أهلآ وسهلآ  (( أفلح من صلى على محمد وآل محمد ))


العودة   منتدى صوت الرادود > •»| آلثـقـآفـيـة ـؤآلآـدبـيـة ]|«• > قصص وحكايا

قصص وحكايا قصص واقعية وخيالية نرسمها وننسجها لتحاكينا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 06-07-2019, 12:44 AM
رانيا على... رانيا على غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2019
الدولة: 20
المشاركات: 284
معدل تقييم المستوى: 0
رانيا على is on a distinguished road

افتراضي حكاية بائعة الكبريت


تُعتبر حكاية بائعة الكبريت من الحكايات القصيرة التي كتبها الشاعر، والمؤلف الدنماركي هانز كريستيان أندرسن، وتدور أحداث هذه الحكاية حول موت أحلام طفلة تبيع الكبريت نتيجة لتعرضها للبرد الشديد، ونُشرت هذه الحكاية للمرة الأولى عام 1845م، ونُشرت في كافة وسائل الإعلام، وتم صنع فيلم كرتوني منها. هانز كريستيان أندرسن اشتهر هانز كريستيان أندرسن في كتابته لقصص الأطفال الخيالية، والمبتكرة، والمؤثرة، ومن قصصه: البطة القبيحة، والأميرة والبازيلاء، وحورية البحر الصغيرة، وبائعة الكبريت، ولم تكن كتاباته مُلفتة للانتباه في البداية، وذلك نتيجة لكتابته للأطفال، ومع مرور الوقت بدأ هذا الكاتب يجذب انتباه الجميع بما فيهم النقاد، وكتب أيضاً روايات عن السفر، والشعر الذي يُمجد الشعب الاسكندنافي إضافة إلى القصص الكلاسيكية، وفي عام 1845م بدأت تُترجم قصص أندرسن إلى اللغة الإنجليزية. حكاية بائعة الكبريت يُحكى بأنه كان هناك فتاة فقيرة جميلة ذات شعر أشقر طويل خرجت في ليلة رأس السنة الميلادية من أجل بيع الكبريت، وكانت الليلة شديدة البرودة، حيث كان الثلج يتساقط من السماء، وكانت الفتاة ترتجف من شدة البرودة، وكانت لا ترتدي أي شيء فوق رأسها، فكانت حبات الثلج تتساقط فوقه، وكانت قد فقدت حذاءها، وأصبحت تمشي حافية القدمين، كما كانت تشعر بالجوع الشديد، وخشيت العودة إلى البيت خوفاً من أبيها الذي طلب منها بأن تبيع أعواد الكبريت. وبعد أن وصل التعب بالفتاة إلى أوجه جلست في زاوية لإيواء نفسها، وبدأت بتدفئة نفسها عن طريق إشعالها لأعواد الكبريت، وبعدما انطفأ عود الكبريت الأول، أشعلت العود الثاني، وحلمت بمائدة كبيرة من الطعام أمامها مليئة بجميع أنواع الطعام اللذيذ، ثم انطفأ العود الثاني، وعندها بدأت الألعاب النارية بالإضاءة احتفالاً برأس السنة، وتلألات شجرة عيد الميلاد بالأضواء الجميلة. في هذه الأثناء تذكرت بائعة الكبريت جدتها المتوفية، والتي كانت شديدة التعلق بها، فقد كانت تعاملها بحب، وعطف، وحنان، وتخيلت بأن النيزك المتعلق بالسماء شخص يحتضر، ويمشي إلى السماء، وأصبحت تتمنى الذهاب هناك من أجل رؤية جدتها، وأصبحت تُشعل أعواد الكبريت الواحد تلو الآخر لمنع انقطاع رؤيتها لجدتها حيةً، وبعدها صرخت قائلة لجدتها: خذيني إليك يا جدتي، وعلمت بأن الأعواد ستنطفئ، وتذهب معها كافة الأحلام، والآمال التي انبعثت مع أضواء عيدان الكبريت، وعند آخر ضوء للكبريت اقتربت جدتها منها، ثم احتضنتها بين ذراعيها، وأخذتها معها إلى السماء، ولم تعد تشعر بالجوع، أو العطش، أو البرد، وسبب ذلك أنها توفيت، وحملت جدتها روحها إلى السماء لكي تعيش معها في سعادة وحب، وفي الصباح التالي تم العثور على الطفلة متوفية في زاوية، فشعر المارة بالشفقة والحزن عليها. الهدف من نهاية القصة حرص الكاتب على إنهاء القصة نهاية سعيدة، فالموت هو السبيل للقاء بائعة الكبريت بجدتها التي تُحبها، وتُعاملها مُعاملة طيبة، وتُفضل البقاء معها، فمعها لا تُعاني من الفقر، والمعاملة السيئة التي تتلقاها من والدها، وهناك إصدارات حديثة للقصة غيرت نهايتها، وذلك بإنقاذ بائعة الكبريت من البرد الشديد من أسرة كريمة، وتقديم الطعام، والملابس الدافئة لها.
اخ ينيك اخته نيك محارم اخوات سكس خدامه شرموطه سكس مع الحرامي شاب ينيك اخت صاحبه سكس محارم ساخن
سكس امهات نار افلام سكس مصرى نسوان ممحونه متناكه ارقام بنات للنيك سكس الراقصة دينا سكس اكس موفيز
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكبريت, بائعة, حكاية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما حكاية سلطان ؟ الأقرع قصص وحكايا 1 07-11-2015 11:51 AM
إصدار هذه حكاية ذكرى طلبات الأعضاء 3 11-24-2013 12:19 AM
«فلوريد الكبريت» يقتل فنياً ويصيب اثنين آخرين بكهرباء مكة ذوالفقار1 أخبار المجتمع 0 02-14-2013 03:14 PM
ألف حكاية شمع الامل السويتش والفلاش SwishMax 10 08-20-2011 09:10 PM


All times are GMT +3.5. The time now is 10:13 PM.