مسلسل «زوارة الخميس» حكاية كل أسرة

[سيهاتي....]

محمد المنصور : «زوارة الخميس» حكاية كل أسرة .. وأعمالي مع أم طلال لن تتوقف
على الفنان ألا يقبل كل ما يعرض عليه فقط من أجل الظهور والمال


خالد العمادي – الدمام
يطل الفنان الكويتي محمد المنصور كل ليلة طيلة أيام شهر رمضان المبارك عبر شاشة قناة أبوظبي الأولى ضمن أحداث المسلسل الاجتماعي «زوارة الخميس» إلى جانب النجمة سعاد عبدالله في مسلسل عائلي بامتياز تنطبق أحداثه على كثير من الأسر العربية، ويجسد الفنان محمد المنصور بملامح شخصيته في هذا المسلسل الأب «ثنيان» زوج «موزة» التي تلعب دورها سعاد عبدالله، حيث يعيش الاثنان في منزل يحيط بهما أولادهما وزوجاتهم وأحفادهما، وتنصب أحداث المسلسل في زيارة كل يوم خميس، إذ إن لكل زيارة منها معنى سواء أكانت زيارة شخصية أو طبية أو حتى أسرية
رسالة
وحول أحداث المسلسل وتفاصيله تحدث للـ " اليوم " الفنان محمد المنصور، فقال في البداية عن الهدف العام من تنفيذ هذا العمل :" .. هناك رسالة كنا نقصدها من خلال "زوارة الخميس"، فعندما تتفتق المشاكل وتنجلي أمام ناظري الأب نرى كيف تتغير مجريات الأحداث وكيف تمشي الحياة مع العائلة، لذا وبشكل عام نقول "من على رأسه بطحة يحسس عليها، سواء أكان من عائلة فقيرة أم من عائلة غنية، فمشاكل الإنسان واحدة لكن طريقة المعالجة تختلف من مكان إلى آخر ومن بلد إلى آخر، ونحن هنا في مسلسلنا نتطرق لهذه المواضيع عن طريق أسرة تحمل بعض الرسائل إلى الكبير والصغير ".

أبعاد
وعن رؤيته الشخصية التي يجسدها، وهل كان يفضل غيرها، قال المنصور : "لقد تحدثت معي الفنانة سعاد عبدالله عن هذا الدور عندما كنت أصور مشاهدي من الجزء الثاني لمسلسل "ريح الشمال"، وأخبرتني عن الشخصية وأبعادها، فأخبرتها أن الفكرة جميلة، لكن سنتحدث لدى عودتنا للكويت بشكل أفضل، وفعلاً عندما عدت جلسنا معا، وتمعنت بالنص فأعجبت بالدور، لأني رأيت أن الشخصية لها أبعاد شخصية ونفسية في نفس الوقت، وهذه الأمور لا تحدث لكل الأسرة، إنما تحدث لكل إنسان قد عانى متاعب الحياة حتى لو كان في بحبوحة وعز عنفوانه المادي والمعنوي، لكن تأتي ظروف تجعله يتغير، وهذا التغير يبدأ من داخل الأسرة أيضاً، لكننا في العمل لا نفصح عنه إلاً عندما تتضح أحداثه وينكشف أول خيط من خيوط الأحداث".

وعد بالاستمرار
وعلى اعتبار المنصور من الجيل الفني للفنانة سعاد عبدالله، وشاركها في العديد من الأعمال الدرامية والمسرحية والإذاعية، فمتى كانت آخر مرة تشاركا في عمل تلفزيوني ؟، كان هذا سؤالنا للمنصور فأجاب : "لي الشرف أن اعمل مع أم طلال، فهي أخت وزميلة عزيزة علي، وقد كان آخر عمل جمعنا هو "جادة 7" من إخراج المرحوم عبدالعزيز المنصور، وها هنا نحن اليوم نعود لنقف مع بعضنا من جديد في "زوارة خميس"، وبإذن الله فلن تنقطع الأعمال التي تجمعنا ".

