٍ,, وَلكِنَ الشَيخ الحَجاري

لَـمْ يَكتَشِفَ تَنَكُرُنا عَليهِ كَرجالِ دِيـنٍ جِئْـنا لإخْتِبارِهِ لِنـُفْهَمَ مِنـهُ الإجابةُ عَلى

سِرْعَـةِ بَداهَتِهِ,, وَكَما يَلِـي نَـص الأسْئِلـَة تَنْقِلـُها إذاعَـة صَـوْت الجِمْهُورِيَة

الإسلامِية مِن طَهْران وإليكُم تَفاصِلِهُنَ عَلَناً,,


شَيْخـُنا الحَجاري الرُمْيثِي المُفَسِرُ الشَهيـر: نـُرِيدُ أنْ نَعـْرِضَ عَلَيْـكَ ثَمانيَـة

مَسائِلٍ شَرْعِيَةٍ, قَـَد وَقَعْنا فِي شَكِها وَهْماً,, السُؤالُ الأوَل: هُـوَ عِندَ مُداعَبَة

الزَوْجَـة وَمُفاخَذَتـُها مِـن قِبَـلِ الزَوْج دُون الإيـلاجِ بِـها فـي النهارِ مِـنْ أيـامِ

رَمضان, وَهُما صائِمان,, وَلكِنْ الزَوْج غَلبَ عَليهِ المَنِي فَنزَلَ خارِج المَرَأة

فَوَقَعَ على فُخْذيْها, فَهْل يَجِبُ عَليْها الاغتِسالُ مِنْ الجَنابَةِ, وَمْا حُكْم الزَوْج

مَعَ العِلْم إنَهُ لَمْ يَتَعَمَد فِي الجَماع, وَلَمْ يُولِج الذَكَر فِي داخِلِها,,

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري عَلى الفـَور:: إنَما ليْسَتُ عَلى المَرأةِ غُسْلِ الجَنابَـةِ

وَتَغسِلُ المَنِي الذِي وَقَعَ على فخْذيْها فَقطْ, إذا ما لَمْ تََتَحَرَك غَريزَتُها بالقَذفِ

مَعَهُ,, فَصِيامُها صَحِيحٌ,,

أمَّا الرَجُـل: صَوْمَهُ يُفسَّد, خِصُوصاً فِي نَهارِ رَمضان,, فَعَليهِ غُسْل الجنابَةِ

أوَلاً, ثُمَ إمْساك بَقيَة اليَوْم مِنْ صِيامِهِ, مَعَ لزُومِهِ قََضاء ذلِكَ اليَوْم بِيَوْمٍ آخَر

بَلاّ كُفارَةٍ, وإنْ عادَ الكَرَة في نفسِ اليَوْم فَلَقَد جَهَرَ عَلى التَعَمُدِ, فَيَجبُ عليهِ

الكُفارة, هِيَّ إطعامُ سِتِينَ مِسكِيناً, أوْ صِيامُ شَهرَيْنِ مُتتالِيَنِ, أوْ عَتـْق رَقَبَةٍ

ثانِيـاً: أمَا إذا كانَ الصَوْمُ واجِباً فِي غَيْـرِ نَهارِ رَمضان, كَقضاءِ صَوْمٍ عَليهِ

مِنْ رَمَضانٍ مَضى يَتَرَتَب عَلى جَماعِهِ أمْران: الإثمُ عَلى التَأخير, والقَضاءُ

يَوْمٌ بيَوْمٍ,,

وإنْ كانَ صَومَهُ تَطَوِّعاً, فَلَقد فسَدَ, وَلاَّ يَلْزَمَهُ الإمْساك بِـهِ, وَلا يَجبُ عَليهِ

القَضاء, وَلا الكُفارَة,,



السُؤالُ الثانِي: شَيخُنا العَزيز الحَجاري أجَلَكُم اللـَّه, فِي لَيْلَةِ العِيد حَصَلَ لِي

الجَماع معَ زَوْجتِي, وَعِنـدَ البَـدءِ فِي غُسُولِ الجَنابةِ مِنَ الرَأسِ, خَرَجَ مِنِّي

الرِيح, فَجَهَلْتَهُ يَقِيـناً, حَتى أكْمَلْتُ غُسْل الجَنابَـةِ,, فـَمَا حُكْـم صَـلاة الصُبْح

وَصَلاة العِيد بَعدَ الشَكِ بِغُسْلِ الجَنابَةِ, هَلْ هُما صَحِيحان: أريـدُ جواباً شافِياً

