البركة في الطعام
البركة في الطعام
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): صغروا رغافكم (جمع رغيف) فإن مع كل رغيف بركة. [البحار: ج 66 ص 272 ووسائل الشيعة: ج 16 ص 513].
عن الإمام علي (عليه السلام): ما من لبن يرضع به الصبي أعظم بركة عليه من لبن أمه. [مستدرك النهج ص 171].
عن النبي (صلى الله عليه وآله): تفكهوا بالبطيخ، فإنها فاكهة الجنة، وفيها ألف بركة وألف رحمة، وأكلها شفاء من كل داء. [البحار: ج 62 ص 296].
عن الإمام الصادق (عليه السلام): إذا أكلتم القثاء، فكلوه من أسفله، فإنه أعظم لبركته. [وسائل الشيعة: ج 17 ص 166 عن الفروع والمحاسن].
عن الإمام الرضا (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى جعل البركة في العسل، وفيه شفاء من الأوجاع، وقد بارك عليه سبعون نبياً. [صحيفة الرضا (عليه السلام): ص 90].
عن الإمام الرضا (عليه السلام): عليكم بالعدس، فإنه مبارك ومقدس، وإنه يُرقّ القلب ويكثر الدمعة، وإنه قد بارك فيه سبعون نبياً آخرهم عيسى بن مريم (عليه السلام). [صحيفة الرضا (عليه السلام): ص 75].
الإمام علي (عليه السلام): أقرّوا الحار حتى يبرد، فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قُرّب إليه طعام فقال: أقِرّوه حتى يبرد ويمكن أكله. وما كان الله ليطعمنا الحار، والبركة في البارد!
الإمام علي (عليه السلام): إذا أكل أحدكم الطعام، فمصّ أصابعه التي أكل بها، قال الله عز وجل: بارك الله فيك. [الخصال: ج 2 ص 613].
|