بناء وتطوير
وقال الفنان محمد المنصور عن الأساس الذي يختار أدواره بموجبه في أي عمل :" أختار الدور بعد أن أقرأ النص بتمعن، أما عن قضية وضعي لشروط معينة في الشخصية، فأقول إن الفنان هو من يستطيع أن يبني على شخصيته ويطورها مثلما يريد، وعن نفسي فقد فعلت ذلك كثيراً سواء في بعض الأعمال المسرحية أو التلفزيونية أو الإذاعية حتى، فقد رفضت أدوارا وطلبت أخرى لأني رأيت أن باستطاعتي أن أبدع في الأدوار التي اخترتها وأطور منها حسبما أريد ".
الظهور على الشاشة
وعن الشخصية التي يحن لإعادة تمثيلها، وكذلك عما إذا كان يفضل أن يكون هو المنتج للعمل الذي فيه أم لا، قال المنصور : "لست من النوع الذي يحب التكرار في شخصياته التي يقوم بأدائها، لكني اضطررت لذلك مؤخراً كما ذكرت في الجزء الثاني من مسلسل "ريح الشمال"، وقد اضطررت لإعادته في الجزء الثالث، أما من جانب الإنتاج فلا فرق لدي بذلك، سواء أكان العمل من إنتاج شركتي أنا وإخوتي "سفن ستايل"، أم من شركة إنتاج أخرى، فنحن في النهاية فنانون وسنحتاج بعضنا البعض، فمثلما طلبوني في عمل سأفعل ذلك، كما أني أرى أن نجاح أي عمل يعود لهم ولي على حد سواء لأننا نركب مركباً واحداً في النهاية"، ومن جهة أخرى فأنا دائماً أحرص على ألا أشارك في أكثر من عمل كي لا أظهر بأكثر من عمل وأشتت المشاهد وأشتت نفسي، وهذا ما تراني أعمل عليه منذ التسعينات، لكن في بعض الأحيان تأتي الظروف ضد الفنان وليست بمحض إرادته، فعندما يظهر الفنان في أكثر من عمل يكون قد صور أكثر من مسلسل في فترات متباعدة وبلدان مختلفة، فيفاجأ بأن المحطات قامت بجمع الأعمال لتكون وجبة دسمة لشهر رمضان، وفي هذه الحالة لا يعود الذنب على الفنان، وسأتكلم عن نفسي بهذا الخصوص فكنت أتمنى بأن يعرض المسلسل الذي انتهيت من تصويره مع إخواني "الحب الذي كان" في شهر مايو الماضي، لكن حصلت ظروف أجلت عرضه ليكون من ضمن الأعمال الرمضانية، وأنا حالياً أظهر في "زوارة خميس" و"ريح الشمال" في وقت واحد، وهذا الظهور في أكثر من عمل لا يروق لي وأرفضه، لكن في معظم الأحيان تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، ومع ذلك أعد جمهوري بأني لن أتكرر مرتين في شهر رمضان أبداً"

