|
شعراء أهل البيت يحتوى على جميع القصائد للأدباء والشعراء الحسينيون |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أبطــــــآإل كربلاء ..... ~ بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف... برير بن خضير الهمداني و في رواية أخرى برير بن حصين هو برير بن خضير الهمداني المشرقي، وبنو مشرق بطن من همدان، كان برير شيخاً تابعياً ناسكاً، قارئاً للقرآن من شيوخ القرّاء، من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام)، وكان من أشراف أهل الكوفة من الهمدانيين، ولمّا بلغه خبر الحسين (عليه السلام) سار من الكوفة إلى مكة ليجتمع بالحسين (عليه السلام) فاجتمع به ولمّا ضيّق الحر على الإمام الحسين (عليه السلام) جمع الإمام (عليه السلام) أصحابه فخطب فيهم ولما انتهى من خطبته قام إليه برير فقال: والله يابن رسول الله (صلِّ الله عليه وآله) لقد منّ الله بك علينا أن نقاتل بين يديك، تقطّع فيك أعضاؤنا، حتى يكون جدك يوم القيامة بين أيدينا شفيعاً لنا، فلا أفلح قوم ضيعوا ابن بنت نبيهم وويل لهم ماذا يلقون به الله، وافٍ لهم يوم ينادون بالويل والثبور في نار جهنم، وفي اليوم التاسع من المحرم أمر الإمام الحسين (عليه السلام) بفسطاط فضرب وبرير وعبد الرحمن بن عبد ربه على باب الفسطاط، فجعل برير يهازل عبد الرحمن ويضاحكه، فقال عبد الرحمن: دعنا فوالله ما هذه بساعة باطل، فقال برير والله لقد علم قومي إني ما أحببت الباطل شاباً ولا كهلاً، ولكني والله لمستبشر بما نحن لاقون، والله أن بيننا وبين الحور العين إلاّ أن نحمل على هؤلاء فيميلون علينا بأسيافهم، ولوددت أن مالوا بها الساعة، روى بعض المؤرخين انه لما بلغ من الحسين (عليه السلام) العطش ماشاء أن يبلغ، استأذن برير الحسين (عليه السلام) في أن يكلم القوم، فأذن له، فوقف قريباً منهم ونادى: يا معشر الناس أن الله بعث بالحق محمداً بشيراً ونذيراً، وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً، وهذا ماء الفرات تقع فيه خنازير السواد وكلابها، وقد حيل بينه وبين ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أفجزاء محمد هذا، فقالوا يا برير قد أكثرت الكلام فاكفف، فوالله ليعطشنّ الحسين (عليه السلام) كما عطش من كان قبله فقال الحسين (عليه السلام) اكفف يا برير، ثم وثب متوكئاً على سيفه، فخطبهم هو عليه السلام بخطبة والتي يقول فيها: أنشدكم الله هل تعرفوني؟ خرج يزيد بن معقل من بني عميرة بن ربيعة، فقال يا برير بن خضير! كيف ترى صنع الله بك قال صنع الله بي خيراً وصنع بك شراً، فقال كذبت وقبل اليوم ما كنت كذاباً، أتذكر وأنا أماشيك في سكة بني دودان، وأنت تقول ......