سَريعاً, لأنَنِي سَألتُ الكَثير مِنْ رجالِ الدِيـن فِي الأنتَرْنـَت, فَقالُوا لِي خرُوج

الريح أثـناءَ غـُسْلِ الجَنابَةِ لا يُبطِل طهارَتُها, فَصَلاتُكَ صَحِيحَة, ولكِنَنِي لَـمْ

أقْتِنع بِجَوابِهِم هذا,,

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري: مُمْكِن تَأخِير غُسْل الجَنابَةِ إلى وَقتِ أنْ يَسْكُنَ فِيهِ

الريح, ثـُمَ تغتَسِل,, أمَا صَلاتـُكَ مَعَ الوضُوءِ عِنـدَ الشَـكِ فِي غـُسْلِ الجَنابَـةِ

تُعتَبَرُ فِي الشَكِ الأوَلِ مِنها مَعَ اليَقِين, فَهِيَّ غَيْرُ صَحِيحَةٍ فَعَليْكَ الإعادَة, إلاّ

إذا شَكَكتَ بَها كَثِيراً, لأنَ كَثير الشَكُ مِنْ الوَساوِّسِ يَبْنِي عَلى صِحَةِ الصَلاةِ



السُؤالُ الثالِث:: امْـرأةٌ جامَعَها رَجُـلاً في مَنامِها وَهِيَّ مُحْتَلِمَةٌ, فاسْتَيقَظت

فِي حِينِها, فَشَعِرَت بِماءٍ في داخِلِ فرجِها, فَهْل يُوجِـب عَليها غُسْل الجَنابََةِ

كَصِفَةِ الرَجُل المُحْتَلِم بإمْرَأةٍ مَثَلاً, فَمَا حُكْمُها فِي الشَريعَة,,

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري وَبسِرْعَةِ بَداهَتِـهِ:: حَـقاً إذا خَرَجَت المادَة بشَهْـوَةٍ

وَِبِماءٍ أصَفَرٍ رَفِيعاً, مَعَ حِـدُوثِ فِتـُورٍ بِجَسَدِها كَقشْعَريرة, فهذِهِ المادَةُ مَنِي

وَعَلَيْها غـُسْل الجَنابَـةِ،, وَبِعَكْسِها تَعتَبر سَوائِلٌ تَفرزُها المَـرْأة فِي الأحْوالِ

العادِيةِ, وَيُطلَـق عَليْها الرُِطُوباتِ الثـلاثِ, وَهِـيَ إفرازاتٌ تَـنزل عِنـدَ أغلَـبِ

النِساءِ بصِفَةٍ مُسْتَمِرَةٍ وَدائِمَةٍ, وَلكِنَها تَختَلِفُ مِـن امْرأةٍ لأخْـرى مِن حَـيثُ

الكَمِية فقَط, يَخْرجُ مِن الغِشاءِ المُبْطِن لِلفرْجِ, وَتعرِيفَهُ هُوَ مـاءٌ أبْيَضٌ, أوْ

سائِلٌ خَفِيفٌ شَفاف, وَتارَةً يَخْرِجُ شَـفافٌ لَـزِجٌ مُخاطِي مُـتَردِدٌ بَيـنَ المَـذِي

وَالعِرْقُ وَلا القَصْدُ بهِ المَنِي, أوْ الوَدِي, أوْ المَذِي فَلَيْس عَلَيْها شَيء بحُكْمِ

الشَريعَةِ الغَراءِ,,


السُؤالُ الرابع: شَيْخُنا الفاضِل: مِـنَ المَعلُوم في الحُكْمِ الشَرعِي عِنـدَ خِرُوجِ

المَنِي, قَد يُبْطِلُ الصَوْمَ وَلكِن بمُجرَدِ التَفْكيرِ بواحِدَةٍ جَمِيلَةٍ غائِبَة عَنْ نَظَرِي

وَخاصَةً أنا قَوِّيُ الشَهْوَةَ سَرِيع القَذفِ غَيْر مُتَزَوِّج لاَّ أُمارِسُ العادَةَ السِّرِيَة

أحياناً أجِدُ نَفسِي قاذِفاً دُونَ مُمارَسَةٍ فِعلِيَةٍ جِنسِية, فَمَّا حُكْمُ ذلِك, وَأَنا صائِمٌ

لِشَهْرِ رَمَضان المُبارَك,,

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري مُتَفَضِلاً:: عادَةً فِي أيامِ رَمَضان, إذا اسْتَمْنى العَبْـدُ

