#1
|
|||
|
|||
قصتنا الجماعية عوودة بالذكريات .. لأيامٍ مضت فأحببنها أن نعيدها هاهنا بمشاركتم إيانا بأفكاركم و إبداعكم .. هنا سنسدح قصصتنا الجماعية .. سنتشارك أفكارنا و آرائنا و إبداعنا .. لنكون قصصة يكون كاتبها "صوت الرادود" .. دعوة مني و من صديقتي " سمو البراءة" .. لنبدأ في تأليف قصتنا .. انتظروا البداية .. |
#2
|
|||
|
|||
<< سبقتيني فيها ي عسسل .. وتسسلم يميينك عشوووقه لي رجعه |
#3
|
|||
|
|||
أشرقت شمسُ الصِصباح تنثر مع أشعتها أملآً برحمةِ اللهَ في كِكَل بيتٍ تدخله ..
تأمِملت "زيْينب " في وجه ملآئِكِـي بينَ أحضانِها .. قدَ أعلن الصُبحُ وجودهُ تواً .. ابتسمت بحنان و هي تمرر يدها على شعره الأسود الكثيف برقة .. نظرت للنافذة تتطلع لرحمة الله التي تشملها .. و تفكر بمستقبل ابنها القادم .. و .. حياتها القادمة |
#4
|
|||
|
|||
أشرقت شمسُ الصِصباح تنثر مع أشعتها أملآً برحمةِ اللهَ في كِكَل بيتٍ تدخله ..
تأمِملت "زيْينب " في وجهه ملآئِكِـي بينَ أحضانِها .. قدَ أعلن الصُبحُ وجودهُ تواً .. ابتسمت بحنان و هي تمرر يدها على شعره الأسود الكثيف برقة .. نظرت للنافذة تتطلع لرحمة الله التي تشملها .. و تفكر بمستقبل ابنها القادم ..لم تزل تلك الابتسامه مرسومه على حنايا وجهها المرهق ، والآُفكار تأخذها يميناً وشمالاً لا تعلم آيحق لها ان تفرح بمولودها المنتظر منذ 5 سنين ، ام تبكي حسرةً على م اتى به من عاهه لن تزول . ، او على الآقل " هذا م قاله الآطبــــــاء .. اغمضت عيناها الناعستين تتذكر قول الطبيب : انه آخرس ! ! .... انه اخرس انه اخررس ، لم تصدق في البدايه م يقوله ذلك الرجل ، اتهمته بالكذب ، اتهمه بالجنون ، بالتخريف .. اكمل الطبيب قائلاً .. " آذكري الله ي ابنتي ، ان الله اراد ذلك .. واهو ان اراد شيئا .. قال له كن فيكون .. تمتمت و الدموع حارقه تسيل على وجنتيها : الحمد لله ،، الحمد لله ، هل هل هل هناك طريق من علاجه ! حرك الطبيب رأسه يمنه ويسره قائلا : لن آعلقك بالآمل ، الآمر يحتاج لمعجزه آبتسمت زينب قائله . : سأسميه أحمد ولن يخذلني نبيي .. اتسعت ابتسامتها عندما اشرقت الشمس آكثر فآكثر و وهطل الآمل عليها بتلك الفكره : ستأتِ تلك المعجزه .. ستآأتِ انا واثقه من ذلك وعلى تلك الكلمات ، فتح أحمد عيناه مبتسماً ليؤيد امه على تلك الفكره المجنونه .. ولا زال الآمرمستمـــر .. ............... << القلم بإيدكم .. ^^ عششششانك بس عششقوه التعديل الأخير تم بواسطة سمو البرـآءه ; 09-06-2011 الساعة 01:52 AM |
#5
|
|||
|
|||
تطِطَلعت "زينب" للعينين الواسعتين التي كِكَانت تتفحص وجهها ببراءة الكون كِكله .. !
يجبرها أن تبتسم حين تنظر إليه .. تركته على أحضانها و توجهت بقلبها ناحية بيت الله الأعظم ... و نثرت بصوتٍ شجي عطراً برائحة الجنان يدعى دعاء الصباح .. .. هكذا أستمر حالها .. اعتادت أن تسمع ابنها الدعاء .. كانت تقول .. "إذا لم يملكِكَ لساناً لينطق بما هو خير .. فله أذنٌ تستمع لكل الخير " جلس " علي" صباحاً استعداداً للعمل .. كانت زوجته تطوي سجادتها لتوها .. ابتسم و هو يبعد آثار النوم من عينيه .. "صباح الخير" بادلته "زينب" الإبتسامة و هي تلتفتت إليه .. " صباح النور " .. |
#6
|
|||
|
|||
القصه روووووووووووووووعه
قلماً رقيق المشاعر دافئ الواجدان يرسم كلمات عذبة راائعة انتظر المزيد تحيااااااااااااتي لؤلؤه نااااااااااااادره |
#7
|
|||
|
|||
لؤلوؤتنه تمنينه شاركتينه .. منوووره ..
|
#8
|
|||
|
|||
قصصصصة رآإئعة ـأخخخختي
ـإلى الآآ الآآمآم " فلسفة واقنا " & سمو البرآءة ـإن شششَآء الله ـأفكككَر وـأعطيكككُم أفكآإر تحيآإتــــــي " |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدماغية, قصتنا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القلق يؤدي للجلطة الدماغية | شجاعة حيدرة | الطبَ والصحَة | 1 | 07-16-2010 02:15 AM |