وأن علي بن أبي طالب امام الحق والهدى، فقال برير: اشهد أن هذا رأيي وقولي فقال يزيد اشهد انك من الضالين، قال برير فهل لك أن اباهلك ولندع الله أن يلعن الكاذب، وأن يقتل المحق الباطل. ثم اخرج لابارزك، فخرجا فرفعا ايديهما بالمباهلة إلى الله، ثم برز كل واحد منهما إلى صاحبه، فاختلفا بضربتين فضرب يزيد بريراً ضربة خفيفة لم تضره شيئاً، وضرب برير يزيد ضربة قدّت المغفر، وبلغت الدماغ، فخر وأن سيف برير لثابت في رأسه فأخرجه وهو يقول: أنا برير وأبي خضير وكل خيرٍ فلـه بريـر ثم بارز القوم، فحمل عليه رضي بن منقذ العبدي، فاعتنق بريراً فاعتركا ساعةً ثم أن بريراً صرعه وقعد على صدره، فجعل رضي يصيح بأصحابه أين أهل المصاع والدفاع، فذهب كعب بن جابر بن عمرو الازدي ليحمل عليه فأدركه حتى وضع الرمح في ظهره ثم اقبل يضربه بسيفه حتى برد رحمة الله عليه، فلما رجع كعب قالت له اخته النوار بنت جابر: اعنت على ابن فاطمة (عليه السلام)، وقتلت سيد القراء، لقد اتيت عظيماً من الأمر، والله لا اكلمك من رأسي كلمة أبدا. |
#2
|
|||
|
|||
من هو حبيب بن مظاهر
هو حبيب بن مظهر بن رئاب بن الأشتر بن جخوان بن فقعس بن طريف بن عمرو بن قيس بن الحرث بن ثعلبة بن دودان بن أسد ، أبو القاسم الأسدي الفقعسي كان صحابيا رأى النبي - صلى الله عليه وآله وكان عمره يوم استشهاده 75سنة ودفن في حرم الإمام الحسين(ع) منفصلاً عن قبور كان حبيبٌ رحمه الله ممّن صحب الإمام علياً-عليه السلام- في حروبه كلها، وكان من خاصته وحملة علومه ومن أصفياء. مبايعته للحسين عليه السلام وروى ابن أبي طالب أن حبيبا لما وصل إلى الحسين - عليه السلام - ورأى قلة أنصاره وكثرة محاربيه قال للحسين : إن ههنا حيا من بني أسد فلو أذنت لي لسرت إليهم ودعوتهم إلى نصرتك لعل الله أن يهديهم ويدفع بهم عنك . فأذن له الحسين - عليه السلام - فسار إليهم حتى وافاهم فجلس في ناديهم ووعظهم ، وقال في كلامه : يا بني أسد قد جئتكم بخير ما أتى به رائد قومه هذا الحسين بن علي أمير المؤمنين وابن فاطمة بنت رسول الله- صلى الله عليه وآله- قد نزل بين ظهرانيكم في عصابة من المؤمنين وقد أطافت به أعداؤه ليقتلوه ، فأتيتكم لتمنعوه وتحفظوا حرمة رسول الله - صلى الله عليه وآله- فيه فوالله لئن نصرتموه ليعطينكم الله شرف الدنيا والآخرة ، وقد خصصتكم بهذه المكرمة لأنكم قومي وبنو أبي وأقرب الناس مني رحما . فقام عبد الله بن بشير الأسدي وقال : شكر الله سعيك يا أبا القاسم ، فوالله لجئتنا بمكرمة يستأثر بها المرء الأحب فالأحب ، أما أنا فأول من أجاب ، وأجاب جماعة بنحو جوابه فنهدوا مع حبيب ، وانسل منهم رجل فأخبر ابن سعد ، فأرسل الأزرق في خمسمائة فارس فعارضهم ليلا ومانعهم فلم يمتنعوا فقاتلهم ، فلما علموا أن لا طاقة لهم بهم تراجعوا في ظلام الليل وتحملوا عن منازلهم . وعاد حبيب إلى الحسين - عليه السلام -فأخبره بما كان . فقال - عليه السلام- : " وما تشاؤون إلا أن يشاء الله" ولا حول ولا قوة إلا بالله . إستشهاده قاتل القوم فأخذ يحمل فيهم ويضرب بسيفه وهو يقول : أنا حبيب وأبي مظهر * فارس هيجاء وحرب تسعر أنتم أعد عدة وأكثر * ونحن أوفى منكم وأصبر ونحن أعلى حجة وأظهر * حقا وأتقى منكم وأعذر ولم يزل يقولها حتى قتل من القوم