مِن خِلالِ التَفْكِيـر, أوْ النَظَرِ لِشَخْصٍ كَانَ هُـوَ ذَكَـراً أمْ أنثى, وَخَـرَج المَنِـي

مِنْهُ, فَلَقَد فَسَدَ صَوْمَهُ فَعَلَيْهِ قَضاءٌ لِصَوْمِهِ شَهْرَينِ مُتتالِيَتَينِ, أوْ كُفارَةٌ في

إطْعامِ سِتِينَ مِسْكِيناً, أوْ عَتق رَقَبَةٍ,,



السُؤالُ الخامِس:: مَّا حُكْـمُ المَرْأة الجاهِلَة التِي فاتَها قَضاء الأيـام الواجِبَـة

التِي أَفْطَرَتْها أَثـْناء دََوْرَتِها الشَهْرِيَة فِي خِلالِ شَهْـرِ رَمَضان المُبارَك, فهَلْ

يَجِبُ عَلَيْها قَضاء هذِهِ الأيام وَهِيَّ لاَّ تَسْتَطِيعِ ما فاتَها تَحْدِيداً, فَلا تَتَذكَر إلاَّ

بقَدَرِ عِدَةِ أيامٍ مِنْ رَمَضانٍ وَآخَر,,

فَأَجابَـنا الشَيـخُ الحَجـاري: تَقْضِـي المَـرْأةُ صِيامُـها بِمُقـدارِ المُتَيَّقِـن فَواتَـهُ

لِرَمَضانِ الأوَل قبْلَ حِلُول رَمضانٍ الثانِي عَلَيْها, ثُمَ تَقْضِي ما فاتَها مِنْ أيامٍ

لِرَمَضانِ الثانِي, وَتـُفدِي كُفارَةَ التَأخِير عَنْ كُـلِّ يَـوْمٍ ثلاثَةِ أرْباعِ الكِيلُو مِنَ

الطَعام تَدفَعَهُ لِلفَقِير, وَلاَّ يَجِبُ عَلَيْها قَضاء المَشْكُوك بِهِ مِنَ الأيامِ المَنسِيَة



السُؤالُ السادِس: شَيخُنا الحَجاري هَلْ أنتَ قادِرٌ عَلى أنْ تَسْتَفْتِيَّنا برَجُلٍ قََـَد

وَضَعَ يَدَهُ عَلى القُرآن وَحَلَفَ باللـَّهِ كاذِباً, وَكانَ صائِماً لِشَهْرِ رَمضان، فَمَّا

حُكْمُ صِيامَهُ مَعَ اليَمِينِ الكاذِب,,

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري قائِلاً: فلَقَد باءَ بإثْمٍ عَظِيمٍ مَغْمُوسٍ بِيَمِينِهِ عَلى اللهِ

كِذْباَ,, فَكْفارَتَهُ صِيامُ ثلاثَة أيـامٍ مُتَتالِيَتَينِ, فـإنْ لَـمْ يَسْتَطِيع, فإطعامُ عَشْرَةَ

مَساكِين, لِكُلِّ مَسْكِينٍ ثلاثَة أرْباعِ الكِيلُو مِنْ الطعامِ, فإنْ لَمْ يَسْتَطيع, فَعَتِقُ

رَقَبَةٍ, ثُمَ كذلك عَليهِ قََضاء الصَوْم لِيَوْمِهِ في العامِ الأَوَل مِنهُ بِصِيامِ شَهْرَيْنِ

مُتَتالِيَنِ, فـإنْ لَـمْ يَسْتَطِع, فَإطعامُ سِتِيـنَ مَسْكِيناً, لِكُلِّ مِسْكِينٍ ثَلاثَـة أرْبـاعِ

الكِيلُو مِنَ الطَعامِ, أوْ عَتـْق رَقَبَـةٍ,,



السُؤالُ السابع:: شَيْخُنا المُفَسِر الشَهِيـر: مَا حُكْـمُ الصائِم الذِي قـامَ بإكْـراهِ

زَوْجَتَهُ عَلى الجَماعِ فِي نَـهارِ شَهْـرِ رَمَضانٍ وَهِيَّ صائِمَةٌ,, أوْ كَمَّا هِيَّ قَـَد

وافَقَتْهُ لِِجَماعِها,, فَمَّا حُكْمَهُما شَرْعاً،،

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري مَشْكُوراً: الحُكْمُ الأوَل تُضاعَف عَلى الزَوْج الكُفارَة

