أهلآ وسهلآ  (( أفلح من صلى على محمد وآل محمد ))


العودة   منتدى صوت الرادود > •»| آلثـقـآفـيـة ـؤآلآـدبـيـة ]|«• > قصص وحكايا

قصص وحكايا قصص واقعية وخيالية نرسمها وننسجها لتحاكينا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 06-07-2019, 12:57 AM
رانيا على... رانيا على غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2019
الدولة: 20
المشاركات: 284
معدل تقييم المستوى: 0
رانيا على is on a distinguished road

افتراضي تلخيص قصة قنديل ام هاشم


قنديل أم هاشم هي بالأحرى رواية وليست قصة للروائي ( يحيى حقي ) ، ومن أهم أعماله الأدبية ، وتتناول الرواية العلاقة بين المجتمع التقليدي بعاداته المتبعة جيلاُ بعد جيل ، والحداثة الوافدة ، ووضع الكاتب في هذه الرواية على العديد من الجوانب العميقة في هذا الموضوع . ملخص القصة : اسماعيل شاب انهى دراسته الثانوية ، فغادر إلى اوروبا لدراسة طب العيون ، وعاد من هناك طبيباً للعيون ، وفي يومٍ شاهد والدته تقطر عين إبنة عمه الرمداء بزيت أخذ من قندبل مقام ( السيدة زينب ) ، وبما أنه قنديل المقام فإن هذا الزيت مباركاً ! أخذ إبنة عمه و قام بفحص عينيها فوجد بأن ( الرمد ) قد أتلف جفنيها وأضر مقلة عينيها ، ولو حظيت بالرعاية والعلاج المناسبين لتماثلت للشفاء ، ولكن الزيت المستخدم وما يطلقون عليه مباركاً كان حاراً أضر بعينيها . إستهجن فعلة أمه تلك رافعاً صوته بأن هذه الخرافات ليست من الدين في شيء ، وأن عملهم هذا مجرد ( خرافات ) . وهنا يستنكر إسماعيل بعد اطلاعه على الحضارة والمدنية في أوروبا التفكير الرجعي لأبناء بلده والتي تجعل من تلك الأفكار تطال كل صغيرةٍ وكبيرة في الحياة ، حتى بلغ الأمر بتلك الخرافات بأن تطال صحة الإنسان وحياته ، وهذا ما حدث مع إبنة عمه عند تقطيرها بالزيت للإعتقاد بأن هذا الزيت مباركاً سيعجل بشفاء عينيها ، وكانت النتيجة هي العكس تماما ليكوي هذا الزيت الحار مقلتيها . عند شروع اسماعيل للعمل في عيادته التي قام بافتتاحها في حي السيدة زينب ، وهو أحد أحياء القاهرة المكتظة ، إكتشف بأن جميع مرضاه لا يتماثلون للشفاء سريعاً ، وعند البحث عن السبب إكتشف بأن زيت القنديل نفسه التي استخدمته والدته لتقطير عيني إبنة عمه هو السبب ، فقام بتحطيم القنديل لاعناً بهذا التخلف الذي يسيطر على هذا المجتمع . من هنا يبدأ الصراع في القصة فقد إبتعد أهل إسماعيل ومرضاه عنه بعد فعلته تلك ، متهمين إياه بأنه يهاجم تعاليم الدين نفسه بفعلته تلك ، وأنه قد أساء لنفسه قبل الإساءة لأهله ودينه . توالت الصراعات في القصة ، حيث فشل في علاج عيني ( فاطمة ) ، وأقام عند ( افتالي ) ، ليرى المعاملة البذيئة كيف تكون ، الأمر الذي جعله يعيد حساباته من جديد ، متأملاً مواقفه التي جنى بها على نفسه ومجتمعه ، وبأن العلم يتوجه الإيمان ، وعاد من جديد إلى عيادته معلناً للعامة بأن في قلبه متسعٌ لقذارة تلك المعتقدات التي تربى هو عليها وهي من الأساس في أعماقه . كانت عودة اسماعيل لعيادته يرافقه زيت القنديل الذي تمرد عليه ، واستخدمه لمحاولة شفاء فاطمة ، وكان يرمي بفعلته هذه عقد مصالحة مع أبناء حيه ، والبحث عن رابط بين العلم الذي تلقاه وتلك المعتقدات التي تسيطر على أبناء حيه ، وهنا توقف عند الحدود التي تفصل الشرق عن الغرب ، فمن الغرب كان النور والعلم فقط دون التحلي بعادات الغرب ونبذ قيمهم التي تحوي بين سطورها على الدوام الإستغلال والإستيطان ، وعند الطرف الشرقي كان عليه التسلح بالدين وأصالة القيم
اخ ينيك اخته نيك محارم اخوات سكس خدامه شرموطه سكس مع الحرامي شاب ينيك اخت صاحبه سكس محارم ساخن
سكس امهات نار افلام سكس مصرى نسوان ممحونه متناكه ارقام بنات للنيك سكس الراقصة دينا سكس اكس موفيز
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ال, بلييز, هاشم, قشة, قنديل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيفية تلخيص قصة رانيا على قصص وحكايا 0 06-07-2019 12:55 AM
تلخيص قصة كوخ العم توم رانيا على قصص وحكايا 0 06-07-2019 12:54 AM
طلب بلييز المنتظرة لمولاها طلبات الأعضاء 3 05-07-2014 07:18 PM


All times are GMT +3.5. The time now is 11:53 PM.