مقتلة عظيمة فحمل عليه بديلبن صريم العقفاني فضربه بسيفه وحمل عليه آخر من تميم فطعنه برمحه فوقع فذهب ليقوم فضربه الحصين بن تميم على رأسه بالسيف فسقط فنزل إليه التميمي فاحتز رأسه فقال له حصين : ونحن أعلى حجة وأظهر * حقا وأتقى منكم وأعذر ولم يزل يقولها حتى قتل من القوم مقتلة عظيمة فحمل عليه بديل بن صريم العقفاني فضربه بسيفه وحمل عليه آخر من تميم فطعنه برمحه فوقع ، فذهب ليقوم فضربه الحصين بن تميم على رأسه بالسيف فسقط فنزل إليه التميمي فاحتز رأسه فقال له الحصين : إني شريكك في قتله!!! . فقال الآخر : والله ما قتله غيري . قال الحصين : أعطنيه أعلقه في عنق فرسي كيما يراه الناس ويعلموا أني شركت في قتله ، ثم خذه أنت فامض به إلى عبيد الله بن زياد فلا حاجة لي فيما تعطاه على قتلك إياه ،فأبى عليه فأصلح قومهما فيما بينهما على ذلك فدفع إليه رأس حبيب فجال به في العسكر قد علقه بعنق فرسه ثم دفعه بعد ذلك إليه فأخذه فعلقه في لبان فرسه |
#3
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم ،
صلى الله عليك ياسيدي يا أباعبدالله وعلى الأرواح التي حلّت بفنائك ، ولعن الله ظالمكم سادتي ... نذكر في السطور القادمه سيرة بطل من أبطال كربلاء الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه الصلاة والسلام وهو زهير بن القين عليه السلام .. سيرته كان زهير شريفاً في قومه ، نازلاً بالكوفة شجاعاً ، له في المغازي مواقف مشهورة ، وكان في أول الأمر عثمانياً ، أي مائلاً لعثمان ويدافع عنه ، وكان قد حج في السنة التي خرج فيها الحسين (ع) ، فلما خرج من الحج جمعه الطريق في الحسين (ع) فكلمه الحسين (ع) فأصبح علوياً وفاز بالشهاده .. قصة التحاقه بالحسين (ع) روى أبو مخنف في مقتله والمفيد في إرشاده وغيرهما قالوا : حدث جماعة من فزارة وبجيله فقالوا : كنا مع زهير بن القين البجلي حين أقبلنا من مكة ، فكنا نساير الحسين (ع) فلم يكن شيء أبغض عليه من أن نسير معه في مكان واحد ، فإذا سار الحسين (ع) تخّلف زهير ، وإذا نزل الحسين (ع) تقدم زهير ، حتى نزلنا يوماً في منزل لم نر بداً من أن ننازله فيه ، فنزل الحسين (ع) في جانب ونزلنا في جانب ، فبينما نحن جلوس نتغدى من طعام لنا إذ أقبل رسول الحسين (ع) حتى سلّم ، ثم دخل .. فقال : يازهير إن أبا عبدالله (ع) بعثني إليك لتأتيه ، فطرح كل إنسان منا ما في يده حتى كأن على رؤوسنا الطير ، كراهة أن يذهب زهير إلى الحسين (ع) ... فإنهم كانوا عثمانيه يكرهون الحسين (ع) وأباه أمير المؤمنين (ع) وأخاه المجتبى (ع) . فقالت دلهم بنت عمرو (زوجة زهير بن القين) : سبحان الله !! أيبعث إليك ابن رسول الله (ص) ثم لا تأتيه ؟ فلو أتيته فسمعت من كلامه ثم انصرفت . قالت دلهم بنت عمرو : فما لبث زهيراً أن جاء مستبشراً قد أشرق وجهه ، فأمر بفسطاطه وثقله ورحله فقوّض وحمل إلى الحسين (ع) ثم قال لي : أنت طالق ، إلحقي بأهلك ، فإني لا أحب أن يصيبك بسببي إلا خير .. ثم قال لأصحابه : من أحب منكم أن يتبعني وإلا فإنه آخر العهد ، إني سأحدثكم حديثاً فقال : غزونا بلنجر ففتح الله علينا وأصبنا غنائم ، فقال لنا سلمان : أفرحتم ؟ قلنا : نعم ، فقال : إذا أدركتم سيد شباب آل محمد (ص) فكونوا أشد فرحاً بقتالكم معه مما أصبتم اليوم من الغنائم ، فأما أنا فأستودعكم الله . من مواقفه البطوليه أنه لما التقى الحسين (ع) بالحر بن يزيد الرياحي بذي حسم (وهو جبل) ومنعهم الحر من المسير ، عندها خطبهم الحسين (ع) خطبته التي يقول فيها : إنه نزل بنا من الأمر ماقد ترون ... إلى آخرها فقام زهير (ع) وقال لأصحابه : تتكلمون أم أتكلم ؟ قالوا : بل تكلم قال : بعد أن حمد الله وأثنا عليه ، قد سمعنا هداك الله يابن رسول الله (ص) مقالتك ، والله لو كانت الدنيا لنا باقيه ، وكنا فيها مخلدين إلا أن فراقها في نصرك ومواساتك ، لآثرنا النهوض معك على الإقامة فيها ، فدعا له الحسين (ع) وقال له خيراً . ** الموقف الثاني له (ع) : لما ذهب أبي الفضل العباس (ع) إلى أصحاب عمر بن سعد لعنة الله عليه يسألهم ما بالهم حين زحفوا لقتال الحسين (ع) كان في عشرين فارساً ، فيهم حبيب بن مظاهر (ع) ، وزهير بن القين (ع) ، فقالوا : جاء أمر الأمير بالنزول على حمكه أو المنازله ، فقال لهم العباس (ع) : لا تعجلوا حتى أرجع إلى أبي عبدالله (ع) فأعرض عليه ماذكرتم ، فوقفوا وذهب العباس (ع) ووقف أصحابه ، فقال حبيب لزهير : كلم القوم إن شئت وإن شئت كلمتهم أنا ، فقال زهير : أنت بدأت فكلمهم ، فقال لهم حبيب : إنه والله لبئس القوم عند الله غداً ، قوم يقدمون على الله وقد قتلوا ذرية نبيهم وعترته وأهل بيته ، وعباد أهل هذا المِصر المجتهدين بالأسحار والذاكرين الله كثيراً ، فقال له عزرة بن قيس : إنك لتزكي نفسك ما استطعت ، فقال له زهير (ع) : إن الله قد زكاها وهداها ، فاتق الله ياعزرة فإني لك من الناصحين ، نشدتك الله ياعزرة أن تكون ممن يعين الضُّلال على قتل النفوس الزكية ، فقال عزرة : يازهير ماكنت عندنا من شيعة هذا البيت ، إنما كنت عثمانياً ! فقال : أفلا تستدل بموقفي هذا على أني منهم ؟ أما والله ماكتبت إليه كتاباً قط ، ولا أرسلت إليه رسولاً قط ، ولا وعدته نصرتي قط ، ولكن الطريق جمع بيني وبينه ، ولما رأيته ذكرت به رسول الله (ص) ومكانه منه ، وعرفت ما يقدم عليه عدوه وحزبكم ، فرأيت أن أنصره ، وأن أكون في حزبه ، وأن أجعل نفسي دون نفسه ، حفظاً لما ضيعتم من حق الله وحق رسوله (ص) . ** الموقف الثالث له (ع) : لما خطب الحسين (ع) أصحابه وأهل بيته ليلة العاشر من المحرم ، وأذن لهم بالإنصراف فأجابوه بما أجابوه ، كان ممن أجابوه زهير بن القين (ع) فقام وقال : والله لوددت أني قتلت ثم نشرت ثم قتلت ، حتى أقتل كذا ألف مرة ، وأن الله يدفع بذلك القتل عن نفسك وعن أنفس هؤلاء الفتيه من أهل بيتك . ** الموقف الرابع له (ع) : لما عبّأ الحسين (ع) أصحابه للقتال ، جعل في ميمنته زهير بن القين (ع) ولما خطب الحسين (ع) أهل