بِإطعامِ 120 مِِسْكِيناً,, ثـُمَ يُعَـزَّر بِمَا يَـراهُ الحاكِم الشَرعِي لإكْراهِهِ الزَوْجَة

عَلى النِكاحِ،, أمَّـا الحُكْـمُ الثانِي, مَعَ عَـدَمِ الإكْراهِ وَرِضاء الزَوْجَة كَرِضائِهِ

على النِكاحِ, فَعَلى كُلّ مِنهُما كُفارَةٌ واحِدَة لِيَوْمِهِم, إطعامُ سِتِينَ مِسْكِيناً, أوْ

صِيامُ كُـلٌّ مِنهُما شَهْرَيْنِ مُتَتالِيَين, كَذلِكَ يُعَزَّران بِمَّا يَـراهُ الحاكِـم الشَرْعِي

عَلى فِعْلِهِما



سُؤالُنا الأخِير شَيخُنا الجَلِيل: نَحنُ نَعلَم مَا وَرَدَ عَـنْ لِسانِ الفَقهاءِ بأنَ اللـَّهَ

تَعالى قَد يَغفِرُ لِلْحاجِ مَا فاتَ مِنْ ذَنْبِهِ وَالمَفهُومُ عِندَ الناسِ إنَهُ لا يَجِبُ عَليهِ

قََضاء مَا فاتَهُ مِنْ صَلاةٍ وَصِيامٍ وَأَداءٍ مَا عَلَق بذِمَتِهِ مِنْ كُفاراتٍ وَنذُورٍ فمَّا

حُكْم ذلِكَ عِندَكُم, هَلْ هذا صَحِيحٌ بِمَّا يُشاع,,

فَأَجابَنا الشَيخُ الحَجاري قائِلاً:: كَلا بِنَفِي عَمَّا يُشاع,, بَلْ مَعناهُ أنَ الحاجَ إذا

تابَ تَوْبَةً ناصِحَةً لاَ يُعاقََب مَا أقتَرَفَ مِنْ إثـْمٍ, أوْ صَدَرَ مِنـهُ مِنْ تَـرْكِ واجِبٍ

أوْ فِعْلٍ ارتَكَبَهُ بِحَرامٍ,, وَلكِـن يَلْزَمَـهُ مِنْ قَضاءِ صَـلاةٍ, أوْ صِـيامٍ, أوْ كُـفارَةٍ

عَليهِ,, فلابُـدَ مـِنْ الإتيان بِهـذِهِ الشِرُوط وَنَحْوِّها مَّا يُلْحِقَ مَعَها بِذلِك ما فِي

ذِمَتِه,, وَاللهُ العالِمُ,,

أحسَنتَ يا شَخُنا العَزيز الحَجاري, لَقَد أصِبْتَ جَوابـاً, فنَسْألُ اللهَ لَكَ التَوْفِيق

وَالسَلامُ عَلَيْكُم وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُه,,

افتَح رابِط الفِيديُو وَاسْتَمِع
لِصَوْتِ إيران الإسْلامِيَة

http://http://




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
8 أسئلة شرعية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قامَت إذاعة إيران الإسلامية بإعلان القرآن الكريم الذي رسمهُ العلامَة الشيخ الحجاري الشيخ الحجاري المواضيع الإسلامية 0 05-12-2012 10:23 PM
قامَت إذاعة إيران الإسلامية بإعلان القرآن الكريم الذي رسمهُ العلامَة الشيخ الحجاري الشيخ الحجاري المواضيع الإسلامية 0 05-12-2012 10:22 PM
قامَت إذاعة إيران الإسلامية بإعلان القرآن الكريم الذي رسمهُ العلامَة الشيخ الحجاري الشيخ الحجاري المواضيع الإسلامية 1 05-12-2012 09:44 PM
إلى أصحاب المنتديات علقَ العلامة الشيخ الحجاري وقال: الشيخ العرعور إخترقَ موقع الشاعر الشيخ الحجاري الرميثي المواضيع الإسلامية 0 02-23-2012 08:09 PM
آية الله العُظمى الشيخ صالح الطائي والعَلامة الشيخ الحجاري هل يلتقيان بتفسير القرآن الشيخ الحجاري الرميثي المواضيع الإسلامية 2 07-26-2011 09:56 AM


All times are GMT +3.5. The time now is 06:52 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
الحقوق محفوظه لمنتدى صوت الرادود

Security team

himodesign