يحب ولا يفضل
ومن وجهة نظره أكد المنصور تفضيله لأن تعرض أعماله إما قبل رمضان أو بعده، كي يتسنى للمشاهد ـ على حد قوله ـ أن يتابع المسلسل بكل أريحية، على عكس ما يحصل في شهر رمضان من كثرة الأعمال وعدم وجود الوقت الكافي للمتابعة أصلاً، وأشار المنصور في ذلك إلى كل القنوات وقال عنها :" كلها فيها الخير والبركة، باستثناء بعض القنوات الرخيصة ذات السمعة السيئة والضعيفة بسبب ما تبثه من تجاوزات، فهذه أرفض إطلاقا أن أظهر على شاشتها مهما كان الثمن"، وعن أقرب أعماله إلى نفسه قال المنصور :" لكل منها نكهته الخاصة وأجواؤه التي تشدني، لذلك فأنا أرى نفسي في كليهما، وهو نفس الأمر بالنسبة للمشاهدين، فلا يمكن الحكم بأن الأعمال التراثية لا تمتلك جمهوراً وكذلك نفس الأمر بالنسبة للأعمال الدرامية المعاصرة "، ومن زاوية أخرى للحديث أكد المنصور نزوله إلى الشارع لرصد النجاح بعد كل عمل له يتم عرضه، وقال مبررا :" فتراني بعد كل عمل أحاول قدر المستطاع أن استشف الآراء حول من قدمته سواء من المقربين حولي، أو من محبي محمد المنصور في الشارع، ولله الحمد دائماً ألقى الأصداء الطيبة التي تحثني على المتابعة الاستمرار في تقديم الجديد".

أنا مثله !!
وعن الكتّاب والقصص التي باتت تدور في حلقة واحدة مفرغة، ومكررة، قال المنصور : "هذا أمر مؤسف الحقيقة، فبعض النصوص بالفعل أصبحت مكررة جداً، وهذا ما جعل الممثل الكويتي الذي يقول "من طق طبلة قال أنا مثله" أن يطبق على أرض الواقع.
فترى على سبيل المثال من تطرق إلى موضوع الأسرة لحق به الجميع وكتبوا نفسه، كأن الحياة خلت من المواضيع، وكحل لذلك يفترض على المنتجين أن ينتقوا النصوص جيداً قبل أن ينتجوها.
وكذلك على الفنان ألا يقبل بكل ما يعرض عليه من أدوار فقط من أجل الظهور والمال، هذا لكي نحد من هذه الظاهرة لنقدم للمشاهد ما يستحق أن يراه، أما عن وضع الحالة الدرامية حالياً مقارنة بالماضي، ففي السابق كان الوضع جداً رائعا وممتعا.
أما الآن فحال الدراما قد تدهور جداً لأن الأمور أصبحت مادية أكثر من كونها فنية، فترى كل من هبّ ودبّ أصبح منتجاً منفذاً وهو لا يفقه شيئاً في عالم الفن، فالمثل يقول "أعط الخبز للخباز حتى لو احترق نصفه"، لكن للأسف لا أحد يمشي على هذه المقولة في أيامنا هذه، وباختصار يمكنني وصف الفن والمشاهد في السابق بثلاث كلمات وهي : "الصدق والاحترام والتقدير"، وهذا ما اندثر في الآونة الأخيرة في الوسط الفني ".

[حوريه انسيه...]

يعطيك العافيه

سيهاااااااااااااتي

قصة المسلسل اتشوق الواحد يتابع هالمسلسل


تقبل مروري بكل ود

[سمو البرـآءه...]

المسلسسل رهيييب بالقوووه ,,||~
نــآل جمـآهيريه كبييره
والكل متحممس له
وو مو جدييد على ـآ سععـآد هذا الشئ
أول العـآم والعـآم نـآلت جمهوور قووي من الششبـآب ووالسسنه كذلك
ووـأكثر حتى ـآ من حيـآة الفهد ..ْ~
ربي يووفق الجميــع ,,~
تسسلم سيهـآتي ..}{

[براءة...]

ايه والله مسلسل روووعة ومشووووق

يسلمو

[سيهاتي....]

شاكر للجميع هذا التواحد اللي اسعدني اكثيير

لكم مني اصدق التحايا

[بنت سيهآت...]

وناسه حده المسلسل

مبدعه دائما هبه مشاري حماده

شكرااا لكـ

[【 عَآإلِم خيآلـَي 】♥~]

هـــذا المســلسل .. ]ٍٍٍٍٍٍٍٍ[ ][ ~



مــــــــــشكــــــــــور ..

ع المــــــــوضوع **

[سيهآتيه]

بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