الكوفة يوم عاشوراء ونزل ، كان أول من خطب بعده زهير بن القين (ع) ، فخرج على فرس وهو شاك في السلاح فقال : يا أهل الكوفه ، بدار (إنذار) من عذاب الله بدار (إنذار) ، أن حقاً على المسلم نصيحة المسلم ، ونحن حتى الآن أخوة على دين واحد وملة واحده مالم يقع بيننا وبينكم السيف ظن فإذا وقع السيف انقطعت العصمة ، وكنا نحن أمة وأنتم أمة ، إن الله قد ابتلانا وإياكم بذرية نبيه محمد (ص) ، لينظر ما نحن وأنتم عاملون ، إنا ندعوكم إلى نصرهم وخذلان الطاغيه عبيد الله بن زياد عليه لعائن الله ، فإنكم لا تدركون منهما إلا سواءاً كله ، عمر سلطانهما يسملان أعينكم ، ويقطعان أيديكم وأرجلكم ، ويمثلان بكم ويرفعانكم على جذوع النخل ، ويقتلون أماثلكم وقراءكم ، أمثال حجر بن عدي وأصحابه ، وهانيء بن عروة وأتباعه ، فسبوه وأثنوا على ابن زياد عليه لعائن الله ، وقالوا : والله لا نبرح حتى نقتل صاحبك ومن معه ، أو نبعث به وبأصحابه إلى الأمير عبيد الله بن زياد سلماً ، فناداه رجل من خلفه : يا زهير إن أبا عبدالله يقول لك أقبل ، ولعمري لئن كان مؤمن آل فرعون نصح لقومه وأبلغ في الدعاء ، لقد نصحت لهؤلاء وأبلغت ، لو نفع النصح والإبلاغ ، فرجع . شهادته لمّا فرغ الحسين (ع) من صلاة الظهر يوم العاشر من المحرم ، تقدّم زهير (ع) ، فجعل يقاتل قتالاً لم ير مثله ، ولم يسمع بشبهه ، حمل على القوم وهو يقول : أنا زهير وأنا ابن القين *** أذودكم بالسيف عن الحسين إن حسيناً أحد السبطين *** من عترة البر التقي الزين ذاك رسول الله غير المَين *** أضربكم ولا أرى من شين فقتل (ع) مائة وعشرين رجلاً ، ثم رجع ووقف أمام الحسين عليه الصلاة والسلام وقال له : فدتك نفسي هادياً مهديّا *** اليوم ألقى جدّك النّبيّا وحسناً المرتضى وعليّا *** وذا الجناحين الشهيد الحيّا فكأنّه ودّعه ، وعاد يقاتل فشّد عليه كثير بن عبدالله الشعبي لعنة الله عليه ومهاجر بن أوس التميمي فقتلاه ، ولما صرع وقف عليه الحسين (ع) فقال : لا يُبعِدنَّك الله يا زهير ، ولعن الله قاتلك ، لثعِنَ الذين مُسِخوا قردةً خنازير . سلام الله على الحسين ، وعلى علي بن الحسين ، وعلى أولاد الحسين ، وعلى أصحاب الحسين .. اللهم العن ظالمي محمد وآل محمد من الأولين والآخرين .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أبطــــــآإل, كربلاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كربلاء بالدموع | فلسفة واقعنا | صَدىَ أحزان آلَ الَبيَت "ع" | 5 | 08-24-2014 04:50 PM |
و القلبـ,,ـ مشتآق إلى .. كربلاء ... | فلسفة واقعنا | صَدىَ أحزان آلَ الَبيَت "ع" | 16 | 02-22-2012 04:20 PM |
★برنامج (في رحاب كربلاء) على قناة كربلاء يستضيف رواديد الاربعين الامام الحسين★ | الانوار الزاهره | أخبار الرواديد والتغطيات واعلانات الحسينيات والمساجد | 2 | 06-08-2011 03:33 AM |
سيد امين في كربلاء | ماروكو | صَدىَ أحزان آلَ الَبيَت "ع" | 6 | 03-04-2011 10:47 AM |